الإعلان عن موعد انطلاق الدورة الثامنة من "تحدي دبي للياقة"
تاريخ النشر: 6th, September 2024 GMT
◄المبادرة الرياضية الرائدة تنطلق في 26 أكتوبر حتى 24 نوفمبر 2024
دبي- خاص
يعود "تحدي دبي للياقة"، المبادرة الرياضية الأكثر شعبية على مستوى المنطقة، هذا العام ليشجع سكان دبي وزوارها على اتباع أسلوب حياة أكثر صحة ونشاطاً من خلال الالتزام بممارسة 30 دقيقة من النشاط البدني يومياً على مدار 30 يوماً. وستقام الدورة الثامنة من التحدي خلال الفترة من السبت 26 أكتوبر حتى الأحد 24 نوفمبر 2024.
وكان سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع رئيس المجلس التنفيذي لإمارة دبي، قد أطلق "تحدي دبي للياقة" في العام 2017 للمساهمة في تحقيق الهدف المتمثل في جعل دبي إحدى أكثر المدن نشاطاً في العالم. وتعتبر هذه المبادرة أكثر من مجرد التزام لمدة 30 يوماً، حيث تمثل دعوة لجعل اللياقة البدنية جزءاً لا يتجزأ من الحياة اليومية للجميع، وأسلوب حياة مستدام.
وصُممت فعاليات "تحدي دبي للياقة" هذا العام لتشجيع سكان دبي وزوارها من كافة الأعمار والقدرات البدنية على الالتزام بممارسة 30 دقيقة من التمارين الرياضية يومياً على مدار 30 يوماً من أجل تعزيز لياقتهم البدنية، وتبنّي عادات صحية جديدة، وسوف تضم أجندة هذا العام عدداً كبيراً من الفعاليات الرياضية المجانية، وأنشطة اللياقة البدنية المجتمعية، بما في ذلك فعاليات "تحدي دبي للدراجات الهوائية"، و"تحدي دبي للجري"، حيث يتنافس المشاركون في مسارات بين المعالم الشهيرة لدبي على شارع الشيخ زايد.
وتعزيزاً لروح المجتمع وإظهاراً لالتزام المدينة بالصحة واللياقة البدنية، شهدت دورة العام الماضي من تحدي دبي للياقة تحقيق رقم قياسي في عدد المشاركين مع تسجيل أكثر من 2,4 مليون مشارك على مدار 30 يوماً، حيث جذبت الفعاليات الرئيسية التي أقيمت على شارع الشيخ زايد أكثر من 35,000 راكب دراجة في "تحدي دبي للدراجات الهوائية"، وأكثر من 226,000 عدّاء في "تحدي دبي للجري". ويهدف "تحدي دبي للياقة 2024"، الذي تم إعداد فعالياته وأنشطته لتناسب الجميع سواء كانوا رياضيين محترفين أو هواة، إلى جمع أفراد المجتمع ضمن تجارب وفعاليات لياقة بدنية مشتركة، ومساعدة الجميع على تحقيق أهدافهم الخاصة باللياقة البدنية.
وتشمل الفعاليات الرئيسية في دورة هذا العام "تحدي التجديف على الألواح – وقوفاً" والذي سيقام يوم السبت 2 نوفمبر، و "تحدي دبي للدراجات الهوائية" يوم الأحد 10 نوفمبر، و"تحدي دبي للجري"، يوم الأحد 24 نوفمبر، والذي يمثل ختام فعاليات "تحدي دبي للياقة 2024". مع العلم بأنه سيتم تحديث المعلومات باستمرار حول أجندة الفعاليات والأنشطة لهذا الموسم، وكيفية التسجيل في التحدي خلال الأسابيع المقبلة. كما يقدم الموقع الإلكتروني www.dubaifitnesschallenge.com معلومات كافية حول كافة الفعاليات والأنشطة التي ستقام خلال دورة هذا العام من التحدي، مع دعوة للجميع لتحديد أهدافهم الخاصة باللياقة البدنية والصحية قبل انطلاق التحدي في 26 أكتوبر.
نبذة عن "تحدي دبي للياقة"
"تحدي دبي للياقة" هو مبادرة من سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع رئيس المجلس التنفيذي لإمارة دبي، تم إطلاقها لدعم رؤية سموه في جعل مدينة دبي واحدة من أكثر المدن نشاطاً في العالم. ويساعد "تحدي دبي للياقة" في دورته الثامنة الجميع على اتخاذ أولى الخطوات على سبيل الارتقاء بمستوى صحتهم البدنية من خلال أجندة مليئة بالفعاليات والأنشطة المتنوعة على مدار 30 يوماً، تشمل "تحدي دبي للجري" و"تحدي دبي للدراجات الهوائية"، إضافة إلى سباق "تحدي التجديف على الألواح – وقوفاً". وتقام فعاليات هذا العام خلال الفترة من السبت 26 أكتوبر وحتى الأحد 24 نوفمبر 2024.
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
إقرأ أيضاً:
أكثر من 848 ألف عماني في سوق العمل.. القطاع الخاص يتصدر المشهد بنهاية نوفمبر
بلغ إجمالي عدد العاملين العمانيين في كافة القطاعات نهاية نوفمبر الماضي 848.9 ألف عامل منهم400.7 ألف عامل يعملون بالقطاع الخاص، و384.1 ألف عامل يعملون بالقطاع الحكومي، وسجل العاملون في القطاع العائلي والأهلي أكثر من 63 ألف عامل وفق آخر نشرة إحصائية صادرة عن المركز الوطني للإحصاء والمعلومات.
