قناة عبرية تتحدث عن رسالتي تحذير من واشنطن إلى نتنياهو.. بماذا تتعلق؟
تاريخ النشر: 7th, September 2024 GMT
قالت القناة 13 العبرية، إن واشنطن بعثت برسالتي تحذير إلى تل أبيب، إحداها تتعلق بوزير الحرب الإسرائيلي يؤآف غالانت الذي طفت على السطح الخلافات بينه وبين بنيامين نتنياهو في الحكومة.
وأشارت القناة إلى أن واشنطن، تعارض إقالة غالانت، وتشدد على رضاها عن التعاون معه بشأن العدوان على غزة، بعد الخلافات الشديدة مع نتنياهو، وكشفه عن تفاصيل الاجتماعات الأخيرة في الكابينيت ورفضه التمسك بمحور فيلادلفيا خلاف نتنياهو.
وقالت إن الولايات المتحدة أبلغت أنها تعارض الإقالة المحتملة لغالانت، وأن الرسالة كانت "مهذبة لكنها واضحة".
وعلى صعيد الوضع الإقليمي، لفتت الرسالة الأخرى إلى احتمالية الرد الإيراني، والطلب من الاحتلال خفض التوتر في المنطقة، وجاء في الرسالة، إن "حاملات الطائرات الأمريكية، لا تستطيع البقاء في المنطقة إلى الأبد".
وكانت وسائل إعلام عبرية، كشفت مؤخرا عن تبادل المشادات الكلامية والصراخ، داخل المجلس الأمني المصغر للاحتلال، بين نتنياهو وغالانت.
وظهرت الخلافات بوضوح بين نتنياهو وغالانت خلال مناقشات أجراها المجلس الوزاري المصغر للشؤون الأمنية والسياسية "الكابينت" الأحد، بحسب ما أفادت به هيئة البث الإسرائيلية.
ونقلت الهيئة عن نتنياهو قوله خلال الاجتماع إن "محور فيلادلفيا هو شريان حياة لحماس ولا يمكن الانسحاب منه".
وتوجه غالانت إلى نتنياهو قائلا: "لقد أطلقت 1027 أسيرا بمن فيهم السنوار مقابل رجل واحد هو غلعاد شاليط" عام 2011.
ووفق الهيئة، فإن "انتقاد غالانت اللاذع لنتنياهو ينبع من إصرار رئيس الوزراء على قضية محور فيلادلفيا ومن تصويت الكابينت الخميس لصالح استمرار سيطرة الجيش على المحور وهذا يتناقض مع موقف فريق التفاوض ورؤساء الأجهزة الأمنية".
وصادق "الكابينت" على هذا القرار بأغلبية ثمانية أصوات، فيما اعترض عليه غالانت، وامتنع وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير عن التصويت.
ونقلا عن مصدر مطلع على التفاصيل لم تسمه، أضافت هيئة البث أن وزراء "الكابينت" هاجموا غالانت واقتراحه طرح قضية محور فيلادلفيا للنقاش مجددا.
ودعا وزراء ومسؤولون في حزب الليكود نتنياهو إلى إقالة غالانت، وقالت تقارير إنه كان من المفترض إقالته بعد رحلته الأخيرة إلى واشنطن، لكن حادثة مجدل شمس عطلت خطوة رئيس حكومة الاحتلال.
وكانت جرت إقالة غالانت في آذار/مارس 2023، بعد خلافات طاحنة داخل الحكومة، تسببت في تفجير الشارع الإسرائيلي، في ظل أزمة التعديلات القضائية، وهو ما دفع نتنياهو إلى إعادته لمنصبه بعد اتفاق بنحو أسبوعين.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي صحافة صحافة إسرائيلية صحافة إسرائيلية غالانت غزة الاحتلال حاملات الطائرات غزة الاحتلال غالانت حاملات طائرات صحافة إسرائيلية صحافة إسرائيلية صحافة إسرائيلية صحافة إسرائيلية صحافة إسرائيلية صحافة إسرائيلية صحافة صحافة صحافة سياسة سياسة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
مسلسل قلبي ومفتاحه حلقة 4.. أشرف عبد الباقى يوافق على الزواج من عايدة رياض مجبرا
في الحلقة الرابعة من مسلسل قلبي ومفتاحه، يكشف محمد عزت (آسر ياسين) لصديقه حازم سمير تفاصيل زواجه الغريب من ميار (مي عز الدين)، مشيرًا إلى هروبها المفاجئ منه دون أن يعرف شيئًا عن ماضيها و ينصحه حازم بضرورة البحث عن ميار وعدم تركها، مؤكدًا أن الحب الحقيقي لا يتكرر كثيرًا في حياة الإنسان.
يبدأ محمد في البحث عن ميار، محاولًا الاتصال بها إلا أن رقمها مغلق. يذهب إلى العنوان المدون في بطاقتها وعقد زواجهما، لكنه لا يجد أحدًا. فيتوجه إلى خاله شناوي (أشرف عبد الباقي) ليسأله في كيفية استعادتها إلى عصمته، لكنه يتحدث كأنه يعرض المشكلة نيابة عن صديق له.
في نفس الحلقة، يكشف شناوي لأولاده عن موقفه مع أسعد (دياب) بشأن الرسالة المرسلة من والدتهم ويجبر على إبلاغ أسعد أن الرسالة لم تأتِ من نصر (محمود عزب)، ما يثير غضب أسعد و تنصحه ابنته بأن عليه إخبار أسعد بالحقيقة.
بينما كان شناوي يتحدث مع محمد (آسر ياسين)، يدخل شعبان (أسامة أبو العطا) ليخبره بأن أسعد يريده في معرضه. يذهب شناوي برفقة محمد إلى المعرض، وفي أثناء حديثهم يُجبر على إبلاغ أسعد بموافقته على الزواج من والدته مهجة (عايدة رياض)، مما يضعه في موقف محرج أمام الجميع.