أفادت وسائل إعلام حكومية، الجمعة، أن السلطات الصينية قامت بإجلاء نحو 400 ألف شخص مع توقع وصول إعصار قوي إلى جزيرة هاينان السياحية الاستوائية بعد أن اجتاز جنوب هونغ كونغ.

اعلان

وقد تم تعليق خدمات القطارات والقوارب والرحلات الجوية في المنطقة لليوم الثاني على التوالي، بينما ظلت المدارس مغلقة في أجزاء من المنطقة الجنوبية الأوسع مع اقتراب إعصار ياجي.

فيما أفادت خدمة الأرصاد الجوية في مقاطعة هاينان، أن الإعصار ياجي الذي كانت سرعته تصل إلى حوالي 245 كم ما يعادل 152 ميلا في الساعة بالقرب من مركزه، ضرب مدينة ونتشانغ في المقاطعة حوالي الساعة 4:20 مساءً، ومن المتوقع أن يواصل الإعصار مساره نحو أجزاء أخرى من الجزيرة قبل أن يتحرك نحو خليج بيبوـ

وكان إعصار ياجي قد أحدث دمارًا في شمال الفلبين في وقت سابق من هذا الأسبوع.

ويتوقع خبراء الأرصاد الجوية، أن يتسبب الإعصار في أضرار "كارثية" في هاينان ومقاطعة غوانغدونغ المجاورة، التي تُعد من أكثر المناطق اكتظاظًا بالسكان في الصين. ويُعتبر هذا الإعصار أقوى إعصار خريفي يضرب الصين حتى الآن.

Relatedالفلبين تحت رحمة إعصار "جايمي": أمطار غزيرة تخلف 13 قتيلاً وتشرد الآلافالإعصار شانشان يضرب غرب اليابان والسلطات تحذر من الأمطار والرياح العنيفة

وقد وصف المركز الوطني للأعاصير الإعصار ياجي بأنه "مدمر وقوي للغاية"، ومن المتوقع أن يتسبب في أضرار "كارثية محتملة" عند وصوله إلى اليابسة، وفقًا لاستشارة يوم الخميس. ويصنف الإعصار كإعصار مدمر من الفئة الخامسة.

إعلاق أطول معبر بحري في العالم

من جهتها، أمرت السلطات في هاينان بإغلاق جميع المعالم السياحية اعتبارًا من يوم الأربعاء، محذرة من "رياح هائلة ومدمرة". كما تم إغلاق أطول معبر بحري في العالم، وهو الجسر الرئيسي الذي يربط هونغ كونغ بماكاو وزهوي في غوانغدونغ.

في هذه الصورة التي نشرتها وكالة أنباء شينخوا، عامل يقوم بتعزيز نافذة زجاجية بشريط لاصق في مقهى بعد أن رفع مقر الدولة لمكافحة الفيضانات والإغاثة من الجفاف استجابته لحالات الطواPu Xiaoxu/Xinhua

وقالت هيئة الإذاعة الحكومية CCTV، إن مدينة تشينتشو في منطقة غوانغشي أصدرت أيضًا إنذار استجابة طارئة من المستوى الأعلى للوقاية من الإعصار، ومن المتوقع أن يضرب ياجي منطقة تمتد بين مدينة فانتشينغ في المنطقة والساحل الشمالي لفيتنام بعد ظهر يوم السبت.

تشهد أجزاء من المنطقة أمطارًا غزيرة ورياحًا قوية منذ يوم الخميس، ويتوقع مكتب الأرصاد الجوية في الصين أن تصل كمية الأمطار إلى 500 ملم. تُعرف هاينان بشواطئها الرملية، لكنها منطقة معرضة للأعاصير. ومع ذلك، تم تصنيف تسعة فقط من أصل 106 أعاصير ضربت هاينان بين عامي 1949 و2023 كأعاصير مدمرّة.

