صحيفة المرصد الليبية:
2025-02-19@23:53:25 GMT

اكتشاف صادم حول صحة الجيل Z

تاريخ النشر: 6th, September 2024 GMT

اكتشاف صادم حول صحة الجيل Z

الولايات المتحدة – توصلت بيانات جديدة إلى نتائج غير متوقعة حول مدى اهتمام أفراد الجيل Z (المجموعة الديموغرافية التي تلي جيل الألفية) بصحتهم عموما.

ووجد استطلاع وطني، أجرته عيادة كليفلاند، أن الرجال الأمريكيين الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و43 عاما هم أقل عرضة بنحو النصف لإجراء الفحوصات الطبية السنوية، وأكثر عرضة للتدخين الإلكتروني، وأكثر ميلا إلى طلب المساعدة فيما يخص الأمراض العقلية مقارنة بالأجيال الأكبر سنا.

وتبين أن الجيل Z يميل إلى طلب المساعدة الطبية عبر “تيك توك” وعمليات البحث على غوغل، بدلا من التحدث إلى طبيب الرعاية الأولية.

وشمل الاستطلاع زهاء 1000 رجل بالغ، في حملة تعليمية لتشجيعهم على الاهتمام بصحتهم بطرق سليمة.

وأجرى الباحثون مقابلات مع المشاركين حول ممارساتهم الصحية بين 12 يونيو و25 يونيو من هذا العام.

وكشفت البيانات أن نحو 2 من كل 5 رجال من الجيل Z (أولئك الذين ولدوا بين عامي 1997 و2005) ليس لديهم طبيب رعاية أولية.

كما اعترف بعض المشاركين في الاستطلاع بأنهم لم يقيسوا ضغط الدم أو الكوليسترول، أو لم يفحصوا مؤشر كتلة الجسم.

وانخفضت معدلات الفحص للكشف عن السرطان، وخاصة سرطان القولون والمستقيم وسرطان البروستات.

وفي الوقت نفسه، كانت الغالبية العظمى من الرجال في جميع الفئات العمرية (87%) قلقين بشأن كيفية تأثير عاداتهم الصحية الحالية على صحتهم العامة في المستقبل.

وقال الدكتور بيتر باجيك، مدير مركز صحة الرجال في كليفلاند كلينيك: “إن مراقبة المؤشرات الرئيسية لدى الرجال، مثل ضغط الدم والكوليسترول بالإضافة إلى المخاوف المتعلقة بالصحة الجنسية، أمر بالغ الأهمية لأننا نعلم أن هذه المؤشرات يمكن أن تشير غالبا إلى حالة صحية أساسية أكبر”.

وأوضح فريق البحث أن النساء عموما أكثر استباقية بشأن صحتهن من الرجال. كما أنهن أكثر ميلا للحصول على تأمين صحي ومصدر منتظم للرعاية الصحية.

ويُقترح إجراء الفحوصات البدنية سنويا، بما في ذلك ضغط الدم ومعدل التنفس والفحص البدني للرأس والرقبة والقلب والرئتين والبطن والجلد والجهاز العصبي، للحفاظ على الصحة العامة واكتشاف المشاكل المحتملة في وقت مبكر.

المصدر: ديلي ميل

المصدر: صحيفة المرصد الليبية

كلمات دلالية: الجیل Z

إقرأ أيضاً:

رئيس حزب التجمع: لا يوجد حصر حقيقي للمصانع المتعثرة

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قال النائب السيد عبدالعال، رئيس حزب التجمع، إنه سيظل موضوع الاقتصاد عامة والصناعة وتحدياتها بشكل خاص على قائمة أولويات مجلس الشيوخ حتى انتهاء دور الانعقاد الحالي.

