خلطة طبيعية خالية من المواد الكيميائية لإنبات وتطويل الشعر.. نتائح خلال شهر
تاريخ النشر: 6th, September 2024 GMT
وصفات تطويل الشعر خلال شهر من الأمور المهمة التي تسعى لمعرفتها كثير من الفتيات والسيدات، للعناية بشعرهن والحفاظ عليه لامعًا وصحيًا لأطول وقت ممكن، وحمايته من التأثر بالعوامل الخارجية للجو كالتعرض للأتربة والملوثات الأخرى، وتوجد خلطات طبيعية لإنبات وتطويل الشعر وتكون خالية من المواد الكيميائية.
خلطة طبيعية لإنبات وتطويل الشعروذكرت الدكتورة إيمان سند، استشاري الجلدية، أن زيت الخروع أفضل الزيوت لنمو الشعر من الجذور وتطويله، وذلك لغناه بعدد من العناصر المهمة.
ويمكن تطبيق الوصفة من خلال كمية قليلة من زيت الخروع ومزجه مع زيت السمسم، فما عليك سوى تسخين الزيوت قبل وضعها على شعرك وفروة رأسك بانتظام، وانتظريه قليلًا حتى يبرد ودلكي به فروة رأسك مرتين في الأسبوع حتى تحصلي على النتيجة المطلوبة خلال شهرين بالكثير، لأنه من الزيوت الغنية بالكثير من الفيتامينات والمعادن الهامة التي تغذي بصيلة الشعر وتجعلها تنمو بشكل سريع وتزيد من كثافتها.
فوائد زيت الخروعكما أن زيت الخروع يحتوي على البروتينات والمعادن وفيتامين E، ويعمل على تنعيم الشعر وحبس رطوبته، وهو ما يمنح الخصلات لمعانًا كبيرًا، ويعمل على تحسين الدورة الدموية، وهذا أمر ضروري لنمو الشعر، ويعمل بشكل أفضل على فروة الرأس الجافة والمتقشرة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الشعر وصفات طبيعية وصفات الشعر زيوت طبيعية زیت الخروع
إقرأ أيضاً:
الإغاثة الطبية بغزة: القطاع الطبي في انهيار مستمر ويعمل بأقل الإمكانات المتوفرة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد مدير جمعية الإغاثة الطبية في قطاع غزة بسام زقوت، أن قطاع الخدمات الطبية في غزة في انهيار مستمر في ظل محاولة الصمود بأقل إمكانات متوفرة، إلا أن الاحتلال الإسرائيلي لا يزال يدمر ما تبقى على جميع الأصعدة.
وقال زقوت - في مداخلة مع قناة "القاهرة الإخبارية" اليوم الخميس - "إن الاحتلال الإسرائيلي يقوم بحصار جميع المستشفيات في قطاع غزة، وقام بتدمير مستشفى كامل في رفح قبل عدة أيام، إضافة إلى الاستمرار في العدوان على القطاعات الطبية سواء باعتقال أطباء أو عدم السماح لسيارات الإسعاف بالتنقل ونقل المرضى، ودخول الإمدادات الطبية إلى المستشفيات ومنع البعثات الطبية من زيارة المستشفيات".
وأوضح أن وسط وجنوب قطاع غزة تعرضا لما يحدث في الشمال، فرفح مدمرة بالكامل وخان يونس تم تدمير 80% من مبانيها وبنيتها التحتية، ومعظم المواطنين يعيشون في منطقة جغرافية صغيرة في خيام.. لافتا إلى أنه مع توقف جميع الإمدادات ونفاد المخزون في بعض المؤسسات الدولية الكبيرة، هناك مجاعة في قطاع غزة خاصة في الجنوب، وفرغت الأسواق من الاحتياجات الأساسية للسكان.