أمانة الشرقية و"الالتزام البيئي" يناقشان تعزيز التعاون في المشاريع البيئية بالمنطقة
تاريخ النشر: 6th, September 2024 GMT
ناقشت أمانة المنطقة الشرقية، والمركز الوطني للرقابة على الالتزام البيئي، تعزيز وتطوير التعاون والتكامل للمشاريع البيئية من خلال التخطيط الإستراتيجي والحضري، ومشاركة الخطط والمشاريع القائمة والجديدة ووضع الآليات للتعامل مع المشاريع، والالتزام بالاشتراطات البيئية في تنفيذ الخطط التوسعية وتحسين الخدمات بالمنطقة.
جاء ذلك خلال لقاء أمين المنطقة الشرقية المهندس فهد بن محمد الجبير أمس الرئيس التنفيذي للمركز الوطني للرقابة على الالتزام البيئي المهندس علي الغامدي، بحضور عدد من قيادات الأمانة والمركز.
لبهجتكم نعزز أسلوب الحياة الصحية ،و البيئة المستدامة من خلال إنشاء حدائق و خلق مساحات عامة وفق معايير تواكب تطلعات السكان والزوار . #بهجة_الشرقية#أمانة_المنطقة_الشرقية pic.twitter.com/rRhSDbQAca— أمانة المنطقة الشرقية (@EasternEamana) September 5, 2024
أخبار متعلقة تأهيل وتجميل وإعمار.. مشروعات مبتكرة في ملتقى "رواد الأعمال" بالشرقيةتجربة رائدة.. "الري" تستخدم المياه المجددة لزراعة الليمون في الأحساءوتضمن اللقاء استعراض للمبادرات المنفذة لتعزيز الاستدامة البيئية والحفاظ على الموارد الطبيعية في المنطقة، ودوره في تدريب المختصين في القطاعات المستهدفة لتعزيز المعرفة حيال حماية البيئة الساحلية في حالات الطوارئ البيئية, إضافة إلى مناقشة سُبل تعزيز التعاون المشترك.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس واس الدمام أمانة الشرقية الالتزام البيئي البيئة البيئة السعودية المنطقة الشرقیة
إقرأ أيضاً:
محمد بن زايد ورئيس وزراء هولندا يؤكدان أهمية تعزيز الأمن والاستقرار بالمنطقة
بحث الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، وديك أيشخوف رئيس وزراء مملكة هولندا اليوم خلال اتصال هاتفي، علاقات التعاون الإستراتيجي بين البلدين وإمكانات تعزيزها خاصة في المجالات الاقتصادية والاستثمارية والتنموية؛ بما يخدم مصالحهما المتبادلة ويعزز التقدم والازدهار في البلدين.
كما استعرض ورئيس وزراء هولندا عدداً من القضايا والموضوعات الإقليمية والدولية خاصة تطورات الأوضاع في منطقة الشرق الأوسط، ورحبا في هذا السياق بإعلان وقف إطلاق النار في قطاع غزة، مؤكدين أهمية العمل على تعزيز أسباب الأمن والاستقرار في المنطقة والدفع تجاه مسار السلام الشامل والدائم الذي يقوم على أساس "حل الدولتين" لمصلحة شعوبها كافة.