مصرع 17 تلميذا وإصابة 14 آخرين في حريق مدرسة ابتدائية بكينيا
تاريخ النشر: 6th, September 2024 GMT
اندلع حريق في مدرسة داخلية ابتدائية في وسط كينيا أسفر عن مصرع 17 طالبا وإصابة 14 آخرين ودفع الرئيس الكيني وليام روتو طلب من السلطات التحقيق ومحاسبة المسؤولين.
السلطات ستقدم مزيد من التفاصيل في وقت لاحقوبحسب موقع صحيفة «الجارديان» البريطانية فإن المتحدثة باسم الشرطة ريسيلا أونيانجو قالت في بث مباشر على إذاعة هوت 96 إف إم الكينية إن المزيد من رجال الإنقاذ في طريقهم إلى أكاديمية هيلسايد إنداراشا في نييري، وإن السلطات ستقدم مزيد من التفاصيل في وقت لاحق.
وقالت أونيانجو لرويترز: «لقد فقدنا 17 تلميذا في حادث الحريق بينما أصيب 14 آخرين وفرق المطافي والإنقاذ موجودة في مكان الحادث».
تطويق مدرسة في كينياوقالت قناة سيتيزن التلفزيونية في وقت سابق إن الحريق أدى إلى إحراق الطلاب حتى أصبح من الصعب التعرف عليهم، بينما أعلنت جمعية الصليب الأحمر الكينية إن السلطات طوقت المدرسة.
شهدت كينيا سلسلة من حرائق المدارس في السنوات الأخيرة، وتبين أن العديد منها كان متعمدًا، ففي سبتمبر2017، حيث لقي تسعة طلاب حتفهم في حريق اندلع بمدرسة في العاصمة نيروبي، وفي عام 2001، قُتِل 58 طالباً في حريق اندلع في مسكن طلابي بمدرسة كيانجولي الثانوية خارج نيروبي، وفي عام 2012، قُتِل ثمانية طلاب في مدرسة بمقاطعة هوما باي في غرب كينيا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حريق حرائق كينيا مدرسة
إقرأ أيضاً:
مقتل وإصابة 4 أشخاص في عملية طعن بالقرب من مدرسة فرنسية
الثورة نت/..
شهدت مدينة نانت الفرنسية اليوم حادثة طعن مروعة بالقرب من إحدى المدارس، أسفرت عن سقوط قتيل واحد وإصابة ثلاثة أشخاص آخرين بجروح متفاوتة الخطورة، وفقا للحصيلة الأولية.
ووقعت الحادثة قرابة الساعة 12:30 ظهرا، حيث نقلت وكالة “فرانس برس” أن الجاني تلميذ في المدرسة الثانوية، دخل دون سبب معلوم إلى فصلين دراسيين حيث اعتدى على الضحايا.
وتمكن أعضاء من الهيئة التعليمية من السيطرة على المشتبه به قبل إلقاء القبض عليه، وفق الوكالة.
وأفاد مصدر أمني لصحيفة “لوموند” أن اسم المشتبه به غير مسجل في سجلات القضاء الجنائي، ولم ترد أي معلومات عن أعمار الضحايا أو جنسهم.
من جانبها نشرت إليزابيث بورن، وزيرة التربية الوطنية، تغريدة على منصة إكس قالت فيها: “أتوجه إلى المكان برفقة برونو ريتاييو (وزير الداخلية)”، معربة عن “تضامنها الكامل مع الضحايا ودعمها للمجتمع التعليمي”.