مهرجان تمور نجران الأول يختتم فعالياته
تاريخ النشر: 6th, September 2024 GMT
المناطق_نجران
اُختتمت مساء أمس، فعاليات مهرجان تمور نجران الأول، الذي نظمه فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بالمنطقة، بمشاركة عددٍ من الجهات الحكومية والخاصة.
وشهد المهرجان حضورًا لافتًا من الزوّار، من مواطنين ومقيمين، للاستمتاع بفعالياته المختلفة والتعرّف على ما يحتويه من أركان.
وتضمّن المهرجان أركانًا متعددة، ضمّت ركن إنتاج المزارعين من التمور النجرانية الأصيلة بأنواعها المختلفة، من بياض ومواكل وبرني ورطب، وأنواع أخرى من التمور المزروعة في المنطقة، وركن الجهات الحكومية والخاصة، وركن برنامج ريف وشركة النباتات الجديدة، وركن صناعات التمور والنخيل التحويلية بمنتجاتها المختلفة، وركن للأسر المنتجة لعرض منتجاتهم من المصنوعات السعفية المعتمدة على النخيل وصناعاته التحويلية، إضافةً إلى تقديم عدد من الندوات والبرامج التثقيفية طوال أيام المهرجان.
كما تضمّن مسرحًا للطفل والأسرة، اشتمل على العديد من الفقرات الترفيهية، والألعاب الحركية، ومرسمًا حرًا للأطفال، والرسم على الوجه، والمسابقات المتنوعة، والهدايا التشجيعية، والعروض الشيّقة التي لاقت استحسان وإعجاب الحضور، وتفاعل معها الأطفال.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
إقرأ أيضاً:
مؤتمر أدب الطفل بدار الكتب يختتم فعالياته.. ويعلن التوصيات
شهدت وزارة الثقافة ممثلة في دار الكتب والوثائق القومية برئاسة الدكتور أسامة طلعت، اليوم، ختام فعاليات المؤتمر السنوي التاسع لمركز توثيق وبحوث أدب الطفل، تحت عنوان «أدب الطفل والذكاء الاصطناعي»، التي انعقدت على مدار يومين 4 جلسات، شارك فيها 19 باحثا وباحثة، من المهتمين بأدب الطفل وتقنيات الذكاء الاصطناعي.
توصيات مؤتمر أدب الطفل والذكاء الاصطناعيأعلنت إدارة المؤتمر مساء اليوم، توصياته التي جاءت كالتالي:
1- السعي لتغذية برامج الذكاء الاصطناعي بمحتوى الصناعات الأدبية المقدمة للطفل العربي لصون تراثنا الثقافي.
2- تحفيز الوعي العام بعصر الذكاء الاصطناعي وحتمية ولوج أدباء الطفل لخوض هذه الصناعة.
3- أهمية التوعية بالمخاطر الأخلاقية التي قد يتعرض لها الطفل بمحتوى الأدب الناتج عن الذكاء الاصطناعي.
4- تنظيم ورشة عمل للأطفال حول سمات أدب الطفل الياباني.
5- الاهتمام بتوظيف الذكاء الاصطناعي في مجال أدب الطفل لغرس وتعزيز تراثنا الثقافي بعقول الطفل المتلقي.
6- تجنب مخاطر التعدي على حقوق الملكية الفكرية لأدباء الأطفال وللطفل المبدع.
٧- تنظيم برامج تفاعلية لتدريب الأطفال على التعامل الآمن مع تطبيقات الذكاء الاصطناعي تحقيقا لمفهوم الأمن الثقافي متمسكين بقيم وعادات وأعراف مجتمعاتنا العربية وبما يضمن الأمن السيبراني.