جاء ذلك خلال الجلسة العامة برئاسة المستشار عبدالوهاب عبدالرازق لمناقشة طلبات مناقشة عامة بشأن، استراتيجيات إقامة المدن والمجمعات الصناعية المتخصصة وآليات تطوير البنية التحتية الصناعية وتعميق التصنيع المحلي وتحسين التنافسية الصناعية، وطلب استيضاح سياسة الحكومة بشأن التحول إلى السيارات الكهربائية، وأيضًا طلب حول استيضاح سياسة الحكومة، بشأن إعادة تشغيل المصانع المتعثرة لتعزيز عملية توطين الصناعات الواعدة، ويحضر الجلسة ممثلًا عن وزارة الصناعة: المدير التنفيذي لمركز نائب رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة لتخطيط مشروعات النقل، رئيس قطاع شئون الصناعة، استشاري الإدارة العامة للتخطيط بالهيئة العامة للتنمية الصناعية.
ولفت رئيس حزب التجمع، إلى ضرورة الفصل بين الصناعات الصغيرة والحرفية والصناعة، لأن الإنتاج الصناعي الصغير محله النقاش حوله يكون في قانون التعاونيات، لكن في ظل غياب هذا القانون لا نستطيع الحديث عن مشروعات صغيرة وحرف باعتباره الإطار القانوني لهذا النوع من الأنشطة. أما ما يخص المصانع المتعثرة فهناك تضارب أرقام حول عدد المصانع المتعثرة، ولا يوجد حصر لهذه المصانع أو تصنيفها أو أسباب تعثرها هل هي فنية أم تمويلة أم خلل في الدراسات التسويقية والدراسات الاقتصادية في بداية الدراسة أصلًا؟ وبالتالي لا يصح أن يأتي صاحب المشروع ويذهب للحكومة لحل أزمة تعثره والخطأ كان في تخطيط صاحب المصنع في البداية.

واستكمل عبدالعال: لا يوجد حصر حقيقي للمصانع المتعثرة، وبحسب صندوق طوارئ وزارة الصناعة فهناك 871 مصنع متعثر تم تشغيل 56 منهم والباقي عليه أحكام قضائية لا دخل للحكومة بها، وبالتالي نحن هنا نحتاج للتمعن في منطق القطاع الخاص المصري بتصدير أرقام صادرته دون تحليل نسبة المكون المصري بها.

وشدد رئيس الحزب في كلمته؛ أن الغائب في هذه قصة المصانع هو "إعمال الدستور" الذي يتحدث عن اقتصاد سوق حر منضبط، لضبط كل هذه المسائل، وحتى الآن الحكومة تدير الصناعة وفقًا لجهات الضغط وهم المستثمرين، ونحن هنا نطالب الحكومة القيام يدروها في إدارة الاقتصاد وتقديم المبادرات وفتح الطريق أمام الصناعات، لأن ما يدار في الاقتصاد يدار بناء على المصالح، كما أننا لسنا فريقان ضد بعضها البعض، واختتم رئيس الحزب: هنا نسأل الحكومة والمستثمرين والصناع: "انتوا عاوزين ايه بالظبط حتى نتفق معًا حوله".
 

مقالات مشابهة

  • من بورسعيد.. «العلوم الصحية» تواصل تدريب طلبة المعاهد الفنية الصحية بالمحافظات
  • الهيئة العامة للاعتماد وجامعة الدول العربية تبحثان سبل تعزيز جودة الخدمات الصحية
  • قرار عاجل بشأن واقعة الشروع بقتل طالب ثانوي في المرج
  • تصريح صادم من غوارديولا عن حظوظ مانشستر سيتي لتخطي ريال مدريد
  • رئيس مجلس الشيوخ يرفع أعمال الجلسة العامة
  • عبد الرازق يرفع الجلسة العامة لمجلس الشيوخ
  • رئيس حزب التجمع: لا يوجد حصر حقيقي للمصانع المتعثرة
  • اكتشاف عقار لعلاج عضة الصقيع
  • المشدد 10 سنوات لعاطل في تزوير وثائق الزواج والطلاق والشهادات الصحية بعين شمس
  • الشيوخ يناقش طلب بشأن إعادة تشغيل المصانع المتعثرة