بعد نجاح "تيجي نسيب".. صوت مصر فى نيويورك
تاريخ النشر: 6th, September 2024 GMT
شهد "تايمز سكوير" اشهر ميادين مدينة نيويورك الأمريكية وضع بوستر ضخم لألبوم "تيجي نسيب" لصوت مصر أنغام فى مشهد يخطف قلوب محبيها من أبناء الجالية المصرية والعربية.
يأتى ذلك تتويجا للنجاح الكبير الذي حققه البوم "تيجي نسيب" لصوت مصر أنغام على مستوى الوطن العربي ومتابعيها بمختلف دول العالم والذي يتبرع وبقوة علي عرش البومات صيف 2024.
ونشرت الصفحة الرسمية لانغام عبر "انستجرام" تعليق يقول: صوت مصر فى نيويورك believearabia... بوستر البوم "تيجي نسيب يضيئ اشهر ميدان في العالم Times square ".
واشار البوست إلى ان هذا الحدث هو تتويج للنجاح الضخم الذي حققه الألبوم فى العالم.
وأختتم ب:" فخورين بنجاح تعاون شركتى believe artist services وصوت مصر .. والاتى أجمل".
وكانت صوت مصر أنغام قد أطلقت مؤخرا 12 كليب ل ألبوم تيجي نسيب، تم تصويرها بطريقة الـ فيجيوليزر، المستحدث مؤخرًا والمتبع لنجوم الأغنية عالميًا والذي يعتمد كليا على أداء النجم مفردًا لاداء القصة الدرامية للكليب.
وتحمل النجمة الكبيرة أنغام على عاتقها طوال مشوارها الفنى تمثيلها لواجهة مصر وقوتها الناعمه وتعد امتدادا لريادة أم الدنيا للفن الطربى الأصيل.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: صوت مصر تايمز سكوير صوت مصر أنغام صرية تيجي نسيب مدينة نيويورك الأمريكية تیجی نسیب
إقرأ أيضاً:
باحثون من نيويورك أبوظبي يطورون تقنية مبتكرة لاستئصال الأورام بالتبريد
طور فريق من الباحثين في جامعة نيويورك أبوظبي، ابتكاراً يعزز قدرة الجراحين على اكتشاف وإزالة الخلايا السرطانية أثناء عمليات استئصال الأورام بالتبريد.
وتتضمن هذه التقنية الرائدة، مادة نانوية متخصصة تضيء الخلايا السرطانية لدى تبريدها، مما يساهم في تمييزها عن الأنسجة السليمة ويعزز من دقة الجراحة.
ونشرت دورية الجمعية الكيميائية الأميركية البحث العلمي الخاص بالتقنية الجديدة تحت عنوان "الأطر العضويّة التساهميّة النشطة بالتبريد في عملية التصوير الفلوريّ الدقيق لأنسجة السرطان" ، حيث صمّم فريق البحث بقيادة الأستاذ علي طرابلسي "إطاراً عضويّاً تساهميّاً نانوياً فريداً" يستجيب للتبريد بزيادة الفلوريّة، مما يسمح بتحديد الأنسجة السرطانيّة وتمييزها عن الأنسجة السليمة في أثناء الجراحة.
أخبار ذات صلةوبينما يعزز هذا الابتكار دقة إجراءات جراحة الاستئصال بالتبريد كونه يساعد الجرّاحين على الحفاظ على المزيد من الأنسجة السليمة أثناء إزالة الخلايا السرطانيّة، فإنّه أيضاً يجمع بين وظائف التشخيص والعلاج في آن واحد، مما يقلّل من الحاجة إلى الجراحات المتكرّرة، وفترة النقاهة بعد العمليات.
وقالت الدكتورة فرح بن يطو، الباحثة في مجموعة أبحاث طرابلسي في جامعة نيويورك أبوظبي، إن هذه التقنية تعد أداة تحويليّة يمكن أن تحدث ثورة في جراحة السرطان من خلال جعل استئصال الأورام أكثر دقّة، فهي تمكن من تفادي الجراحات الإضافيّة وتساهم في سرعة تعافي المرضى، وتعد خطوة كبيرة إلى الأمام في علاج السرطانات العدوانيّة الّتي يصعب استهدافها.
من جانبه أوضح الدكتور علي طرابلسي، أستاذ الكيمياء والباحث الرئيسي في مجموعة أبحاث طرابلسي في جامعة نيويورك أبوظبي، أن هذا الاختراق يسد الفجوة بين التصوير والعلاج، حيث يوفر للجراحين أداة تسمح لهم برؤية السرطان مباشرة وبدقة غير مسبوقة، ومن خلال دمج تقنية التصوير الفلوري مع الجراحة بالتبريد، تتقدم تقنيات علاج السرطان وتوفر أملاً جديداً للمرضى الذين يعانون الأورام المستعصية.
المصدر: وام