هشام سلام: نشر البحث حول الحوت «توت سيتس» في أكبر مؤسسة علمية
تاريخ النشر: 10th, August 2023 GMT
قال الدكتور هشام سلام، مؤسس مركز جامعة المنصورة للحفريات الفقارية، إن البحث العلمي الخاص بالحفرية المكتشفة للحوت «توت سيتس» راجعه 3 من كبار علماء العالم في هذا التخصص من أمريكا ومن بلجيكا وإنجلترا.
نشر البحث في مؤسسة «nature»وأضاف «سلام»، خلال لقاء ببرنامج «مصر تستطيع»، المذاع على قناة «DMC»، أنه جرى نشر البحث في أكبر مؤسسة علمية وهي «nature»، ومحرر هذه المجلة يرفض 80% من الأبحاث التي تصل له، ويختار 20% فقط، واختيار البحث الخاص بالحوت «توت سيتس» يعد نجاحا للبحث وفرحة كبيرة.
وأشار إلى أن العلماء الثلاثة وصفوا البحث بأنه فوق الممتاز، وأجروا مراجعات صغيرة واستفهامات، وجرت الإجابة عليها والتأكد منها، ووافقوا على النشر.
اكتشافات بأيادٍ مصريةولفت أن المجلة أعلنت أنها ستنشره يوم 10 أغسطس الساعة 4 بتوقيت لندن أي 6 بتوقيت مصر، متابعا: «مصر تستطيع حرفيا، لأن في مصر قبل 13 سنة لم يكن أحد يسمع عن هذا العلم، والاكتشافات كلها كانت بأياد أجنبية، واليوم واحدة جديدة من الاكتشافات المصري بأياد مصرية وصنع في مصر، وسلام لاب هي مجموعة بحثية سيخلد اسمها في التاريخ الفترة المقبلة».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مصر تستطيع الأبحاث الحيتان
إقرأ أيضاً:
فرنسا وبريطانيا: لن نسمح لبوتين بتحقيق أهدافه
تعهّد وزيرا الخارجية الفرنسي جان-نويل بارو والبريطاني ديفيد لامي الخميس بعدم السماح للرئيس الروسي فلاديمير بوتين "بإعادة كتابة مبادئ العلاقات الدولية" ومنعه من "تحقيق أهدافه" في أوكرانيا.
وكتب الوزيران في مقال مشترك نشرته مساء الخميس صحيفة "لوفيجارو" الفرنسية على موقعها الإلكتروني أنّ "فرنسا والمملكة المتّحدة لن تسمحا له بتحقيق أهدافه، وسنبذل مع حلفائنا كلّ الجهود اللازمة لوضع أوكرانيا في أفضل وضع ممكن للحصول على سلام عادل ودائم"، وفق ما نقلت "فرانس برس".
واتّهم الوزيران الرئيس الروسي بالسعي إلى "إعادة كتابة مبادئ العلاقات الدولية من خلال العودة إلى حكم الأقوى وتدمير المنظومة الأمنية التي ضمنت السلام طوال أجيال" وفق تعبيرهما.
يفوق سرعة الصوت .. بوتين يكشف نوع الصاروخ المطلق على دنيبرو الأوكرانية بوتين يتوعد باستهداف دول تستخدم أوكرانيا أسلحتها لضرب روسياوحذّرا من أنّ "الحرب في أوكرانيا تتجاوز حدود أوروبا، والعالم كله مصدوم" من تصرفات بوتين، متعهدين التصدي "بلا هوادة لهذه الحملة".
وأكّد الوزيران في مقالهما أنّه "لا يمكن تحقيق سلام عادل ودائم من خلال العنف أو القوة"، مشيرين بالخصوص إلى الصراع الإسرائيلي-الفلسطيني والعمليات العسكرية الإسرائيلية الراهنة في لبنان.
ودعا الوزيران إلى مواجهة هذا "التفتيت للعالم" بـ"بديل متجانس" يرتكز إلى "التقدّم التكنولوجي والقانون الدولي والعمل المتعدد الأطراف" وفق قولهما.