هل يئست واشنطن من الوصول إلى حل تفاوضي في ظل حكومة نتنياهو؟
تاريخ النشر: 6th, September 2024 GMT
ويتزامن القرار مع ما اعتبره مراقبون يأسا أميركيا من إمكانية الوصول إلى حل تفاوضي في ظل وجود حكومة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو.
تقديم: محمد كريشان
6/9/2024المزيد من نفس البرنامجهل يعرقل المفاوضات إصرارُ إسرائيل على البقاء في محور فيلادلفيا؟play-arrowمدة الفيديو 29 minutes 44 seconds 29:44رسائل إسرائيل المتضاربة عن اتفاق محتمل بغزةplay-arrowمدة الفيديو 21 minutes 21 seconds 21:21ما الذي يمكن أن يجبر نتنياهو على القبول بوقف إطلاق النار؟play-arrowمدة الفيديو 29 minutes 29 seconds 29:29هل تغير الدعوة إلى إضراب شامل موقف حكومة نتنياهو من الأسرى؟play-arrowمدة الفيديو 29 minutes 48 seconds 29:48لماذا يحذر قادة أمنيون إسرائيليون من توسيع عملية الضفة الغربية؟play-arrowمدة الفيديو 26 minutes 46 seconds 26:46ما تأثير تصويت الكنيست على بقاء قوات الاحتلال في "فيلادلفيا"؟play-arrowمدة الفيديو 29 minutes 28 seconds 29:28أي أهداف بعيدة لتحركات جيش الاحتلال في غزة والضفة؟play-arrowمدة الفيديو 30 minutes 01 seconds 30:01من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معناالنشرات البريديةرابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+تابع الجزيرة نت على:
facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2024 شبكة الجزيرة الاعلامية.المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حراك الجامعات حريات
إقرأ أيضاً:
من الحوار إلى البعير.. مسميات الإبل حسب عمرها في الجزيرة العربية
وثق مهرجان الملك عبدالعزيز في نسخته التاسعة، مكانة الإبل عند العرب قديمًا وحديثًا، ومن خلال علاقة الإنسان بالإبل، وارتباطه بها ثقافيًا واجتماعيًا واقتصاديًا.
وأصبحت جزءًا من حياته اليومية أورثه الآباء والأجداد لأبنائهم في الجزيرة العربية.
تعددت مسميات الإبل عند أهل الجزيرة العربية من ناحية أعمارها وأعدادها، إذ سُمي صغير الإبل عند الولادة "حوارًا" لأن أمه تحير عنده، ولا تسير إلا وهو معها، ويحمل هذا الاسم إلى أن يبلغ 6 أشهر.
ويستطيع الحوار الوقوف خلال ساعتين من ولادته، والسير على مهل مع أمه، ثم يسمى "مخلول" إذا بلغ من العمر أكثر من 6 شهور إلى سنة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } صغار الإبل وتنوع مسمياتها عند أهل الجزيرة العربية - واس
ثم "مفرود" ما بين عمر سنة إلى سنتين، معتمدًا على نفسه اعتمادًا كليا في الرعي والشرب.
وما بين عمر السنتين إلى الثلاث، يطلق عليه "لقي"، بمعنى أنه التقى أخيه من أمه في الولادة الثانية، وما أن يصل عمره إلى 3 سنوات وصولًا إلى 4، فيطلق عليه "الحق" ويبدأ حمل المتاع على ظهره.
ثم يسمى "جذع" في السنتين الرابعة والخامسة من تاريخ ميلاده، حتى إذا بلغ من العمر ما بين الخمس والست سنوات أطلق عليه "ثني"، وبدل الزوج الأول من القواطع.
أما "الرباع" فهي المرحلة العمرية لما بين الست والسبع سنوات، و"السديس" ما بين عمر 7 سنوات إلى 8 سنوات، ويتراوح عمر البعير من 25 إلى 30 سنة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } صغار الإبل وتنوع مسمياتها عند أهل الجزيرة العربية - واس
وللإبل مسميات حسب ظروفها الطبيعية، فمثلا "الحائل " هي التي لم تضرب من الفحل، و"الحقة" تحمل صغيرًا في بطنها، و"الخلفة" التي معها صغيرها، أما "المعشر" فهي الفترة الأولى بعد التلقيح.
وحدد العرب للإبل مسميات حسب أعدادها، "منها الذود" ويتكون من 3 إلى 10 متون، و"الصرمة" من 20 إلى 30 متنًا، و"الهجمة" من 50 إلى 90 متنًا.
أما "الهنيدة" فتتكون من 100 متن، ومن 500 إلى 1000 متن يُطلق عليها "العرج"، وأكثر من 1000 متن تسمى "الجرجور".