كشوف الناجحين بمسابقة 30 ألف معلم في الإسماعيلية.. قائمة كاملة
تاريخ النشر: 6th, September 2024 GMT
أعلن الدكتور محمد بحيري، وكيل وزارة التربية والتعليم، كشوف الناجحين في المرحلة الثانية من مسابقة 30 ألف معلم في محافظة الإسماعيلية موجهًا التهنئة لهم، لانضمامهم إلى صفوف المعلمين خلال أيام قليلة.
كشوف الناجحين في مسابقة 30 الف معلم في الاسماعيليةوبحسب بيان رسمي لمديرية التربية والتعليم بالاسماعيلية، فإنه تم إعلان كشوف الناجحين في مسابقة 30 ألف معلم في محافظة الاسماعيلية، ويمكن التعرف عليها مــن هنــا.
وقدم وكيل وزارة التربية والتعليم بالإسماعيلية، التهنئة إلى المعلمين الجدد والذين أدرجت أسمائهم بالكشوف الرسمية بالمرحلة الثانية من مسابقة 30 ألف معلم، مشيرًا إلى أنه أعطى تعليمات للجنة المشرفة بضرورة إنهاء كافة الإجراءات وتقديم كل التسهيلات الممكنة لهم.
وأعلن اللواء أكرم جلال، محافظ الإسماعيلية، تكليفه بمتابعة جاهزية المدارس بالمحافظة، استعدادًا لاستقبال العام الدراسي الجديد، والتأكد من صلاحيتها وتوافر كافة سبل الأمان والراحة للطلاب وكادر التدريس والإدارة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تعليم الإسماعيلية مسابقة 30 ألف معلم کشوف الناجحین فی معلم فی
إقرأ أيضاً:
وزير التربية والتعليم يبحث مع القائمة بأعمال سفارة السويد واقع التعليم وسبل تطويره
دمشق-سانا
بحث وزير التربية والتعليم الدكتور محمد عبد الرحمن تركو اليوم مع القائمة بأعمال سفارة جمهورية السويد في سوريا جيسيكا سفاردستروم، سبل تعزيز التعاون في المجال التربوي وتطوير العلاقات الثنائية بين البلدين.
وناقش الجانبان خلال اللقاء الذي عقد في مبنى الوزارة بدمشق، واقع التعليم في سوريا، وأعداد المدارس المدمرة وخطط ترميمها، من خلال وضع استراتيجيات فعالة تضمن إعادة بناء المرافق التعليمية، وأهمية الدعم الدولي بما يسهم في تسريع عمليات الترميم وإعادة التأهيل.
كما بحث الجانبان ظاهرة التسرب المدرسي، والإحصائيات المتعلقة بالطلاب المتسربين من المدارس، واتفقا على وضع خطط شاملة لجذبهم وإعادتهم إلى مقاعد الدراسة، إضافة إلى مناقشة واقع المعلمين والتحديات التي يواجهونها، وأهمية تعزيز قدراتهم وتطوير مهاراتهم من خلال برامج تدريب متخصصة وورشات عمل متقدمة.
وأكد الوزير تركو أن الوزارة تعمل وفق خطة استراتيجية تهدف إلى تطوير العمل التربوي وتأمين التعليم لجميع الأطفال السوريين، لافتاً إلى ضرورة رفع العقوبات المفروضة على سوريا لتسهيل عملية إعادة الإعمار وتقديم الدعم اللازم، وخاصة في المجالات التربوية والتعليمية.
بدورها أشارت سفاردستروم إلى أهمية تطوير التعاون بين البلدين وضرورة دعم الواقع التعليمي في سوريا، لضمان تقديم أفضل مستوى تعليمي للأطفال، مؤكدة رغبة بلادها بالمساهمة الفعالة في تحسين التعليم في البلاد.
تابعوا أخبار سانا على