YNP / خاص -

رفضت صنعاء استقبال مبعوث السويد إلى اليمن ، على خلفية قرار السلطات في صنعاء بالمقاطعة السياسية والاقتصادية للسويد على خلفية سماح السلطات السويدية بجريمة حرق المصحف الشريف .

وكانت السويد قد استضافت محادثات سلام بين الأطراف اليمنية والذي خرج بإتفاق الحديدة .

وأفادت مصادر سياسية ان المبعوث السويدي الى اليمن  بيتر سيمنبي طلب زيارة صنعاء للقاء المسؤولين هناك بشأن جهود إحلال السلام في اليمن , غير انه طلبه رفض .

وأضافت ان صنعاء ترفض أي وساطة سويدية في الملف اليمني بعد جريمة احراق المصحف الشريف .

وكان المبعوث السويدي قد التقى قيادات في الشرعية , وزار مدينة سيئون في إطار تقديم السويد كراعية لملف السلام في اليمن .

 

 


المصدر: البوابة الإخبارية اليمنية

كلمات دلالية: يويفا يونيسيف يونيسف يونسكو يوم الولاية يوم القدس

إقرأ أيضاً:

بنك اليمن والكويت: قرار الخزانة الأمريكية مدفوع بخلفية سياسية تتعلق بالتصعيد بين واشنطن وحكومة صنعاء

قال بنك اليمن والكويت إن قرار وزارة الخزانة الامريكية إدراجه في قوائم مكتب مراقبة الأصول الأجنبية التابع لوزارة الخزانة الأمريكية، مدفوع بخلفية سياسية.

 

وزعم البنك في بيان له أن توقيت ودوافع القرار المذكور له خلفية سياسية متعلقة بالتصعيد الحالي بين الولايات المتحدة الامريكية وحكومة صنعاء، وليس ناتجاً عن مخالفة البنك للقواعد والأعراف المصرفية الدولية.

 

وقال إن إدارة البنك تقوم بأنشطتها بشكل مهني وهي لم تقم ولم يطلب منها إطلاقاّ تمويل أي من الأطراف السياسية في اليمن خارج الأطر الرسمية والقانونية.

 

وأضاف "لا يوجد للقرار تأثير مباشر على المركز المالي للبنك، مشيرا إلى أن قرار التصنيف يؤثر فقط على عمليات البنك ذات الطبيعة الدولية وليس له تأثير على كافة خدمات البنك ذات الطابع المحلي.

 

وأكد أن البنك مستمر في تقديم خدماته المحلية كالمعتاد عبر كافة فروعه ومكاتبه وقنواته الالكترونية.

 

وطبقا للبيان فإن إدارة البنك تسعى لإلغاء قرار الادراج عبر القنوات الرسمية والقانونية.

 

ونوه إلى بنك اليمن والكويت هو أقدم بنك مملوك للقطاع الخاص في اليمن والذي تأسس في العام 1977م، وقد تعاقبت أجيال في إدارته وفي الاستفادة من خدماته، وهو ما يجعله مكسباً اقتصادياً وطنياً هاماً، ومن المتوقع أن تقع مسؤولية الوقوف معه ليس على إدارته وعملائه فقط، ولكن على كل من له اهتمام بحاضر ومستقبل بلدنا الحبيب.

 

وأقرت الولايات المتحدة أمس الجمعة عقوبات على بنك اليمن والكويت للتجارة والاستثمار، ومقره اليمن، لاتهامه بدعم الحوثيين ماليًا، وذلك بالتزامن مع سعي إدارة الرئيس جو بايدن إلى زيادة الضغط على الحركة قبل مغادرة بايدن منصبه.

 

وأفادت وزارة الخزانة الأميركية في بيان أنها فرضت عقوبات على البنك، متهمة إياه بمساعدة الحوثيين في استغلال القطاع المصرفي اليمني في غسل الأموال وتحويلها إلى حلفائهم، ومنهم حزب الله اللبناني.

 


مقالات مشابهة

  • قبيلة حاشد تعلن النكف تنديدا بجريمة اختطاف إحدى حرائر اليمن من قبل السلطات السعودية
  • قبيلة حاشد تعلن النكف تنديدًا بجريمة اختطاف إحدى حرائر اليمن من قبل السلطات السعودية
  • بنك اليمن والكويت: قرار الخزانة الأمريكية مدفوع بخلفية سياسية تتعلق بالتصعيد بين واشنطن وحكومة صنعاء
  • بعد عقوبات أمريكية على بنك اليمن والكويت.. خبراء اقتصاد يحذرون البنوك في صنعاء
  • اليمن يبحث مع روسيا جهود تحقيق السلام ودعم الاقتصاد
  • اعتداء على دبلوماسي سوداني في جوبا على خلفية انتهاكات الجيش بحق جنوبيين بولاية الجزيرة 
  • بشأن توحيد البنك والعملة .. هذا ماورد في إحاطة المبعوث الأممي إلى اليمن أمام مجلس الأمن
  • قيادات فلسطينية تشيد بدعم اليمن ودور صنعاء في معركة غزة 
  • تفاصيل جديدة حول توحيد بنكي صنعاء وعدن.. وتطور هام بشأن المرتبات
  • المبعوث الأممي يبيع الوهم ويتحدث حول إمكانية توحيد البنك المركزي في اليمن وصرف الرواتب واستئناف تصدير النفط