سفير مصري سابق: مصر ودول عربية حاولت إيجاد طريقا لإعادة اللحمة للحركة الفلسطينية
تاريخ النشر: 6th, September 2024 GMT
قال محمد أنيس سالم، السفير المصري الأسبق، إن مصر ودول عربية أخرى حاولت كثيرا أنها تجد طريقا لإعادة اللحمة في الحركة الفلسطينية، وهذه ظاهرة بان كثير من حركات التحرر حدث بها انقسامات، ففي التاريخ القريب بالعالم العربي في مرحلة محاربة الاستعمار والحصول على الاستقلال يتبين وجود انقسامات بين حركات التحرر في اليمن وسوريا والجزائر.
وأضاف سالم، خلال لقاء ببرنامج "عن قرب"، مع الإعلامية أمل الحناوي، والمذاع على قناة القاهرة الإخبارية، أنه رغم تعدد محاولات الوساطة، عقدت اجتماعات كثيرة بحضور مصر ودون حضورها، تعددت هذه الاجتماعات لكن تعقد هذا الموضوع بشكل أصبح الأمل فيه يتلاشى، والقاهرة تحاول في هذا المجال لكن لحد الآن لم يتحقق النتائج المرجوة.
وأشار إلى أنه في 2021 مصر خصصت نصف مليار دولار لإعادة إعمار غزة من منطلق أن الشعب الفلسطيني المقيم في غزة يحصل على خدمات وترتيبات لوجستية إنسانية، وأن لمصر دور كبير في هذا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مصر القاهرة الإخبارية السفير المصري الأسبق حركات التحرر الحركة الفلسطينية
إقرأ أيضاً:
«الإمارات للسرطان» تحتفي بجائزة «أفضل جمعية نفع عام»
العين (الاتحاد)
أخبار ذات صلة «شموخ المغربية».. على أنغام الموشحات الأندلسية حمدان بن زايد: مهرجان ليوا الدولي نسخة استثنائية عنوانها التميز والإبداعاحتفت جمعية الإمارات للسرطان بحصولها على جائزة أفضل جمعية نفع عام للعام 2024 من دائرة تنمية المجتمع - أبوظبي، وجائزة «اتصالات» للمزيد في خدمة المجتمع على مستوى الدولة، وذلك في حفل أقيم بالمناسبة في مركز التنمية الأسرية جبل حفيت العين، بحضور الشيخ الدكتور سالم بن ركاض العامري، رئيس مجلس إدارة جمعية الإمارات للسرطان، وعدد من المسؤولين وممثلين عن الجمعيات والمؤسسات، إلى جانب حضور الأعضاء والمتطوعين من الفروع كافة.
وعبَّر الشيخ الدكتور سالم بن ركاض في كلمته عن اعتزاز جمعية الإمارات للسرطان بهذه الجوائز التي حصدتها خلال العام المنصرم، تقديراً لجهودها ومسيرتها في تحقيق الأثر الإيجابي للمجتمع، وتقديم الرعاية والدعم اللازم لمرضى السرطان وأسرهم، ودورها في نشر الوعي المجتمعي بأهمية الوقاية والكشف المبكر عن السرطان.
ومن جهته، قال عوض سالم الساعدي، المدير التنفيذي، إن الجمعية فخورة بما حققته لخدمة المجتمع من إنجازات، وفوزها بجائزتين كبيرتين، هما جائزة «اتصالات» للمزيد في خدمة المجتمع على مستوى الدولة، وجائزة أفضل جمعية ذات نفع عام في إمارة أبوظبي، لافتاً إلى أن هذه الجوائز لما قدمته الجمعية من جهد وتفان وإخلاص في تحقيق رسالتها الإنسانية النبيلة. وأضاف: «إن الجمعية تواصل رفع راية العطاء الخيري والإنساني من أجل توسيع دائرة الأمل والتفاؤل، وتحقيق أهدافها في خدمة مرضى السرطان».