أماكن امتحانات القبول بمدارس المتفوقين STEM ومعرفة أرقام الجلوس
تاريخ النشر: 10th, August 2023 GMT
حددت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني أماكن امتحانات القبول بمدارس المتفوقين STEM ومعرفة أرقام الجلوس إذ في الفترة من السبت 12 أغسطس حتى يوم الثلاثاء 15 من ذات الشهر، ثم تنتقل إلى عين شمس في الفترة من يوم الأربعاء 16 أغسطس، ليوم الخميس 17 أغسطس، وذلك للطلاب المستوفين لشروط التقدم الخاصة لكل مدرسة.
وقالت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، إنه يمكن الوصول لأماكن امتحانات القبول في مدارس المتفوقين STEM من خلال الضغط على https://stemexls.emis.gov.eg/ .
وأضافت، أنه يمكن الوصول لأماكن امتحانات القبول بمدارس المتفوقين STEM ومعرفة أرقام الجلوس، من خلال الدخول على هذا الرابط https://shamsexls.emis.gov.eg/ .
الشروط العامة للتقديم لمدارس المتفوقين STEMوتتضمن الشروط العامة للتقديم أن يكون الطالب مصري الجنسية، الآتي:
- ألا يزيد عمر الطالب في 1/ 10/ 2023 عن 18 عامًا.
- أن يكون الطالب حاصلًا على شهادة إتمام الدراسة بمرحلة التعليم الأساسي (دور أول) في العام الدراسي 2022/ 2023.
الشروط الخاصة للتقديم لمدارس المتفوقين STEM- أن يكون مجموع درجات الطالب (274.5) درجة فأكثر بنسبة تعادل (98% ) من المجموع الكلى فقط.
- لا يشترط حصول الطالب على الدرجة النهائية في أى من المواد المقررة.
- أن يكون مجموع درجات الطالب (266) درجة فأكثر بنسبة تعادل (95%) من المجموع الكلي فقط.
- يشترط حصول الطالب في هذه الحالة على الدرجة النهائية في مادة واحدة على الأقل من ثلاث مواد وهي: (اللغة الإنجليزية - الرياضيات - العلوم ).
أماكن امتحانات القبول بمدارس المتفوقين STEM ومعرفة أرقام الجلوسوبالنسبة للطلاب الراغبين في التقدم لمدرسة المتفوقين بعين شمس يشترط ألا يقل مجموع درجات الطالب في امتحان شهادة إتمام الدراسة بمرحلة التعليم الأساسي عن مجموع (252) درجة فأكثر بنسبة (90%) بالنسبة للطلاب الذكور الراغبين في الالتحاق بمدرسة المتفوقين الثانوية للبنين بعين شمس.
المصدر: الوطن
إقرأ أيضاً:
مجرد التجوال حرا في لندن، وارتياد أماكن يحتمل فيها تواجد السودانيين. هل سيفعل ذلك؟
توتر أحد الناشطين في ندوة أقيمت بلندن، وتوعد وشتم وحرك يديه واستشاط غاضبا، وقال بهستيريا واضحة أنه حين يعود للسودان لن يجد أعداءه. لا أعرف كيف ذلك فالمشهد مضحك ويعكس مشكلة كبيرة لديهم، لكن هناك مسألتان يجب أن يفكر فيهما هذا الناشط:
الأولى هي أن الشعب غالبه صار عدوا لهم، والثانية هي أنه لو تأمل قليلا لعرف أن القصة ليست العودة للسودان، ولكن مجرد التجوال حرا في لندن، وارتياد أماكن يحتمل فيها تواجد السودانيين. هل سيفعل ذلك؟
هؤلاء اختاروا بأنفسهم وعمالتهم وجهلهم طريقا خاطئا دفع ثمنه الكثيرون، وهم انعكاس لأزمة كبيرة ومخلب في يد عدو أهم منهم يوظفهم وصاروا مع الزمن كما يقال (ملكيين أكثر من الملك) ومشكلتنا وتحدينا أكبر من هؤلاء الناشطين.
هشام عثمان الشواني
إنضم لقناة النيلين على واتساب