مختص: عالجنا حالات إصابة بالسرطان سببها الرئيس كان نفسيا
تاريخ النشر: 10th, August 2023 GMT
حذر المختص الاجتماعي في مدينة الملك فهد الطبية طلال الأسمري من خطورة الأمراض النفسية وتقلبات الحالة المزاجية على الصحة بصفة عامة.
وقال الأسمري، لقناة "الإخبارية": "عالجنا عدة حالات منها حالة سرطان سببها الرئيس كان نفسيا والعامل النفسي للمريض مهم جدا في العلاج".
وتابع طلال الأسمري "أن نسبة الإصابة بما يعرف بالاضطرابات السيكوسوماتية تبلغ 80% لاسيما بين الشباب".
فيديو | المختص الاجتماعي في مدينة الملك فهد الطبية طلال الأسمري: عالجنا عدة حالات منها حالة سرطان سببها الرئيس كان نفسيا، ونسبة الإصابة بـ "الاضطرابات السيكوسوماتية" تبلغ 80%#نشرة_النهار#الإخبارية pic.twitter.com/8Num9jM4l7
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) August 10, 2023المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: السرطان المرض النفسي
إقرأ أيضاً:
تسجيل 35 ألف إصابة بالكوليرا والإسهال المائي في 19 دولة حول العالم
أعلنت منظمة الصحة العالمية عن تسجيل قرابة 35 ألف حالة إصابة بالكوليرا والإسهال المائي الحاد في 19 دولة ومنطقة حول العالم، من بينها السودان واليمن والصومال، خلال شهر يناير 2025، مع انخفاض طفيف في الحالات مقارنة بالشهر السابق.
وأوضحت المنظمة أن المنطقة الأفريقية أصبحت أعلى عدد من الحالات، تليها منطقة شرق البحر الأبيض المتوسط ومنطقة جنوب شرق آسيا.
وشهدت الفترة أيضًا 349 حالة وفاة مرتبطة بالكوليرا على مستوى العالم، 46 حالة وفاة منها في السودان، مما يسلط الضوء على انخفاض بنسبة 33% عن الشهر السابق.
أخبار قد تهمك إطلاق حملة تطعيم ضد شلل الأطفال في قطاع غزة لحماية الأطفال وتعزيز الصحة العامة 20 فبراير 2025 - 5:19 صباحًا مركز الملك سلمان للإغاثة ينظم دورة تدريبية في عدن لمكافحة الكوليرا والعدوى 19 فبراير 2025 - 12:07 صباحًاوبالرغم من أن الانخفاض الموسمي في انتقال العدوى خلال أشهر الشتاء قد يفسر جزئيًا الانخفاض في أعداد الحالات في بعض المناطق، إلا أن بيانات الكوليرا الإجمالية تظل غير مكتملة بسبب نقص الإبلاغ والتأخير فيه.
وفي شهر يناير الماضي، بلغ إنتاج لقاحات الكوليرا الفموية 6.2 ملايين جرعة، مما يعكس الجهود الكبيرة التي بذلها الموردون والشركاء.
وأشارت منظمة الصحة العالمية أن هذا التقدم نجم عن طرح وتأهيل تركيبة لقاح جديدة وعملية تصنيع في وقت سابق من عام 2024، ومع ذلك، فإن الإنتاج الحالي لم يلب الطلب العالمي المتزايد بعد، ويستمر الطلب في تجاوز العرض، مما يعيق الجهود المبذولة للسيطرة على تفشي الكوليرا، والاستجابة السريعة لانتشار المرض، وتنفيذ الحملات الوقائية.