استطلاع صهيوني: 48% يصوتون للتخلي عن فيلادلفيا مقابل صفقة
تاريخ النشر: 6th, September 2024 GMT
الثورة نت/..
أظهر استطلاع صهيوني، أن الليكود يتقدم هذا الأسبوع في الاستطلاعان بمقعدين، ويعود نتنياهو إلى الصدارة على بيني غانتس في مسألة الملاءمة لرئاسة الوزراء.
كما أظهر الاستطلاع الذي أجرته صحيفة معاريف الصهيونية، اليوم الجمعة، أن “معسكر الدولة” يزداد في المقاعد، بينما ينخفض مقاعد “حزب الديمقراطيين” بمقدار مقعدين وتراجعت مقاعد حزب الحريديم يهدوت هتوراة بمقعد.
وبحسب الاستطلاع، تعزز الائتلاف هذا الأسبوع من حيث المقاعد – إلى 52 مقعداً، مقابل 58 مقعداً لكتلة أحزاب المعارضة. الأحزاب العربية تحصل على عشرة مقاعد.
وردا على سؤال: لو أجريت اليوم انتخابات كنيست جديدة، لمن ستصوت؟ وكانت الإجابات: الليكود 23 مقعدا (21 في الاستطلاع السابق)، معسكر الدولة 22 (21)، “إسرائيل بيتنا” 15 (15)، “يش عتيد 13 (13)، عوتسما يهوديت تسعة (تسعة)، شاس تسعة (تسعة)، الحزب الديمقراطي ثمانية (عشرة)، يهدوت هتوراة سبعة (ثمانية)، حداش تعال ستة (ستة)، راعم أربعة (أربعة)، الصهيونية الدينية أربعة (أربعة).. اليمين الرسمي (1.3 في المائة) وبلد (1.4 في المائة) لا يتجاوزان نسبة الحسم.
وفي اختبار مدى الملاءمة لرئاسة وزراء الكيان، تفوق نتنياهو على غانتس (42 في المائة مقابل 40 في المائة على التوالي)، فيما تفوق عليه غانتس في استطلاع “معاريف” الأسبوع الماضي بنسبة 1 في المائة.
وبحسب الاستطلاع، فإن نتنياهو يفوز أيضًا على يائير لابيد (45 في المائة مقابل 36 في المائة) وأفيغدور ليبرمان (43 في المائة مقابل 35 في المائة).
فيما تفوق نفتالي بينيت على نتنياهو في مسألة مدى صلاحيته لرئاسة الوزراء، حيث يرى 49 في المائة أنه مرشح مناسب مقابل 34 في المائة يفضلون نتنياهو.
كما يظهر الاستطلاع أن الجمهور الصهيوني يميل إلى تفضيل التخلي عن السيطرة على محور فيلادلفيا من أجل السماح بصفقة رهائن (48 في المائة)، مقابل (37 في المائة).
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: فی المائة
إقرأ أيضاً:
حماس: ندين خرق الاحتلال لاتفاق وقف إطلاق النار وعدم التزامه بالانسحاب من محور فيلادلفيا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أدانت حركة حماس، خرق الاحتلال لاتفاق وقف إطلاق النار وعدم التزامه بالانسحاب من محور فيلادلفيا، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في خبر عاجل.
وأكدت الحركة، أنّ الالتزام باتفاق وقف إطلاق النار واستكمال المفاوضات هو السبيل الوحيد لاستعادة المحتجزين، مطالبة الوسطاء والمجتمع الدولي بالتدخل فورا لضمان انسحاب الاحتلال واستئناف مفاوضات المرحلة الثانية.