أردوغان يعلق على مقتل ناشطة أمريكية تركية في الضفة الغربية
تاريخ النشر: 6th, September 2024 GMT
دان الرئيس التركي أردوغان مقتل الناشطة الأمريكية التركية آيسنور "عائشة نور" أزغي إيغي برصاص الجيش الإسرائيلي، خلال تظاهرة ضد الاستيطان في الضفة الغربية.
وقال أردوغان: "أدين بشدة التدخل الوحشي الذي قامت به إسرائيل ضد احتجاج مدني معارض للاحتلال في الضفة الغربية، كتركيا، سنستمر في السعي لوقف سياسة الاحتلال والإبادة الجماعية لإسرائيل والمسترة منذ ما يقرب من عام ومحاسبتها على جرائمها ضد الإنسانية أمام القانون".
İsrail’in Batı Şeria’daki işgal karşıtı sivil bir protestoya karşı yaptığı barbarca müdahaleyi lanetliyor, saldırıda hayatını kaybeden vatandaşımız Ayşenur Ezgi Eygi’ye Allah’tan rahmet niyaz ediyorum.…
— Recep Tayyip Erdoğan (@RTErdogan) September 6, 2024وفي وقت سابق اليوم، أدانت وزارة الخارجية التركية، مقتل الناشطة برصاصة في الرأس على يد القوات الإسرائيلية في الضفة الغربية المحتلة.
وقالت وزارة الخارجية، في بيان، إنها تلقت ببالغ الحزن نبأ مقتل الناشطة في محافظة نابلس شمالي الضفة الغربية، على يد "جنود الاحتلال الإسرائيلي".
وأعربت عن إدانتها "جريمة القتل التي ارتكبتها حكومة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو".
أنقرة وواشنطن تعلقان على مقتل ناشطة أمريكية تركية برصاص إسرائيليhttps://t.co/KcE1wR1Yl8
— 24.ae (@20fourMedia) September 6, 2024وكانت الناشطة قُتلت بعد إصابتها في الرأس خلال احتجاج في بلدة بيتا قرب نابلس، اليوم، وقالت الوكالة وشهود عيان إنها قُتلت بـ"رصاص إسرائيلي حي".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: الهجوم الإيراني على إسرائيل رفح أحداث السودان غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية أردوغان الضفة الغربية التركية الضفة الغربية تركيا أردوغان إسرائيل فی الضفة الغربیة
إقرأ أيضاً:
الأونروا تعلن مقتل أحد موظفيها خلال عملية صهيونية في الضفة الغربية المحتلة
يمانيون../ أعلنت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) الليلة الماضية، عن مقتل أحد موظفيها على سطح منزله برصاص قناص خلال عملية عسكرية صهيونية شمال الضفة الغربية المحتلة.
وأكدت الوكالة في بيان لها، أن “هذه المرة الأولى التي يُقتل فيها موظف في الأونروا في الضفة الغربية منذ أكثر من عشر سنوات”.
وشددت الأونروا، على ضرورة حماية جميع المدنيين أثناء العمليات العسكرية، وضمان وصولهم الآمن إلى الخدمات الأساسية.
ويأتي هذا “في الوقت الذي تشهد فيه الضفة الغربية المحتلة مستويات غير مسبوقة من العنف، ما يعرض المجتمعات للخطر”، وفق الأونروا.