روسيا تخوض «دورة صغيرة» مع فيتنام وتايلاند
تاريخ النشر: 6th, September 2024 GMT
هانوي (أ ف ب)
يواصل منتخب روسيا لكرة القدم نشاطه، على الرغم من منعه من المشاركة في البطولات الرسمية، حيث فاز على مضيفه فيتنام 3-0 ودياً، ويلعب مباراة ثانية مع تايلاند السبت.
نحو ستة آلاف مشجّع حضروا المباراة بين فيتنام وضيفتها روسيا في ملعب مي دين في العاصمة هانوي، بعد ثلاثة أشهر من زيارة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لفيتنام.
وتابع فام منه تشين، رئيس وزراء فيتنام، المباراة في الملعب الذي يتسع لـ40 ألف مشجّع، بالإضافة إلى مجموعة من المشجعين الروس.
وتُنظّم فيتنام هذه الدورة الودية الصغيرة برعاية من مصرف فيتنامي، حيث يحصل الفائز على 10 آلاف دولار.
وكانت روسيا عوقبت من الاتحادين الدولي «الفيفا» والأوروبي «اليويفا»، ما حرمها من فرصة المشاركة في كأس العالم باستضافة قطر.
ولم تشارك روسيا في كأس أوروبا الأخيرة في ألمانيا، كما تغيب أيضاً عن التصفيات المؤهلة إلى مونديال 2026 في الولايات المتحدة، كندا والمكسيك.
وعلى الرغم من ذلك، يجد المنتخب الروسي بعض المنافسين للعب مباريات ودية.
فاز فريق المدرب فاليري كاربين على صربيا 4-0 في مارس وخسر أمام بيلاروس بالنتيجة عينها في يونيو.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: روسيا فيتنام تايلاند الفيفا
إقرأ أيضاً:
مفيش صلح|مفاجأة في واقعة اعتداء معلمة على صغيرة داخل حضانة بالغربية
كشف محمود الدالي، عم الطفـ لة سلمى المعتدي عليها بالضرب من معلمة في الحضانة بقرية تطاي التابعة لمركز السنطة في محافظة الغربية، تفاصيل الواقعة المأساوية، لافتا إلى ابنة أخيه تعرضت للضرب على رأسها بعصا خشبية بسبب عدم قدرتها على القراءة.
وأضاف الدالي، في مداخلة هاتفية لبرنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم: والد سلمى أكد لي أنه لن يترك حق ابنته ورفض اعتذار المعلمة رغم أنها ذهبت لمنزلهم، إلا أن الأسرة أصيبت بالذهول عند رؤيتهم لمقطع الفيديو المتداول على منصات السوشيال ميديا.
ضرب تحت الحزام وعقاب قاس.. كوارث بالجملة في مدارس المحافطات| ماذا حدث؟ وزيرة التضامن تحيل واقعة ضرب وتعذيب طفلة مكفولة لإحدى الأسر للنيابة العامة حلال أم حرام؟وتابع عم الطفلة المعتدي عليها من معلمة في الحضانة بالغربية: وجهت للمعلمة تساؤلا أمام النيابة وقلت لها نصا: "اللي إنت عملتيه ده مع بنت أخي حلال ولا حرام"، لكنها لم ترد وامتعضت بوجهها باستعلاء وتكبر، مؤكدا أن الأسرة رفضت التنازل عن حق سلمى وما أثير عن التصالح في القضية المرفوعة ضد المعلمة عار تماما من الصحة.