ليبيا – أكد عميد بلدية غدامس قاسم المانع،أن الوضع في البلدية مستقر ولا أمطار تذكر حتى الآن،وفي حال وجود سيول ستكون خارج المدينة والاستعدادات متواضعة لعدم توفر إمكانيات.

المانع وفي تصريحات خاصة لشبكة “الرائد” الإخبارية المقربة من حزب العدالة والبناء الذراع السياسي لجماعة الإخوان المسلمين،قال:” في حال تعرض المنطقة لأمطار غزيرة ستتركز المخاوف على المدينة القديمة وهي منطقة أثرية خالية من السكان”.

وأشار إلى أن فرق الإسعاف والطوارئ والهلال الأحمر وشركة المياه والصرف الصحي موجودين والوضع هادئ.

وفيما يتعلق بفتح المعبر الحدودي مع الجزائر،أكد المانع أنه لا يوجد مستجدات بشأن إعادة افتتاحه.

المصدر: صحيفة المرصد الليبية

إقرأ أيضاً:

عميد كلية الأعمال السابق بالإسكندرية يكشف أسباب الفقاعة العقارية

اوضح الدكتور السيد الصيفى استاد التمويل والاستثمار بكلية الاعمال والعميد السابق للكلية بجامعة الاسكندرية ان ما يسمى بـ «الفقاعة العقارية»، أي ارتفاع أسعار العقارات، من الممكن أن تحدث فقط في مصر إذا تراجع سعر الدولار إلى 7 جنيهات.

وأضاف «الصيفى»، في تصريحات له اليوم السبت: «كثر الحديث عن الفقاعة العقارية، علمًا بأنه لا هدف إلا خلق حالة بلبلة اقتصادية في قطاع هو القائد للاقتصاد المصري بأكمله ».

واشار إلى أن السبب قي ذلك هو أن كثيرا من المستثمرين الأجانب كانت توقعاتهم أن يرتفع الدولار إلى 100 جنيه فأكثر، ما يجعل السلعة في مصر تزداد رخصًا وعندما استقر السعر عند 50 جنيهًا بدأت شائعات أخرى لدفع المشتري المحتمل إلى تأجيل الشراء وحث المالك الحالي على البيع.

وردًا على سؤال: «لماذا لا تتوقع فقاعة عقارية جديدة؟»، قال الصيفي: «لأنها ببساطة حدثت بالفعل عندما تم رفع قيمة الدولار من 7 جنيهات في 2015 إلى 50 جنيها الآن، فمثلا لو مصري أو أجنبي اشترى شقة في 2015 مساحتها 300 متر في منطقة راقية، بسعر المتر 9000 بالتشطيب، هذا الشخص دفع 386 ألف دولار، أي ما يعادل بأسعار اليوم 19 مليون جنيه، هذه الشقة الآن سعرها السوقي نقدًا بعيدًا عن التقسيط لن تزيد على 7 ملايين جنيه».

 

وأوضح «الصيفى» أن الفقاعة العقارية انفجرت منذ زمن وقيم كل الأصول التي لم تستجب للتغيرات السعرية انخفضت قيمتها بنسب تصل إلى أكثر من 80%، حتى البورصة المصرية هي أيضا انخفضت قيمتها جدًا.

 

وتابع: «المؤشر العام قبل الأزمة المالية في 2008 كان 12600 نقطة وانخفض إلى 4200 نقطة كل هذا عندما كان الدولار أقل من 6 جنيهات، والآن المؤشر 30 ألف نقطة يظهر أنه تضخم، لكن لو دققت تكتشف أننا لم نصل إلى أسوء مستوى وصلت له البورصة»، مختتماً: «في حقيقة الأمر لا يوجد فقاعات عقارية وإنما يوجد انخفاض في قيمة العملة المحلية لمصر».

مقالات مشابهة

  • عميد بلدية سبها يتفقد الأحياء المتضررة من الأمطار الغزيرة
  • كرمانشاه.. زيادة بنسبة 501% فيالترانزيت المار بمعبر برويزخان الحدودي إلى العراق
  • المدينة تنهار.. رئيس بلدية صفد يطالب الاحتلال بإيقاف هجمات حزب الله
  • عميد بلدية سبها: ارتفاع الإصابات إلى 39 وانهيار نحو 150 منزلاً جراء السيول في سبها
  • رئيس بلدية صفد: المدينة تنهار ويجب اتخاذ قرار لإيقاف هجمات حزب الله
  • إعلام إسرائيلي عن رئيس بلدية صفد: حزب الله وضع المدينة ضمن أهدافه العسكرية وأصبحت في انهيار تام
  • عميد كلية الأعمال السابق بالإسكندرية يكشف أسباب الفقاعة العقارية
  • البيان الختامي لاجتماع مدريد: ندعو إلى إعادة السيطرة الكاملة للسلطة الفلسطينية على معبر رفح وبقية الحدود
  • طقس السعودية.. أمطار وصواعق رعدية على المدينة المنورة
  • عميد معهد القلب السابق يكشف سبب وفاة إيهاب جلال