سوق أبوظبي يعلن إدراج أسهم “إن إم دي سي إنيرجي” الأربعاء القادم
تاريخ النشر: 6th, September 2024 GMT
أعلن سوق أبوظبي للأوراق المالية، إدراج أسهم شركة “إن إم دي سي إنيرجي”، التابعة لمجموعة “إن إم دي سي”، ضمن السوق الأول “الفئة الأولى” اعتباراً من الأربعاء القادم الموافق 11 سبتمبر الجاري.
وقال السوق، في تعميم صدر اليوم، إن إدراج أسهم الشركة سيكون ضمن قطاع الطاقة، مشيراً إلى أن سعر سهم الشركة سيعوم لمدة ثلاث جلسات تداول متتالية عند بداية الإدراج بحيث لا يخضع السعر لحدود الارتفاع والانخفاض اليومي المسموح بها “15% أعلي و10% أدني” خلال هذه الجلسات الثلاث.
وبحسب التعميم، سيكون السعر المرجعي لسهم الشركة عند بدء تداولها في السوق هو سعر الطرح النهائي للاكتتاب العام وهو 2.8 درهم.
وشهد الطرح العام الأولي على أسهم الشركة، طلبا قويا، وتلقى طلبات اكتتاب من المستثمرين فاقت المعروض بكثير، مع وصول إجمالي قيمة الطلبات المقدمة إلى 88 مليار درهم.
وتم طرح أسهم شركة “إن إم دي سي إينيرجي”، البالغ عددها 1.15 مليار سهم، أي ما يمثل 23% من القيمة الكلية لرأس مال الشركة، بسعر2.8 درهم للسهم الواحد.
ومع إغلاق فترة الاكتتاب، فاق الطلب على المعروض لشريحة الأفراد 600 مرة، ولشريحة المحترفين 16.7 مرة، ومن المتوقع أن تحصل مجموعة إن إم دي سي من عملية الطرح العام الأولي للأسهم، على نحو 3.22 مليار درهم.وام
المصدر: جريدة الوطن
كلمات دلالية: إن إم دی سی
إقرأ أيضاً:
25 مليون درهم قيمة مشروعات “الأعمال الخيرية العالمية” في حملة الصيف
أعلنت هيئة الأعمال الخيريّة العالميّة، ختام حملة الصيف « بردوا عليهم » لعام 2024، إذ نفذت مشروعات بقيمة 25 مليون درهم داخل الدولة وخارجها.
ومن بين المشروعات التي نفذتها الهيئة، سقيا الماء للمصلين والعمال والأسر المتعففة، وحفر وصيانة الآبار السطحية والارتوازية، إلى جانب توفير الأجهزة الكهربائية للأسر المتعففة، وغيرها من المشروعات.
وتوجّه سعادة الدكتور خالد عبدالوهاب الخاجة الأمين العام للهيئة، بالشكر الجزيل للمحسنين والمحسنات، لدورهم في تحقيق مستهدفات الحملة، وتخفيف معاناة الكثير من الأسر المتعفِّفة داخل وخارج الدولة، وتحسين ظروف المجتمعات خصوصا في فصل الصيف.
وأشار إلى استمرار الهيئة في حملاتها الموسميّة، بالتنسيق مع فروعها ومكاتبها ومناطق عملها، مجددا الدعوة للمساهمة فيها ماديا وعينيّا، خاصة حملة المدارس لعام 2024، الّتي تهدف لدعم المشروعات التعليميّة، ومساعدة الأسر المتعفِّفة بتجهيز أبنائها للالتحاق بالمدارس، ودعم الطلبة المتعثرين لاسيما الأيتام منهم، إضافة لكفالة المعلمين والطلبة في المناطق النائية والمحتاجة.وام