13 سبتمبر.. بداية عرض مسلسل "ديبو" للفنان محمد أنور
تاريخ النشر: 6th, September 2024 GMT
نشرت منصة "Yango Play" عبر حسابها الرسمي على موقع تبادل الصور و الفيديوهات العالمي الشهير إنستجرام مقطع ڤيديو تشويقي للمسلسل الجديد "ديبو" وذلك يوم 13 سبتمبر عبر منصة "Yango Play"، وذلك استعدادًا لعرضه.
يذكر أن مسلسل "ديبو" يتكون من 12 حلقة وتدور أحداث المسلسل حول إطار اجتماعي كوميدي، والمسلسل من إنتاج سالي والي، تأليف إيهاب بليبل، وإخراج أحمد عبد الوهاب.
و الجدير بالذكر أن طرح محمد أنور، منذ أيام قليلة من خلال موقع تبادل الصور والفيديوهات العالمي الشهير "إنستجرام" البوستر الرسمي لمسلسله الجديد والذي ظهر به على دراجة بخارية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أحمد عبد الوهاب أحداث المسلسل 13 سبتمبر البوستر الرسمي الفيديوهات ايهاب بليبل انستجرام دراجة بخارية
إقرأ أيضاً:
ما سر تحول ستيريو.. أحمد عبد الحميد في بيدو؟
في إطار من الرعب والكوميديا يثير النجم الصاعد أحمد عبد الحميد التساؤل حول طبيعة شخصيته، وما إذا كان إنسان أم شبح، وذلك بعد أن تحول من حارس مطيع ومسالم نهارًا إلى بلطجي عنيف ليلًا، من خلال شخصية ستريو، ضمن أحداث مسلسل "ديبو" الذي بدأ عرض على منصة سانجو بلاي Yango Play.
يستلم دياب الشهير بديبو (محمد أنور) العمل في أحد الفنادق بمنطقة نائية كمدير للفندق، ومنذ لحظة وصوله نهارًا، نلاحظ ما يحيط بهذا الفندق من غموض، ويشمل هذا الغموض ستريو الذي يستقبل دييبو بابتسامة عريضة، لا تخلو من التوجس والشعور بالخوف، ويقوده إلى الداخل كاشفًا له أنه فندق مخصص للحيوانات الثرية، والتي من بينها حيوانات مفترسة.
وفي المساء يفاجأ ديبو بهرولة كل العاملين بالفندق لمغادرته، ليجد نفسه وحيدًا ومحاصرًا بالحيوانات الأليفة والمفترسة وأشباح الحيوانات والبشر، ووسط هذه الفوضى، يقابل ستريو مرة أخرى، ولكنه هذه المرة بشخصية مختلفة تمامًا، حيث يعامل ديبو بعنف ويضربه على وجهه، مهددًا إياه بأشد الانتقام، إذا ما ألحق الأذى بستريو (بتاع الصبح).
وعندما يسأله ديبو "هو أنت عنده انفصام في الشخصية؟"، يجيبه ستريو قائلًا "تقدر تسميني المزدوج". ليزيد من حالة الغموض حول شخصية والتساؤل حول ما إذا كان واحدًا من الأشباح، أم أنه يظهر نهارًا بشخصية وينتحل أخرى ليلًا.
مسلسل "ديبو" من إخراج أحمد عبد الوهاب، وتأليف إيهاب بليبل، ويشارك أحمد عبد الحميد في بطولته مع محمد أنور، هالة فاخر، محمد محمود، إيمان السيد، سارة الشامي، أمجد الحجار، رشدي الشامي ومحمد عبد العظيم.
هل تنعش حرب غزة جهود حظر الانتشار النووي؟