احجز الآن.. رابط الكشف الطبي للطلاب المستجدين بالجامعات في المحافظات
تاريخ النشر: 6th, September 2024 GMT
حددت مختلف الجامعات بالمحافظات، رابط حجز الكشف الطبي للطلاب المستجدين، والذي يتضمن إدخال البيانات المطلوبة والتقديم، مشددة على ضرورة الالتزام بالمواعيد والمكان المحدد، من خلال رسالة خاصة تصل لكل طالب على الهاتف أو البريد الإلكتروني الخاص به.
وفيما يتعلق برابط الحجز للكشف الطبي للطلاب المستجدين بالجامعات في شتى المحافظات، فيختلف من جامعة لأخرى، إذ حددت كل جامعة الرابط الخاص بها والذي جاء كالآتي:
- جامعة المنصورة: حددت الجامعة رابط تسجيل البيانات من أجل حجز الكشف الطبي للطلاب المستجدين، من هنا الرابط
- جامعة المنصورة الجديدة:يمكن للطلاب التقديم على الكشف الطبي من خلال رابط الكشف الطبي للجامعة، من هنا الرابط.
- جامعة الفيوم: حددت الجامعة رابط من أجل حجز الكشف الطبي للطلاب المستجدين، من هنا الرابط
- جامعة بنها: حددت جامعة بنها رابط حجز الكشف الطبي للطلاب المستجدين من هنا الرابط
- جامعة القاهرة: حددت الجامعة رابط التقديم وحجز الكشف الطبي للطلاب المستجدين 2024.. ويمكن الدخول على الرابط من هنا.
- جامعة المنيا يمكن للطلاب الدخول علي رابط خدمات جامعة المنيا والتقديم إلى الكشف الطبي من أجل الحصول على موعد ودفع رسوم إجراء الكشف الطبي.
- جامعة الزقازيق: يمكن للطلاب الدخول على رابط جامعة الزقازيق وتسجيل الدخول من أجل إجراء الكشف الطبي
- جامعة كفر الشيخ: أتيح الحجز للطلاب من قِبل الجامعة لتحديد مواعيد إجراء الكشف الطبي من هنا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: رابط حجز الكشف الطبي حجز الكشف الطبي الكشف الطبي الكشف الطبي بالجامعات من هنا الرابط من أجل
إقرأ أيضاً:
أستاذ علاج أورام: الكشف المبكر عن سرطان الثدي يرفع نسبة الشفاء إلى 69%
انطلقت فعاليات المؤتمر الدولي السادس عشر لقسم الأورام بكلية الطب جامعة أسيوط، برئاسة الدكتور سمير شحاتة، أستاذ علاج الأورام، وحضور الدكتور أحمد المنشاوي، رئيس الجامعة، والدكتور أحمد القاصد، رئيس جامعة المنوفية، وذلك لاستعراض أحدث الدراسات العلمية في تشخيص وعلاج الأورام.
استعراض الجديد في تشخيص وعلاج الأوراموشارك في الافتتاح كل من الدكتور يسري رستم، رئيس اللجنة العليا للأورام بالمستشفيات الجامعية، والدكتورة أماني عمر، وكيل كلية الطب للدراسات العليا بجامعة أسيوط، والدكتور حسين خالد، وزير التعليم العالي الأسبق، إلى جانب نخبة من الأطباء والاستشاريين في مجال الأورام من مصر والدول العربية والأوروبية.
وأكد الدكتور سمير شحاتة، أستاذ الأورام بـ«طب أسيوط»، أن المؤتمر استعرض كل ما هو جديد في الأبحاث العلمية بمجال الأورام خلال العام الماضي، إضافة إلى تحديث البروتوكولات العلاجية والتشخيصية بما يتناسب مع إمكانات الحكومة المصرية وقدرتها على خدمة المرضى.
وأضاف أن النسخة الحالية من المؤتمر تميزت بمناقشة التطورات الحديثة في العلاج المناعي والموجه لأورام الثدي والجهاز الهضمي والكبد، مشيرًا إلى أن أبرز الموضوعات التي تم تناولها شملت أورام الثدي، والرئة، والجهاز الهضمي، والكبد، والجهاز البولي والتناسلي.
الكشف المبكر عن أورام الثديوأوضح «شحاتة»، أن الكشف المبكر عن أورام الثدي أدى إلى تحسن معدلات الحياة ونسب الشفاء التام، حيث انخفضت نسبة الحالات المكتشفة في مراحل متأخرة من 96% إلى 29%، ما ساهم في زيادة فرص استخدام العلاج الجذري ورفع نسب الشفاء إلى 68%.
كما كشف عن طرح العديد من العلاجات الموجهة هذا العام، بالإضافة إلى مناقشة علاجات مناعية جديدة لسرطان الثدي الثلاثي السلبي، والتي أظهرت تحسنًا ملحوظًا في النتائج.
وفي إطار الجهود المبذولة لضمان العدالة في تلقي العلاج، أكد «شحاتة» العمل على وضع سياسة موحدة لمراكز الأورام في المستشفيات الجامعية، بحيث يحصل المرضى في الصعيد على نفس مستوى الرعاية المقدمة في القاهرة والإسكندرية.
دور الذكاء الاصطناعي في التشخيصوتابع: «عقدنا جلستين لمناقشة دور الذكاء الاصطناعي في التشخيص، ومن المتوقع أن يصبح التشخيص والعلاج معتمدًا بشكل أساسي على الذكاء الاصطناعي خلال السنوات المقبلة».
وعن التحديات التي تواجه علاج الأورام، أكدت الدكتورة هبة الله محمود، مدرس علاج الأورام جامعة أسيوط، أن التكلفة العلاجية المرتفعة تمثل عائقًا كبيرًا، مشيرة إلى أن تأخر التشخيص لا يزال مشكلة شائعة في صعيد مصر، إلا أن هناك تحسنًا في وعي المواطنين.
وفيما يخص سرطان البروستاتا، أشارت مدرس علاج الأورام إلى توفر عديد من العلاجات الجديدة، خاصة أنه مرض شائع بين الرجال وترتفع معدلات الإصابة به مع تقدم العمر، مؤكدة أن سرطان المثانة شهد طفرة في العلاجات المناعية والموجهة.
فيما أعربت الدكتورة سمر المرشدي، مدرس بقسم الأورام جامعة أسيوط، عن قلقها من تزايد معدلات الإصابة بالسرطان بين الشباب، خاصة سرطان الكبد الذي أصبح الأكثر شيوعًا في مصر، مشيرة إلى أن العوامل البيئية، وعلى رأسها التدخين، تلعب دورًا في زيادة نسب الإصابة.
كما شددت على أهمية العوامل الوراثية في الإصابة بالأورام، خاصة سرطان القولون، الثدي، والبروستاتا، داعية المواطنين إلى التوجه للكشف المبكر، مؤكدة أن العلاج المناعي ليس بديلاً عن العلاج الكيماوي، لكنه يسهم في تحسين النتائج العلاجية.