محمد إمام يحافظ على مركزه في شباك الإيرادات بـ "اللعب مع العيال"
تاريخ النشر: 6th, September 2024 GMT
احتل فيلم "اللعب مع العيال" للفنان محمد إمام المركز الثالث في شباك إيرادات السينما منذ أول أيام عرضه في السينما المصرية، تزامنًا مع موسم عيد الأضحى المبارك.
وحقق فيلم «اللعب مع العيال» إيرادات أمس الخميس بلغت قيمتها 142 ألف و 945 جنيهًا، محتلًا المركز الثالث، وذلك حسب بيان الموزع السينمائي محمود الدفراوي.
تفاصيل فيلم اللعب مع العيال
يشهد الفيلم التعاون الأول الذي يجمع محمد إمام مع المخرج شريف عرفه، كما أن المخرج شريف عرفة قد تعاون مع الفنان عادل إمام عام 1991 من خلال فيلم اللعب مع الكبار والذي كان يشارك في بطولته الفنان محمود الجندي وحسين فهمي، ويشهد الفيلم عودة شريف عرفه إلى الساحة الفنية بعد غياب.
فيلم "اللعب مع العيال" تم تصوير أحداثه في 5 محافظات مختلفة وهى: البحر الأحمر، جنوب سيناء، دمياط، مطروح والقاهره، وذلك داخل العديد من الأماكن النائية بتلك المحافظات وتحديدًا في سيوة ونويبع وصحراء الغردقة ومدينة شرم الشيخ، وتدور قصته حول شاب يتعرض لعدد من الأزمات والمواقف الصعبة التي تقلب حياته رأسا على عقب في إطار كوميدي.
أبطال فيلم اللعب مع العيال
ويضم فيلم «اللعب مع العيال» مجموعة من الأبطال منهم محمد إمام وأسماء جلال وباسم سمرة وويزو ومصطفى غريب وبيومي فؤاد، كما أنه من تأليف وإخراج شريف عرفة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفنان محمود الجندي الفنان عادل إمام اللعب مع العيال المخرج شريف عرفه تفاصيل فيلم اللعب مع العيال الموزع السينمائي محمود الدفراوي اللعب مع العیال محمد إمام
إقرأ أيضاً:
محمد رجاء يكشف تفاصيل عمله في «ظلم المصطبة».. ويكشف سبب انسحابه
أعرب السيناريست محمد رجاء عن سعادته البالغة بمشاركته في كتابة حلقات مسلسل "ظلم المصطبة"، الذي يُعرض حاليًا ضمن مسلسلات رمضان 2025.
وقال محمد رجاء، في منشور عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»: "مع نهاية الحلقة السابعة، أستطيع أن أقول إنني ممتن جدًا لتجربتي في كتابة سيناريو وحوار الحلقات الأولى من ظلم المصطبة. كما أشعر بامتنان كبير لمجهود المخرج الكبير هاني خليفة في إخراج الحلقات على أكمل وجه، بمساعدة المخرج القدير محمد علي. وأوجه شكرًا خاصًا لشركة الإنتاج، وتحديدًا الأستاذة دينا كريم، التي بذلت جهدًا استثنائيًا ليخرج المشروع بهذا الشكل، وكذلك للمنتج الفني هاني عبد الله."
وأضاف: “أنا ممتن أيضًا لعملي مع ممثلين يتمتعون بهذا القدر من الموهبة والصدق. وأوجه كل الشكر للأستاذ أحمد فوزي صالح، صاحب القصة والمعالجة المتميزة التي بُني عليها العمل، وكل التوفيق لفريق العمل في الحلقات القادمة، خاصة صديقي العزيز إسلام حافظ، الذي كان يسابق الزمن لإنجاز المهمة في وقت قياسي”.
وتابع: "لدي مشاعر متناقضة بين السعادة والأسف، حيث لم أتمكن من استكمال سيناريو وحوار المشروع بسبب ضيق الوقت، وعدم قدرتي على تقديم أفضل ما لدي في الإطار الزمني المتاح. لكنني سعيد وفخور بأنني كنت جزءًا من هذا العمل المهم والحقيقي."