بنسختها الأولى.. انطلاق "كأس الإمارات للرياضات الإلكترونية"
تاريخ النشر: 6th, September 2024 GMT
تنطلق غداً السبت، منافسات النسخة الأولى من بطولة "كأس الإمارات للرياضات الإلكترونية"، بمشاركة 32 لاعباً ينتمون لـ16 نادياً وتستمر يومين.
ذكر اتحاد الإمارات للرياضات الإلكترونية في بيان له اليوم، أن البطولة ستقام منافساتها بدور الـ16 ثم ربع النهائي، واللذين يقامان عن بعد فيما تقام منافسات الدورين نصف النهائي، والنهائي حضورياً.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: الهجوم الإيراني على إسرائيل رفح أحداث السودان غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية
إقرأ أيضاً:
انطلاق المؤتمر الدولي الأول لعلوم المكتبات والمعلومات 29 الجاري
دبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلة برنامج حافل للأرشيف والمكتبة الوطنية في معرض القاهرة الدولي للكتاب «ربع قرن للمسرح» يشارك في «أيام قرطاج لفنون العرائس»في خطوة تهدف إلى استشراف مستقبل علوم المكتبات والمعلومات ومواكبة التطورات المتسارعة في هذا المجال، تنظم مكتبة محمد بن راشد، بالمشاركة مع جامعة الوصل، المؤتمر الدولي الأول لعلوم المكتبات والمعلومات، بعنوان «علوم المكتبات والمعلومات في الخارطة الأكاديمية بين تحديات الذكاء الاصطناعي وعلوم البيانات»، تحت شعار «مستقبل عمال المعرفة» على مدار يومي الأربعاء والخميس 29 و30 يناير الجاري، بمسرحها الرئيسي. ويشهد المؤتمر مشاركة نخبة من الخبراء والأكاديميين والمهتمين بعلوم المكتبات والمعلومات، لمناقشة الحلول المبتكرة وتبادل الأفكار حول كيفية مواجهة تحديات التحول الرقمي، وتعزيز كفاءة العاملين في هذا المجال الحيوي.
مواكبة التحولات
قال الدكتور محمد سالم المزروعي، عضو مجلس إدارة مؤسسة مكتبة محمد بن راشد آل مكتوم: «منذ تأسيس مكتبتنا وضعنا على رأس أولوياتنا وضمن استراتيجيتنا أن تكون ملتقى لصناعة واستدامة مستقبل قطاع المكتبات العامة وتطويرها، من خلال التعاون المشترك في تنظيم واستضافة المؤتمرات المحلية والإقليمية والدولية، والتي تسهم بالتأكيد في الخروج بتوصيات من شأنها المساهمة في مواكبة التحولات التي يشهدها قطاع المكتبات والمعلومات في ظل التطور المتسارع لتقنيات الذكاء الاصطناعي».
وتابع: «يُعد المؤتمر الدولي الأول لعلوم المكتبات والمعلومات امتداداً لهذه الرؤية والفكر، ويشكل منصةً متفرّدة تجمع الخبراء والباحثين وصنّاع القرار، تهدف إلى صياغة توصيات ومقترحات عملية تسهم في رسم خريطة مستقبلية لقطاع المكتبات والمعلومات، إلى جانب وضع رؤية مرنة ومتجددة تدعم جميع المبادرات التي ترسخ دور ومكانة المعرفة في مجتمعاتنا، وتدعم مواجهة التحديات التي تفرضها تقنيات الذكاء الاصطناعي على هذا القطاع الرائد».
من جانبه، قال الدكتور محمد أحمد عبد الرحمن، مدير جامعة الوصل: «إن تنظيم هذا المؤتمر يأتي تلبية لحاجة ملحة للتعامل مع الكم الهائل من المعلومات والبيانات باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي التي أصبحت واقعاً معاشاً ومستقبلاً مأمولاً، ويوطد لاستدامة ونشر المعرفة، خاصة في علوم المكتبات والمعلومات، وهي رؤية استشرافية مستقبلية ملحة، تؤكد ريادة دولة الإمارات في استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي لتحقيق رفاهية المعرفة وإدارة المعلومات والبيانات الضخمة واستثمارها، بما يعود بالنفع على العاملين في مجال المكتبات والمعلومات بصفة خاصة، وعلى مجتمع دولة الإمارات بصفة عامة».
ويتضمن المؤتمر 5 جلسات علمية تناقش مختلف جوانب الذكاء الاصطناعي في المكتبات والمعلومات، بالإضافة إلى جلسة تعريفية تستعرض واقع المكتبات في دولة الإمارات العربية المتحدة، بمشاركة أبرز المؤسسات المكتبية في الدولة، مثل المكتبة والأرشيف الوطني بأبوظبي، ومكتبات الشارقة العامة ومركز جمعة الماجد للتراث والثقافة وجمعية الإمارات للمكتبات العامة، مع وجود جلسة تسلط الضوء على تجربة مكتبة محمد بن راشد في قطاع المكتبات العامة.
الذكاء الاصطناعي
ويسعى المؤتمر من خلال نسخته الأولى إلى التشجيع على استخدام الذكاء الاصطناعي وعلوم البيانات في برامج ومؤسسات المكتبات والمعلومات، واستكشاف استراتيجيات وخطط برامج ومؤسسات المكتبات والمعلومات لتفعيل الذكاء الاصطناعي وعلوم البيانات.