حسام موافي يكشف أسباب التهاب تامور القلب «فيديو»
تاريخ النشر: 6th, September 2024 GMT
أشاد الدكتور حسام موافي، أستاذ الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني، بمبادرة الدكتور خالد عبد الغفار وزير الصحة لحماية المصريين من أمراض القلب، لافتا إلى أن الشخص لا يعلم ما يجري داخل جسده.
وأضاف حسام موافي، خلال تقديمه برنامج «رب زدني علما»، المذاع على قناة صدى البلد، أن القلب عبارة 4 صمامات وشريان تاجي ومضخة للدم وشريان الأورطى وهو غلاف وعضلة أيضا.
وشدد موافي على أن القلب يدرس في الجامعات بكتب كبيرة وأبحاث تنشر، منوها أن غلاف القلب هو الحامي لأجهزة وعضلات القلب وهو بمثابة صندوق قوي يسمى «التامور».
وأوضح موافي أن التهاب التامور قد يكون بسبب الفشل الكلوي، وحماية التامور هو حماية الكليتين من أي أمراض تصيبها، خاصة من البراشيم والمضادات الحيوية.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أمراض القلب حسام موافي
إقرأ أيضاً:
«معلومات الوزراء» يكشف عن أسباب تآكل السواحل وكيفية مواجهته
نشر مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء تقريرًا على الصفحة الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك» عن كيفية مواجهة تآكل السواحل؟، والمخاطر التي تؤدي إليها.
عملية الانحسار التدريجي للكتلة الأرضية على السواحلوأضاف المركز، أن عملية تآكل السواحل تعني عملية الانحسار التدريجي للكتلة الأرضية على السواحل بفعل الأمواج وتيارات الهواء والرياح وحركات المد والجزر، وكذلك تفاعل العمليات البحرية والنهرية والانهيارات الأرضية الناتجة عن التفاعل بين المياه الجوفية والتربة أو الصخور مع السواحل.
تتسبب تأثيرات تغير المناخ مثل ارتفاع مستوى سطح البحر وارتفاع الأمواج والظواهر الجوية الحادة في تسريع عملية تأكل السواحل، كما تتفاقم بسبب الأنشطة البشرية المختلفة، لا سيما استخراج الرمال بغرض استخدامها في البناء، وإزالة أشجار المانجروف.
المخاطر التي تؤدي إلى تآكل السواحلوتابع المركز، أنه بالنسبة للمخاطر التي تؤدي إلى تآكل السواحل جاءت كما يلي:
- حسب تقديرات الهيئة الحكومية الدولية المعنية بتغير المناخ، فإن نحو 11% من سكان العالم، أي ما يقرب من 896 مليون شخص يعيشون في المناطق الساحلية منخفضة الارتفاع، يقل ارتفاعها عن 10 أمتار فوق مستوى سطح البحر، التي ترتبط هيدرولوجيا بالبحر.
- تقلصت مساحة الأراضي الرطبة عالميا بنحو 50% مقارنة بمستويات ما قبل الثورة الصناعية نتيجة للاحتباس الحراري وارتفاع مستوى سطح البحر والأحداث المناخية المتطرفة وغيرها من التأثيرات البشرية المختلفة.
- أشارت وكالة ناسا إلى أن 96% من البلدان ذات السواحل شهدت ارتفاع مستوى سطح البحر في الفترة من 1970 إلى 2023 كما تسارع معدل هذا الارتفاع العالمي، إذ تضاعف من 0.21 سنتيمتر سنويا عام 1993 إلى حوالي 0.45 منتيمتر سنويا عام 2023.