صدفة تقود ياباني للعثور علي جثة والدته بالمنزل عقب اختفائها منذ عقد.. ما القصة؟
تاريخ النشر: 6th, September 2024 GMT
في واقعة غريبة ، شهدتها اليابان والتي كشفت لغز العثور علي سيدة، اختفت منذ عقد من الزمان ،الإأن فوجئ عمال نظافة تم استئجارهم لتنظيف منزل رجل في اليابان بوجود بقايا بشرية في المنزل، ليتبين لاحقا أنها "والدة" صاحب المنزل، التي اختفت قبل عقد من الزمن.
ووفق موقع "ساوث شاينا مورننغ بوست"، عاش الرجل في المنزل مع والديه وأخته الكبرى، ولم يكن أي منهم يهتم بالنظافة، الأمر الذي انتهى بوجود القمامة في كل أرجاء المنزل، ما دفعه لاستئجار عمال لتنظيفه.
وبحسب «ارم»، غادرت شقيقة الرجل، المنزل، للعمل في مكان بعيد، وتوفي والده، بعد سنوات من انقطاع أخبار والدته، فبقى بمفرده، وحين كان يستعد للانتقال إلى وظيفة جديدة، استأجر عمال نظافة للقيام بتنظيف المنزل في يوم واحد، ولكن بعد ثلاث ساعات من العمل، عثروا على المفاجأة الصادمة.
فبينما كان العمال يرفعون البطانيات والفرش القديمة، رأوا شيئا يشبه العظام البشرية.
وفي البداية شكوا في الأمر، ولكن سرعان ما تبين لهم أنها عظام لجثة، فأبلغوا صاحب المنزل، الذي شك بدوره أن العظام قد تكون لوالدته التي اختفت، فقام بإبلاغ الشرطة، التي أكدت شكوكه.
ورجح الرجل أن تكون والدته توفيت بهدوء في غرفتها، إذ غالبا ما كانت تغادر المنزل لأيام دون سابق إنذار، ونادرا ما كانت تتحدث مع أي أحد.
وقال: "من المحتمل أن والدتي عادت بعد بضعة أيام من الغياب، ولم يلحظ أحد في الأسرة ذلك".
وأضاف أنه "لم يكن هناك أي روائح لافتة، لأن المنزل كان مليئا بالقمامة النتنة، والأسرة معتادة على هذه الروائح".
ولم يتم الكشف عن سبب وفاة المرأة، كما أنه من غير المعروف ما هي العواقب القانونية التي قد يواجهها الرجل.
قرار جديد بشان سائق بإحدى شركات النقل الذكيكما امرت جهات التحقيق بالقاهرة، بحبس سائق بإحدى شركات النقل الذكي بدائرة قسم شرطة مدينة نصر ثالث، 4 أيام على ذمة التحقيقات، لاتهامه بسرقة حقيبة أحد الأشخاص في مدينة نصر.
وكشفت التحريات ،عن أن المتهم سرق حقيبة أحد الأشخاص -يحمل جنسية إحدى الدول- بداخلها متعلقاته الشخصية أثناء نزوله لشراء بعض المستلزمات الشخصية، وأرشد المتهم عن الحقيبة المستولى عليها.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: اليابان ارم جهات التحقيق بالقاهرة حوادث عالمية
إقرأ أيضاً:
خبير: الخطاب الأمريكي لا يترجم بالواقع.. وهناك فجوة بين ما يقال وبين ما يفعل
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الدكتور احمد سيد أحمد، خبير العلاقات الدولية، أن المنهج الامريكي سواء في الإدارة الأمريكية الحالية أو الإدارة المرتقبة «جو بايدن» بها فجوة ما بين ما تقوله وما بين ما تفعله، مشددًا على أن أمريكا تقول أنه مع ضرورة وقف الحرب وإنهاء التصعيد يتم عودة سكان الشمال في إسرائيل وسكان الجنوب في لبنان، مع التوصل الاتفاق، ترسل المبعوثين سواء هوكشتاين في لبنان لتطبيق المنهج الامريكي.
وأضاف «أحمد»، خلال مداخلة عبر الإنترنت مع الإعلامي محمد رضا، عبر شاشة «القاهرة الإخبارية»، أن هذا الخطاب الأمريكي لا يترجم على أرض الواقع إلى خطوات تقود إلى هذا الهدف، موضحًا أن هذه الاشكالية ان الجانب الأمريكي دائمًا هو يتكلم عن يجب وينبغي وضرورة وأهمية أي خطوة، لكنه لا يقوم بخطوات جادة تصل لتحقيق هذا الهدف.
وشدد على أن نفس المنهج والسياسة التي رأيناها تتم في قطاع غزة تحدث الآن على مستوى لبنان، مؤكدًا أن هذا يكشف أن جولات المبعوث الأمريكي للبنان هي في نفس الوقت لا تقود إلى أن يكون هناك صبغة أو رؤية تقود إلى اتفاق دائم او حل جذري لهذا الصراع والقضية، وتقود إلى عودة الهدوء والاستقرار إلى الشرق الأوسط.
وتابع: «الولايات المتحدة الأمريكية تريد الوصول إلى حلول على الرغبة والطريقة الإسرائيلية وهذه الإشكالية الكبرى الفترة الحالية».