Relatedإعصار يغمر ويدمر عشرات القرى الساحلية في الهند وبنغلاديشإعصار "أمبيل" يتجه نحو اليابان: إلغاء مئات الرحلات الجوية و320 ألف شخص يواجهون أوامر بالإخلاء

وقد أجبر ياجي أكثر من 270 شخصًا على البحث عن ملاجئ في مراكز إيواء حكومية مؤقتة، وأدى إلى إلغاء أكثر من 100 رحلة طيران في المدينة، كما أصيب تسعة أشخاص وتم علاجهم في المستشفيات. وتسببت الأمطار الغزيرة والرياح القوية في اقتلاع العشرات من الأشجار.

انطلق إعصار ياجي عاصفة استوائية عندما خرج من شمال غرب الفلبين إلى بحر الصين الجنوبي يوم الأربعاء، مما أسفر عن مقتل 16 شخصًا على الأقل و17 آخرين في عداد المفقودين، معظمهم بسبب الانزلاقات الأرضية والفيضانات الواسعة، مما أثر على أكثر من 2 مليون شخص في المقاطعات الشمالية والوسطى.

في هذه الصورة التي نشرتها وكالة أنباء شينخوا، يظهر منظر جوي قوارب ترسو بالقرب من أحد الموانئ بعد أن رفع مقر الدولة لمكافحة الفيضانات والإغاثة من الجفاف استجابته لحالات الطوارئPu Xiaoxu/Xinhuaحشد 460 ألف ضابط فياتنامي

من جهة أخرى ذكرت وسائل إعلام فيتنامية، أن الجيش قد حشد حوالي 460 ألف ضابط للمساعدة في إدارة الأزمة وتأثير العاصفة وقد حذرت نائبة وزير الزراعة الفيتنامية من أن الإعصار قد يؤثر على مناطق "حيوية للتنمية الاجتماعية والاقتصادية" في المنطقة.

وستغلق أربعة مطارات في شمال البلاد، بما في ذلك مطار نوي باي الدولي في هانوي، يوم السبت في انتظار العاصفة، وفقًا لما ذكرته هيئة الطيران المدني الفيتنامية. في وقت سابق من هذا الأسبوع، تسببت الفيضانات والانهيارات الأرضية الناتجة عن ياجي في مقتل ما لا يقل عن 13 شخصًا في شمال الفلبين، مما أجبر الآلاف على الإخلاء إلى مناطق أكثر أمانًا.

مع الإشارة إلى أنّ العلماء يقولون إن الأعاصير والعواصف تزداد قوة مع تغير المناخ. فالمياه الأكثر دفئًا في المحيطات جعلت العواصف تكتسب المزيد من الطاقة، مما يؤدي إلى زيادة سرعة الرياح، كما أن الغلاف الجوي الذي أصبح، بمفعول التلوث، أكثر دفئًا ويحتفظ بنسبة عالية من الرطوبة، مما يمكن أن يؤدي إلى أمطار أكثر قوة.

يأتي إعصار ياجي بعد أسبوع من إعصار شانشان الذي ضرب اليابان، مما أسفر عن مقتل ما لا يقل عن ستة أشخاص وإصابة المئات.

المصادر الإضافية • أب

شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية فيديو: 27 قتيلا على الأقل في أكابولكو بالمكسيك إثر مرور الاعصار أوتيس مقتل 16 شخصا على الأقل في الفلبين بسبب اعصار "فانفون" شاهد: الاعصار دوريان يتجه لفلوريدا ويتلاعب بالأشجار في الجزر العذراء الأمريكية عاصفة فيتنام الصين - إعصار المناخ اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next عاجل. قصف بلا هوادة على غزة وبن غفير يطالب بإدراج القضاء على الفصائل الفلسطينية بالضفة إلى أهداف الحرب يعرض الآن Next مصرع 17 طالباً وإصابة 13 آخرين في حريق بمدرسة داخلية في كينيا يعرض الآن Next هانتر بايدن يقر بالذنب في تهم التهرب الضريبي بعد انهيار صفقة قضائية يعرض الآن Next في اول تعليق له .. مؤسس تليغرام ينتقد التحقيق الفرنسي: "مضلل وغير عادل" يعرض الآن Next فرنسا: لماذا تأخر "سيد الساعات" إيمانويل ماكرون كلّ هذا الوقت لاختيار رئيس جديد للوزراء؟ اعلانالاكثر قراءة تقرير: كيم جونغ أون أمر بإعدام 30 مسؤولاً حكومياً بسبب فشلهم بمنع الفيضانات الشرطة الألمانية تقتل مسلحاً خلال تبادل لإطلاق النار قرب القنصلية الإسرائيلية في ميونيخ ماكرون يكلّف ميشيل بارنييه برئاسة الوزراء البرازيل: حرائق يشتبه أنها متعمدة تلتهم 20% من الغابات الوطنية في برازيليا زيلينسكي: أوكرانيا تعتزم الاحتفاظ بالأراضي الروسية التي سيطرت عليها كييف لأجل غير مسمى اعلان

LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم فرنسا الصراع الإسرائيلي الفلسطيني البيئة قتل قطاع غزة فولوديمير زيلينسكي جريمة حكومة دونالد ترامب إسرائيل غزة حريق Themes My Europeالعالمالأعمالالسياسة الأوروبيةGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامج Services مباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024

المصدر: euronews

كلمات دلالية: فرنسا الصراع الإسرائيلي الفلسطيني البيئة قتل قطاع غزة فولوديمير زيلينسكي فرنسا الصراع الإسرائيلي الفلسطيني البيئة قتل قطاع غزة فولوديمير زيلينسكي عاصفة فيتنام الصين إعصار المناخ فرنسا الصراع الإسرائيلي الفلسطيني البيئة قتل قطاع غزة فولوديمير زيلينسكي جريمة حكومة دونالد ترامب إسرائيل غزة حريق السياسة الأوروبية یعرض الآن Next إعصار یاجی

إقرأ أيضاً:

هكذا تستعد أوروبا للأسوأ في عهد ترامب- بوتين الثاني

علامات ودلالات مختلفة بدأت بالتكشف في مختلف أنحاء أوروبا جميعها يشير إلى أن القارة تستعد للأمر الأصعب الذي لا يمكن تصوره، مع تزايد المخاوف من رد فعل روسيا، وممارسة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ضغوطه التجارية والسياسية القصوى على الاتحاد.

ألغام وأفخاخ

في ليتوانيا، تبدو العلامات أشد وضوحاً من أي بلد أوروبي آخر، فقامت بالتخطيط والتحضير لأي طارئ مستقبلي، بزرع ألغام على جسورها المؤدية إلى روسيا، ووضعها في حالة الجهوزية التامة للانفجار إذا حاولت دبابات الكرملين العبور.

أما في بحر البلطيق القريب، فتلاحق سفن حلف شمال الأطلسي (ناتو) أسطول الظل الروسي المتهم بقطع كابلات الاتصالات تحت البحر. 

قبة حديدية أوروبية

وفي سماء أوروبا هناك خطط لبناء نظام دفاع صاروخي ضخم، على غرار "القبة الحديدية" الإسرائيلية ولكن بهدف صريح يتمثل في إسقاط الصواريخ التي تطلقها موسكو.
ردات الفعل هذه تولدت بحسب الخبراء نتيجة ما تخشاه أوروبا، من جسارة روسية زائدة تضع الاتحاد نصب مدافع الجيش الروسي، وأيضاً بسبب اقتراح الرئيس الأمريكي الجديد -الانعزالي- بعدم الدفاع عن حلفاء أمريكا التاريخيين في حلف شمال الأطلسي إذا هاجمتهم روسيا. 

ابتزاز أمريكي

وفي حين انتقد الرئيس دونالد ترامب هذا الأسبوع فلاديمير بوتين، لكنه لم يُظهِر سوى القليل من علامات التحول الهادف عن هذا الموقف الجديد تجاه روسيا.  

