دفاع النواب: نتنياهو النازي الجديد يريد إحراق المنطقه والعالم وفيلادلفيا خط أحمر
تاريخ النشر: 6th, September 2024 GMT
أشاد إبراهيم المصري وكيل لجنة الدفاع والأمن والقومي بمجلس النواب بموقف القيادة المصريه الصلب الرافض للتعنت الإسرائيلي الرامي لإجهاض المفاوضاوت وجهود السلام ، مؤكداً بأن رئيس الوزراء الإسرائيلي نتنياهو النازي الجديد مخادع ومجرم يريد إحراق المنطقة والعالم في محاولة للتغطية علي فشلة في الحرب علي غزة دون تحقيق اهدافه .
واضاف وكيل دفاع النواب بأن حكومة نتنياهو تصدر الوهم لشعبها ولاتريد إنهاء الحرب ولاتعبأ بحياة المحتجزين الإسرائيلين وهدفها البقاء في الحكم بأي ثمن حتي لو كان حياة الابرياء في غزة وجثث المحتجزين الإسرائيلين ، وان الفشل العسكري والسياسي واضح لكل العالم ومازال يصدر الأكاذيب لشعبه وللعالم .
واضاف ابراهيم المصري بان محور فيلاديلفيا خط احمر للدولة المصرية ، ولاتراجع للقاهرة عن موقفها طبقا للاتفاقيات الدولية الموقعه بهذا الشأن ، وبغض النظر عن الأكاذيب والذرائع التي يسوقها مجرم الحرب نتنياهو ضد مصر فإن موقفنا ثابت ولن يتغير ، بالرغم من محاولاته للهروب من توقيع اتفاقية الهدنة .
وبعث وكيل دفاع النواب برسالة دعم الي القيادة السياسية من 120 مليون مواطن مصري خلف القيادة السياسية في إتخاذ ماتراه مناسباً للحفاظ على الامن القومي المصري.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: النواب مجلس النواب اللواء ابراهيم المصري القيادة المصرية رئيس الوزراء الإسرائيلي نتنياهو
إقرأ أيضاً:
وكيل افريقية النواب: العفو عن 4466 محكوما عليهم انتصار جديد لحقوق الإنسان
رحب الدكتور محمد سليم وكيل لجنة الشئون الافريقية بمجلس النواب بقرار الرئيس عبد الفتاح السيسى بالافراج عن ٤٤٦٦ من المحكوم عليهم بمناسبة احتفالات 25 يناير، مؤكدا أن هذا القرار يأتي تجسيدًا لحرص الرئيس السيسي على تحقيق العدالة الاجتماعية والإنسانية، وتعزيز استجابة الدولة لمتطلبات الحوار الوطني.
وقال " سليم " فى بيان له أصدره اليوم، إن مثل هذه القرارات المهمة والتاريخية من الرئيس السيسى تعكس التزام القيادة السياسية بالصلاحيات الدستورية لخدمة المجتمع واهتمامه العميق بالبعد الإنساني لهذه القضايا، مؤكدا أنه لا يكتفي بمنح فرصة جديدة للأفراد لإعادة دمجهم في المجتمع، بل يعكس أيضًا رغبة الدولة في لم شمل الأسر وتخفيف المعاناة عن الكثير من المواطنين.
واعتبر الدكتور محمد سليم هذا القرار بمثابة خطوة مهمة وكبيرة نحو تحقيق العدالة، وهو يؤكد أن الدولة تسعى بجدية إلى تحسين الظروف الإنسانية وتعزيز فرص الإصلاح والاندماج، موجهاً التحية والتقدير للرئيس السيسى لحرصه الحقيقى على تفعيل مخرجات الحوار الوطني ورؤية الدولة في دعم العدالة الاجتماعية.