إيطاليا تستضيف قمة ليبيا للطاقة والاقتصاد.. 23 سبتمبر
تاريخ النشر: 6th, September 2024 GMT
ذكرت وكالة نوفا الإيطالية أنه ستُعقد قمة ليبيا للطاقة والاقتصاد في نسختها الثانية في روما، يوم 23 من هذا الشهر، بمشاركة العديد من الشركات التابعة للمؤسسة الوطنية للنفط وشركات القطاع الخاص الرائدة من كلا البلدين.
وأفادت نوفا أن القمة ستناقش آفاق التنقيب والتطوير، مع تحديد دور ليبيا في مشهد الطاقة العالمي، واستكشاف إمكانيات الشراكة والاستثمار في قطاعات توليد الطاقة ونقلها وتوزيعها، مع إيلاء اهتمام خاص لزيادة إنتاج الطاقة من المصادر المتجددة والتعاون مع أوروبا.
وقالت نوفا إن هذه القمة ستعود إلى طرابلس عام 2025 في نسخته الثالثة، تجمع المستثمرين العالميين ومطوري المشاريع والممولين مع أصحاب المصلحة المحليين في القطاعات الرئيسية للاقتصاد الليبي.
المصدر: صحيفة الساعة 24
إقرأ أيضاً:
تقرير إيطالي: 13 مرتزقًا سوريًا يغادرون ليبيا إلى إيطاليا عبر شبكات تهريب البشر
ليبيا – تقرير استقصائي يكشف تهريب مرتزقة سوريين إلى إيطاليا بمساعدة ضباط ليبيين هجرة غير شرعية لـ13 مرتزقًا سوريًا من ليبيا إلى إيطالياكشف تقرير استقصائي نشره القسم الإنجليزي في وكالة أنباء “نوفا” الإيطالية عن هجرة غير شرعية لـ13 مرتزقًا سوريًا من ليبيا إلى إيطاليا، وذلك خلال الفترة الممتدة بين يوليو 2023 وأكتوبر 2024.
وبحسب التقرير، الذي تابعته وترجمت أهم مضامينه صحيفة “المرصد”، فإن هؤلاء المرتزقة نجحوا في الوصول إلى السواحل الإيطالية عبر شبكات الاتجار بالبشر في العاصمة طرابلس، بمساعدة ضابطين عسكريين ليبيين رفيعي المستوى.
تراجع الحوافز المالية يدفع المرتزقة لمغادرة ليبياوذكر التقرير أن ليبيا لم تعد وجهة مرغوبة للمرتزقة السوريين المدعومين من تركيا، والذين لا يزالون متواجدين في عدة مواقع عسكرية حول العاصمة طرابلس، من بينها:
قاعدة الوطية الجوية معسكر حمزة أكاديمية شرطة صلاح الدين سوق الخميسوأرجع التقرير نزوح المرتزقة إلى الانخفاض الكبير في المرتبات، وغياب الحوافز المالية التي كانت تُقدم لهم سابقًا، مما دفع البعض منهم إلى البحث عن طرق للهجرة غير الشرعية باتجاه أوروبا.
تورط مسؤولين ليبيين في تهريب المرتزقةوكشف التقرير أن عملية تهريب المرتزقة تمت بالتنسيق مع ضابطين ليبيين رفيعي المستوى، ما يثير تساؤلات حول دور الجهات الأمنية والعسكرية في تسهيل عمليات الهجرة غير الشرعية، وارتباطها بشبكات التهريب داخل ليبيا.
ترجمة المرصد – خاص