كما لم يقل ترامب شيئاً جديداً عن حلف شمال الأطلسي أو أوروبا، ولم يكرر سوى مطالبه الأخيرة للحلفاء الأوروبيين بتخصيص 5٪ من ناتجهم المحلي الإجمالي للدفاع.
وقال ترامب، "يتعين على حلف شمال الأطلسي أن يدفع أكثر. إنه أمر سخيف لأنه يؤثر عليهم أكثر بكثير. لدينا محيط بينهما".
ومن بين تلك التهديدات، بزغت مخاوف أوروبية دفعت القارة لاستباق السيناريو الأسوأ بمد حصونها في جميع الاتجاهات، مع ارتفاع توقعات المسؤولين الأوروبيين باستعداد بوتين لحرب شاملة مع الغرب.

وبالنسبة للكثيرين، هذا يحدث بالفعل، حيث يتهم محللو مراكز الأبحاث والحكومات وحلف شمال الأطلسي نفسه موسكو بشن هجمات "حرب هجينة" من التدخل في الانتخابات إلى محاولة إسقاط طائرات الركاب بالقنابل الحارقة.

كتيّبات وتوجيهات

في السويد ترى كذلك التحضيرات وتتسارع استباقاً للأصعب، فبدأ البلد الاسكندينافي في 18 نوفمبر (تشرين الثاني) 2024 بإرسال حوالي 5 ملايين كتيّب إلى السكان تحثهم على الاستعداد لاحتمال الحرب، كما أطلقت فنلندا المجاورة موقعاً إلكترونياً جديداً لتهيئة السكان وتحضيرهم استعداداً لخطر الحرب. 

يقول القائد السابق للجيش الأمريكي في أوروبا الفريق المتقاعد بن هودغز، "إن الأوروبيين يأخذون هذا الأمر على محمل الجد".

وأضاف هودغز، على وجه الخصوص، إن الدول في أوروبا الشرقية الأقرب إلى الحدود الروسية "تعرف أن هذا حقيقي، لأنهم يعيشون هناك". وزاد، إن "هؤلاء الناس الذين يعيشون في أوروبا الغربية أو الولايات المتحدة، بعيداً عن الدب الروسي، هم فقط الذين يقولون: (تعالوا، هذا لن يحدث)".

ويتفق الكثير من القادة الأوروبيين على أن بلدانهم اعتمدت لفترة طويلة على حماية واشنطن. وقال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، وهو مؤيد قديم للاعتماد على الذات الأوروبية، يوم الإثنين الماضي، إن ولاية ترامب الثانية يجب أن تكون بمثابة "جرس إنذار" للقارة.
وفي تعليقات أدلى بها في مؤتمر دفاعي يوم الأربعاء، وافقت رئيسة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي، كايا كالاس، على تقييم ترامب للإنفاق الأوروبي، قائلة إن "روسيا تشكل تهديداً وجودياً لأمننا اليوم وغداً وطالما أننا لا نستثمر في دفاعنا".

وقال هودغز: "بينما اشتكى كل رئيس أمريكي من أن الدول الأوروبية لا تبذل ما يكفي من الجهد، لم يكن هناك أي شك حول الالتزام الأمريكي. وهذا يسبب الكثير من القلق".

مكافأة للكرملين 

في الأمد القريب، تعهد ترامب وأعضاء رئيسيون في إدارته القادمة بإنهاء الحرب الروسية في أوكرانيا بسرعة، وهو أمر مستحيل على الأرجح دون تنازلات إقليمية ضخمة من كييف. ويقول المنتقدون إن منح روسيا الفوز فعلياً سيكون بمثابة إشارة إلى الكرملين بأن العدوان مكافأ، وأن الغرب ليس لديه رغبة في التدخل. 

