حياة كريمة تطلب من المتابعين على التبرع لدعم تطوير المدارس
تاريخ النشر: 6th, September 2024 GMT
حثت حياة كريمة المتابعين على التبرع للتطوير المدارس للمساهمة في دعم تطوير المدارس في مختلف المحافظات، تحسين بيئة التعليم وتوفير أدوات ومرافق تعليمية متقدمة للطلاب، وذلك من خلال التبرع بسهم واحد قيمته 1000 جنيه من خلال حياة كريمة.
إعادة تأهيل الفصول الدراسيةوأضافت حياة كريمة في منشور عبر صفحتها الشخصية أن هذا التبرع سوف يساهم في إعادة تأهيل الفصول الدراسية، توفير معدات حديثة، وتحديث المرافق الأساسية في المدارس، والمساهمة في تعليم ملايين من الأطفال مضيفة: «علشان أطفال كتير مكانهم في المدرسة مش في البيت مؤسسة حياة كريمة هتطورلهم مدارسهم علشان يبقى مكان أفضل يبنوا مستقبلهم فيه».
وأوضحت حياة كريمة أنه يمكن المساهمة والتبرع عبر الموقع الرسمي لمؤسسة حياة كريمة: hayakarima.com، أو من خلال الرسائل النصية على رقم 950950، وتطبيقات فورى، ميجا خير، انستاباي، ڤودافون كاش، اورنچ كاش، وأمان.، كما يمكن التبرع عبر رقم الحساب الموحد للبنوك 45004500.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حياة كريمة التبرع لحياة كريمة تطوير المدارس حیاة کریمة
إقرأ أيضاً:
وكالات الإغاثة تطلب 2.54 مليار دولار لدعم وحماية 11 مليون شخص في الكونغو الديمقراطية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أصدرت الوكالات الإنسانية نداءً لجمع 2.54 مليار دولار لتقديم الدعم الحيوي والحماية لأكثر من 11 مليون شخص في جمهورية الكونغو الديمقراطية.
يأتي هذا الطلب العاجل في ظل الهجمات المستمرة التي يشنها متمردو "حركة 23 مارس" في الجزء الشرقي من البلاد، والنقص الحاد في تمويل الاحتياجات الإنسانية، وذلك وفق ما نقله موقع "أوول أفريكا" المختص بالشؤون الإفريقية.
وكشفت الأمم المتحدة وشركاؤها عن خططهم لإطلاق مبادرة استجابة إنسانية لعام 2025 بالتعاون مع السلطات الكونغولية في جمهورية الكونغو الديمقراطية.
وأكد المنسق الإنساني في المنطقة، برونو ليماركي، أن "جميع إشارات التحذير مضاءة باللون الأحمر".
وقال المتحدث باسم الأمم المتحدة، ستيفان دوجاريك: "تهدف المبادرة إلى جمع 2.5 مليار دولار لتقديم المساعدات الإنسانية والحماية لأكثر من 11 مليون شخص، بما في ذلك 7.8 مليون نازح داخليًا في البلاد".
وأشار دوجاريك إلى أن البلاد تواجه أزمة إنسانية متعددة الأبعاد منذ سنوات شملت على صراعات وكوارث بيئية وتفشي أمراض.
وأضاف: "لقد شهدت الأشهر الأخيرة تصاعدًا في العنف في الشرق، مما فاقم الوضع الإنساني الحرج بالفعل وزاد من احتياجات المتضررين"، مؤكدًا أن التركيز يظل على تكييف الجهود الإنسانية مع الأزمة المتطورة في الشرق، لضمان وصول المساعدات الأساسية إلى الفئات الأضعف، بغض النظر عن مكانهم.
وفي العام الماضي، نجح الشركاء الإنسانيون في جمع مبلغ قياسي بلغ 1.3 مليار دولار، مما ساعد أكثر من 7 ملايين شخص.
وأعرب دوجاريك عن امتنانه لكرم المانحين، مشددا على ضرورة استمرار الدعم، وداعيًا جميع من يستطيع المساعدة إلى تقديم التمويل والوصول والموارد اللازمة لمساعدة المحتاجين في جمهورية الكونغو الديمقراطية هذا العام.