مها أحمد تهاجم منتقديها: "شغلي على التيك توك مش هسيبه طول ما فيه فلوس"
تاريخ النشر: 6th, September 2024 GMT
تصدرت الفنانة مها أحمد التريند على مواقع التواصل، وذلك بعدما وجهت رسالة لمتابعيها، بعد انتقاد بعضهم لها بسبب مشاركاتها المستمرة عبر تيك توك.
وهاجمت الفنانة مها أحمد، متابعيها، عبر بث مباشر، على حسابها على «تيك توك» قالت فيه: «أنا جبلة مش بيحوق فيا أي تنمر، وباخد برشام التناحة، وبسف على السفافين وأحب أطلعهم على المسرح».
وتابعت: «شغلي على التيك توك وعلى أي برنامج مش هسيبه طول ما فيه فلوس مش هسيبه لأنك مش هتنفعيني أنا عندي ليلة كبيرة».
وأوضحت مها أحمد: «انا من الدرب الأحمر، من الحلمية والسيدة عائشة والسيدة زينب، وأهلي نصهم مقاولين وصنايعية ونصهم وزراء وضباط، يعني أنا مخلطة، أبويا مقاول وكان بيأكلني في القصعة، ف أنا متربية كويس أوي أعرف أمتي أرد أزاي أخد حقي».
مها أحمدونفت مها أحمد تلقيها العلاج على نفقة الدولة، كباقي الفنانين موضحةً: "رغم كوني فنانة مصرية، ويحق لي العلاج على نفقة الدولة، إلا أنني أرفض هذا النوع من العلاج، حتى لا يخرج البعض وينتقدون الدولة لعلاجها الفنانين على نفقتها".
أنا سيدة قوية ولدي طموحكما وصفت مها نفسها بالسيدة القوية، قائلةً: "أنا سيدة لدي طموح، وأعمل كل ما في وسعي من أجل الكسب، ولولا المتنمرون لكنتم أطلقتم عليَّ لقب السيدة القوية".
وكانت آخر أعمال مها أحمد مشاركتها في مسلسل بيت الشدة الذي عرض عام 2022، من إخراج وسام المدني، وتأليف ناجي عبدالله، وشارك فيه وفاء عامر وأحمد وفيق وإيهاب فهمي ومحسن منصور وغيرهم من الفنانين.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مها أحمد مها أحمد مع مها مها احمد تيك توك مها احمد لايف مها أحمد في أسرار خناقة مها احمد لايف مها احمد اسرار مها احمد مها احمد على التيك توك مها احمد على النهار مها الفنانة مها أحمد أحمد مها أحمد
إقرأ أيضاً:
تصعيد جزائري ضد فرنسا .. الرئيس ذكّر بالاستعمار والخارجية تهاجم
سرايا - هاجم الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون فرنسا، قائلا: إن "الاستعمار الفرنسي كان وحشيا وتدميريا وعطل مسيرة الشعب لأكثر من 130 سنة".
جاء ذلك في رسالة وجهها الرئيس تبون بمناسبة ذكرى يوم الشهيد في الجزائر الذي يوافق 18 فبراير من كل عام، ويسلط الضوء على تضحيات الشعب ضد المستعمر الفرنسي (1830-1962).
وأوضح تبون، في الرسالة التي نشرتها الرئاسة الجزائرية، أن الجزائر تحتفي باليوم الوطني للشهيد، "تعبيرا عن وفاء الشعب الجزائري لما قدمه من دماء شهدائه على درب التحرر والانعتاق وتخليدا لتضحيات جسيمة تكبدت مشاقها قوافل من الرجال والنساء الوطنيين الأحرار".
وأضاف: "الاستعمار الذي سطا بأساليبه الوحشية التدميرية على أرضنا الطاهرة وعطل مسيرة شعبها الأبي لأزيد من 130 سنة، وبئس ما اقترف أدعياء الحضارة والتمدن، هو استعمار مستوطن مدمر يساوره وهم البقاء، ليس في حسبانه التفريط في الخيرات والثروات، أحبطت أوهامه ثورة عارمة".
وأشار إلى أن الشعب الجزائري "عقد العزم على تحرير الأرض التي ظلت تلفظ وترفض الوجود الاستيطاني الاستعماري بمقاومات لم تهدأ منذ أن تداعت إليها جحافل الغزاة المعتدين، مقاومة تلو المقاومة"
واعتبرت وزارة الخارجية، في بيان، اليوم الثلاثاء، الزيارة التي قام بها عضو من أعضاء الحكومة الفرنسية إلى الصحراء بـ"الأمر الخطير للغاية"، والتي تستدعي "الشجب والإدانة على أكثر من صعيد"، كونها تنم عن "استخفاف سافر بالشرعية الدولية من قبل عضو دائم في مجلس الأمن الأممي".
وأكدت الوزارة في بيانها أن هذه الزيارة "تدفع نحو ترسيخ الأمر الواقع المغربي في الصحراء الغربية، أرض لم يكتمل مسار تصفية الاستعمار بها وأرض لم يحظ شعبها بعد بممارسة حقه غير القابل للتصرف أو التقادم في تقرير مصيره".
وشدد البيان ذاته على أن هذه "الزيارة المستفزة تعكس صورة مقيتة للتضامن والتعاضد بين القوى الاستعمارية، قديمها وحديثها"، وأضاف أن الحكومة الفرنسية بهذه الخطوة "تستبعد نفسها وتنأى بها بصورة واضحة وفاضحة عن جهود الأمم المتحدة الرامية إلى التعجيل بتسوية نزاع الصحراء الغربية على أساس الاحترام الصارم والصادق للشرعية الدولية".
وكانت وزير الثقافة الفرنسية، ذات الأصول المغربية، رشيدة داتي، قد قامت، أمس الإثنين، بزيارة إلى مدن في الصحراء ، واصفة إياها بـ"الزيارة التاريخية"، لأنها المرة الأولى التي تطأ فيها قدما وزير فرنسي هذه الأراضي المحتلة.
وفي تحول كبير للموقف الفرنسي بخصوص القضية الصحراوية، أعلن الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، شهر تموز / يوليو الماضي، دعم بلاده لطرح نظام المخرن حول النزاع في الصحراء الغربية الذي يكرس السيادة المغربية "المزعومة" على الأراضي المحتلة.
ويأتي هذا التصعيد الجزائري بينما تشهد العلاقات الجزائرية الفرنسية، حالة توتر غير مسبوقة، منذ الصيف الماضي، حيث سحبت الجزائر سفيرها من باريس بعد تأكيد دعمها لمغربية الصحراء.
وزادت حدة التوتر أكثر بعد أن أوقفت السلطات الجزائرية في نوفمبر الماضي، الكاتب الجزائري الحاصل على الجنسية الفرنسية بوعلام صنصال بمطار العاصمة.
ووجهت محكمة جزائرية تهما لصنصال بموجب المادة 87 من قانون العقوبات الجزائري، تتعلق بـ "المساس بالوحدة الوطنية وتهديدها"، بعد تصريحات له في قنوات فرنسية أكد فيها أن مناطق من شمال غرب الجزائر تعود في الواقع للمغرب وأن الاستعمار الفرنسي اقتطعها من المملكة المغربية وضمها للجزائر خلال فترة استعماره لهذا البلد.
1 - | ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. | 18-02-2025 05:04 PM سرايا |
لا يوجد تعليقات |
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * | |
رمز التحقق : | أكتب الرمز : |
اضافة |
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2025
سياسة الخصوصية