وفي خطاب ألقاه في نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، قال رئيس الاستخبارات الخارجية الألمانية برونو كاهل: "إن روسيا تستعد لحرب مع الغرب".
وعلى مدار السنوات الماضية، اتهم الخبراء والمسؤولون الحكوميون الأوروبيون، موسكو بنشر معلومات مضللة، وشن هجمات إلكترونية واستخدام أي وسيلة أخرى ضرورية للتدخل في انتخابات الدول الديمقراطية. وعلى الرغم من أن موسكو تنفي ذلك، يتفق المسؤولون والخبراء الغربيون تقريباً على أن هذه الحملة تبدو وكأنها تتوسع فقط.
ودفعت تلك المخاوف بعض الدول للتفكير في زيادة إنفاقها الدفاعي، ويوم الأربعاء الماضي، أعلن مفوض الدفاع في الاتحاد الأوروبي، أندريوس كوبيليوس، أن ليتوانيا تعتزم إنفاق ما بين 5% و6% من ناتجها المحلي الإجمالي على الدفاع في السنوات المقبلة.
وصرح متحدث باسم التكتل الأوروبي لشبكة "إن بي سي نيوز" في رسالة بالبريد الإلكتروني عندما سُئل عما إذا كانت القارة تستعد لسيناريو الحرب مع روسيا قائلاً، "يجب أن تكون أوروبا مستعدة لأكثر الطوارئ العسكرية تطرفاً". وأضاف، "ببساطة: لمنع الحرب، نحتاج إلى إنفاق المزيد. إذا انتظرنا أكثر، فسوف يكلفنا ذلك المزيد".

وتعد دول البلطيق ليتوانيا ولاتفيا وإستونيا أكثر عرضة للخطر الروسي بشكل خاص، فهي تقع على بحر البلطيق بين روسيا القارية وجيب كالينينغراد الروسي المدجج بالسلاح.

خط دفاع البلطيق 

وعلى مدى عقود من الزمان احتلها الاتحاد السوفييتي، تعمل هذه الدول التي أصبحت الآن غربية على بناء "خط دفاع البلطيق"، وهو حدود يبلغ طولها مئات الأميال وتتخللها خنادق وتحصينات مضادة للدبابات، وقد اشترت ليتوانيا بالفعل مستودعات مليئة بـ "أسنان التنين" وهي عبارة عن أهرامات خرسانية مصممة لإيقاف الدبابات، وتخطط لزرع الألغام في جسورها المؤدية إلى جيب كالينينغراد الروسي، وفقاً لما ذكرته وزارة الدفاع لشبكة إن بي سي نيوز.

وفي الوقت نفسه، قامت النرويج في غرب اسكندنافيا بتحديث كتيب الاستعداد للطوارئ الذي توزعه على جميع المواطنين، وتخبرهم بكمية المياه والغذاء وغير ذلك من الإمدادات التي يجب تخزينها في حالة الحرب. ويقابل ارتفاع منسوب الخوف في شرق أوروبا، بتجاوب أقل في غربي القارة. وقال كير غايلز، وهو محلل دفاعي بارز في مركز "تشاتام هاوس" للأبحاث في لندن، إن دول أوروبا الغربية مثل ألمانيا وفرنسا والمملكة المتحدة لم تلتزم إلا "بزيادة نسبية صغيرة في ميزانيات الدفاع، وهو ما لا يشبه الاستثمار التحويلي" في أوروبا الشرقية.

مقالات مشابهة

  • غزة تستعد لاختبار إعادة الإعمار من وسط الأنقاض
  • هكذا تستعد أوروبا للأسوأ في عهد ترامب- بوتين الثاني
  • القاهرة الإخبارية: مركبات النازحين تستعد للتحرك نحو شمال غزة
  • بعد أيام قليلة من تنصيب ترامب.. أمريكا تنفذ أكبر عملية ترحيل للمهاجرين
  • بعد أيام قليلة من تنصيب ترامب.. أمريكا تنفذ أكبر عملية ترحيل للمهاجرين بتاريخها
  • بعد أيام من تنصيب ترامب.. أمريكا تنفذ أكبر عملية ترحيل للمهاجرين في تاريخها
  • عقيلة صالح يبحث تعويض متضرري إعصار دانيال مع وفد غرفة تجارة درنة
  • «عقيلة صالح» يناقش سبل تعويض المتضررين من «إعصار دانيال» في درنة
  • مفاجأة.. السومة مهدد بفسخ عقده مع العروبة السعودي وتعليق متأخر 4 سنوات يثير السخرية
  • هل تنتظر أميركا ظهور أعاصير خارقة من الفئة السادسة للمرة الأولى؟