وأوضحت البيانات أن محافظة مسقط حازت على الشريحة الأكبر من العمانيين العاملين في كافة القطاعات، مسجلة أكثر من 190 ألف عامل، تلتها محافظة شمال الباطنة مسجلة 160.3 ألف عامل، ثم محافظة الداخلية مسجلة 107.5 ألف عامل، أما محافظة جنوب الباطنة، فقد بلغ عدد العاملين العمانيين فيها أكثر 104.6 ألف عامل، ومحافظة ظفار 75.7 ألف عامل، ومحافظة جنوب الشرقية سجلت 64.9 ألف عامل، تلتها محافظة شمال الشرقية لتسجل 57.7 ألف عامل، ومحافظة الظاهرة 49.7 ألف عامل، في حين سجلت محافظة البريمي 18.5 ألف عامل، ومحافظة مسندم 10.8 ألف عامل، فيما بلغ عدد العاملين في محافظة الوسطى 9.3 ألف عامل.
وحسب المجموعات المهنية، تركز أغلب المواطنين في المهن الكتابية مسجلين 206.8 ألف عامل تلاهم الاختصاصيون في الموضوعات العلمية والفنية والإنسانية مسجلين 140.1 ألف عامل، ثم مديرو الإدارة العامة والأعمال والذين بلغ عددهم 125.2 ألف عامل، والفنيون في الموضوعات العلمية والفنية والإنسانية 88.7 ألف عامل، ومهن الخدمات 86.7 ألف عامل، والمهن الهندسية الأساسية والمساعدة بلغ عددهم أكثر من 85 ألفا، وسجل عدد العاملين في مهن الزراعة وتربية الحيوانات والطيور والصيد 49.8 ألف عامل، في حين بلغ عدد العاملين في مهن العمليات الصناعية والكيميائية والصناعات الغذائية 31.1 ألف.
القوى العاملة الوافدة
وأشارت البيانات إلى أن إجمالي عدد القوى العاملة الوافدة في سلطنة عمان بنهاية نوفمبر الماضي بلغ 1.813 مليون عامل، حيث بلغ إجمالي عددهم في القطاع الخاص 1.4 مليون، وفي القطاع الحكومي 42.3 ألف، وفي القطاع العائلي 340.2 ألف عامل، وفي القطاع الأهلي 6.6 ألف عامل وافد.
وحسب النشاط الاقتصادي حتى نهاية نوفمبر 2024، أوضحت الإحصائيات تراجع عدد القوى العاملة الوافدة الذين يعملون في مهنة التشييد إلى 440.9 ألف عامل، مقارنة مع 441.5 ألف عامل وافد حتى نهاية أكتوبر الماضي. كما تراجع عددهم في تجارة الجملة والتجزئة وإصلاح المركبات ذات المحركات والدراجات النارية إلى 274.1 ألف عامل بنهاية نوفمبر المنصرم مقارنة مع 274.9 ألف عامل بنهاية أكتوبر الماضي.
وانخفض عددهم أيضا في مجال الصناعات التحويلية بنهاية نوفمبر الماضي إلى 181.9 ألف عامل مقارنة مع 182.1 ألف عامل وافد بنهاية أكتوبر الماضي. في حين ارتفع عدد القوى العاملة الوافدة في مجال أنشطة الإقامة والخدمات ارتفاعا طفيفا بنهاية نوفمبر وبلغ 131.5 ألف عامل مقارنة مع 131.1 ألف عامل بنهاية أكتوبر من العام الجاري.
وحسب المجموعات المهنية بلغ عدد العاملين الوافدين في المهن الهندسية الأساسية والمساعدة 702.6 ألف عامل، وبلغ عددهم في مهن الخدمات 593.3 ألف عامل، و113.1 ألف عامل في مهن البيع، و102.4 ألف عامل وافد في مهن العمليات الصناعية والكيميائية والصناعات الغذائية، و94.4 ألف عامل كمديري الإدارة العامة والأعمال، فيما عدد الوافدين في مهن الزراعة وتربية الحيوانات الطيور والصيد 89.2 ألف عامل، ويعمل 45.3 ألف عامل كاختصاصيين في المواضيع العلمية والفنية والإنسانية، ويعمل 30.3 ألف عامل كفنيين في المواضيع العلمية والفنية والإنسانية، ويعمل 932 عاملا وافدا في المهن الكتابية، حتى نهاية أغسطس الماضي.
وأشارت إحصائيات المركز تراجع عدد القوى العاملة الوافدة من الجنسية البنجلاديشية إلى 646.4 ألف عامل بنجلاديشي بنهاية نوفمبر 2024م مقارنة مع 651.4 ألف عامل بنجلاديشي بنهاية أكتوبر 2024م. بينما صعد عدد العاملين الوافدين من الجنسية الهندية إلى 506.9 ألف عامل هندي بنهاية نوفمبر الماضي مقارنة مع 506.5 ألف عامل هندي بنهاية أكتوبر الماضي.
كما ارتفع عدد القوى العاملة الوافدة من الجنسية الباكستانية إلى 313.2 ألف عامل باكستاني بنهاية نوفمبر الماضي مقارنة مع 308.9 ألف عامل باكستاني بنهاية أكتوبر الماضي. كما ارتفع عدد القوى العاملة من الجنسية المصرية إلى 45.2 ألف عامل مصري بنهاية أكتوبر الماضي مقارنة مع 44.8 ألف عامل مصري بنهاية أكتوبر الماضي.
وأشارت الإحصائيات إلى أن عدد القوى العاملة الوافدة من الجنسية الفلبينية بلغ 45 ألف عامل فلبيني، و32.4 ألف عامل من الجنسية الميانمارية، و24 ألف عامل من الجنسية السريلانكية، و23 ألف سوداني وذلك حتى نهاية نوفمبر 2024م.