#سواليف

دعا رئيس وزراء #الاحتلال الإسرائيليّ الأسبق، الجنرال في #الاحتياط #إيهود_باراك، المُستوطنين إلى #العصيان_المدني وشل المرافق العامة، لإسقاط #حكومة_نتنياهو من سدة الحكم.

وقال باراك في مقابلة مع القناة /13/ العبريّة إنه “يتحتّم على قادة المعارضة أنْ يعقدوا مؤتمرًا صحافيًا مُشتركًا، ويدعون الجمهور الإسرائيليّ إلى #الإضراب العام في جميع مرافق الدولة العبريّة، مُشدّدًا على أنّ حركة #الاحتجاج يجِب أنْ تستمِّر حتى إسقاط حكومة نتنياهو القانونيّة، ولكن غير الشرعيّة، والتي تخرق القوانين بشكلٍ منهجيٍّ كلّ يومٍ، ويتعيَّن على الجميع العمل سويّة، قبل أنْ يكون متأخرًا.

على حدّ تعبيره.

واعتبر في معرض حديثه أنّ دولة الاحتلال “لم تُحقّق أيّ إنجازٍ في العدوان الجاري على قطاع غزّة منذ تشرين الأوّل (أكتوبر) المنصرم”، داعيًا لإسقاط نتنياهو من سُدّة الحكم، لأنّه “الإنسان الأوّل والأخير عن فشل أكتوبر، وهو الفشل الأكثر آلمًا في تاريخ إسرائيل، وأيضًا لأنّه هو المسؤول عن الإخفاق في إدارة الحرب”.

مقالات ذات صلة ترامب يهدد الجامعات الأمريكية التي لا تقمع التظاهرات المتضامنة مع فلسطين 2024/09/06

وأوضح باراك، الذي شغل أيضًا منصب وزير الأمن وقائد هيئة الأركان العامّة، أنّ نتنياهو يكذب في كلّ ما يتعلّق بمحور “فيلادلفيا” (المنطقة الحدودية بين غزة ومصر)، مُشدّدًا على أنّ 80 بالمائة من عمليات التهريب من مصر إلى قطاع غزّة، تتّم عن طريق معبر رفح، مكررًا أنّ نتنياهو إنسان كذّاب، وأنّ محور فيلادلفيا لا يُشكِّل خطرًا على قائد حركة (حماس)، يحيى السنوار، بلْ ما يُشكّل خطرًا عليه هو إيجاد هيئةٍ عوضًا عن (حماس) لحكم قطاع غزّة، طبقًا لأقواله.

وعم الإضراب العام دولة الاحتلال، الإثنين الماضي، والذي أعلنه رئيس اتحاد نقابة العمال “الهستدروت” للمطالبة بالتوصل إلى اتفاق لإطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين بغزة.

وقالت وسائل إعلام إسرائيلية إن الإضراب الذي شمل المرافق التجارية والاقتصادية والصحية والتعليمية والمواصلات العامة، والوزارات الحكومية ومطار بن غوريون، جاء في أعقاب مظاهرات شارك فيها مئات آلاف الإسرائيليين، للمطالبة بإبرام صفقة تبادل أسرى مع حركة “حماس”.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف الاحتلال الاحتياط إيهود باراك العصيان المدني حكومة نتنياهو الإضراب الاحتجاج

إقرأ أيضاً:

“حماس”.. تجنيد الأفارقة يؤكد عمق الأزمة الأخلاقية في كيان العدو الصهيوني

الثورة نت/..

قالت حركة المقاومة الإسلامية “حماس” إن ما كشف عنه الإعلام الصهيوني من تجنيد جيش الاحتلال “طالبي اللجوء الأفارقة”، للقتال في صفوفه كمرتزقة، “يؤكد عمق الأزمة الأخلاقية التي يعيشها هذا الكيان المارق”.

وبحسب المركز الفلسطيني للإعلام، اليوم الأحد، ذكرت الحركة في بيان صحفي، بأن هذا التجنيد يؤكد انتهاك الاحتلال الصهيوني لأبسط قواعد حقوق الإنسان، باستغلال حاجة المهاجرين وطالبي اللجوء، “للزج بهم في المعارك، ومحاولة تعويض النزف الكبير في عدد جيشه بفعل تصدّي المقاومية في قطاع غزة”.

وطالبت الحركة المجتمع الدولي والمؤسسات الحقوقية الدولية، بإدانة هذه الجريمة التي تعبّر عن “سلوك عصابات عنصرية”، واتخاذ ما يلزم من إجراءات لمحاسبة قادة الاحتلال على انتهاكاتهم الجسيمة لقوانين الحروب وللقانون الدولي والإنساني.

وكشفت صحيفة هآرتس الصهيونية، اليوم الأحد، عن ابتزاز جيش الاحتلال طالبي اللجوء الأفارقة، وذلك بعرض القتال في صفوفه داخل قطاع غزة، مقابل الحصول على إقامة دائمة في “إسرائيل”، مشيرة إلى أن المشروع يُنفَّذ، بطريقة منظمة، وبتوجيه من المستشارين القانونيين للمؤسسة الأمنية.

ويعيش في كيان العدو حالياً نحو 30 ألف طالب لجوء أفريقي، أغلبهم من الشباب. وهناك نحو 3500 منهم مواطنون سودانيون حصلوا على وضع مؤقت من المحكمة لأن الدولة لم تعالج طلباتهم ولم تبت فيها، وفقاً لـ”هآرتس”.

مقالات مشابهة

  • حماس: تجنيد الأفارقة كمرتزقة في جيش الاحتلال يعبر عن عمق الأزمة الأخلاقية
  • مؤامرة إسرائيلية جديدة.. هل يستطيع نتنياهو تطبيق خطة الجنرالات في قطاع غزة؟
  • هل يستطيع نتنياهو تطبيق «خطة الجنرالات» في قطاع غزة؟ «فيديو»
  • حماس: تجنيد الاحتلال لطالبي اللجوء الأفارقة تأكيد على عمق أزمته الأخلاقية والميدانية
  • حماس: إسرائيل لن تنعم بالأمن ما لم يتوقف العدوان على قطاع غزة
  • “حماس”.. تجنيد الأفارقة يؤكد عمق الأزمة الأخلاقية في كيان العدو الصهيوني
  • حماس تعلق على تجنيد الاحتلال للاجئين أفارقة للقتال في غزة
  • حماس: الاحتلال لن يحظى بالأمن ما لم يتوقف عدوانه على الشعب الفلسطيني
  • حماس: تجنيد جيش الاحتلال طالبي اللجوء الأفارقة للقتال بغزة تأكيدٌ على عمق الأزمة الأخلاقية التي يعيشها
  • لعنة «فيلادلفيا» تطارد «نتنياهو»