الشيخ يفتح النار على مانشيني وسالم الدوسري : لا يوجد جديد والتوظيف سيء .. فيديو
تاريخ النشر: 6th, September 2024 GMT
ماجد محمد
فتح الناقد الرياضي محمد الشيخ النار على مدرب المنتخب الوطني مانشيني وسالم الدوسري بعد تعادل المنتخب أمام نظيره منتخب إندونيسيا في المباراة التي جمعتهما في افتتاحية تصفيات كأس العالم.
وقال الشيخ خلال حديثه في مداخلة على برنامج أكشن مع وليد:” الطريقة اللي انتقدناها في لعب مانشيني هو مصر عليها ولا يوجد جديد، وتوظيف اللاعبين سيء.
وأضاف:” انتقدنا أيضًا توظيف سالم الدوسري ولكن لا يوجد جديد، متى يقتنع سالم أنه لن يضيف ركلة جزاء “، لافتًا أن معظم اللاعبين في أسوأ مستوياتهم .
يُذكر أن مباراة المنتخب الوطني وضيفه منتخب إندونيسيا انتهت الخميس بالتعادل الإيجابي 1-1 في الجولة الأولى من منافسات المجموعة الثالثة ضمن التصفيات الآسيوية المؤهلة لكأس العالم 2026.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/09/kK84UAZ47IFdy_iD.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: المنتخب الوطني سالم الدوسري مانشيني
إقرأ أيضاً:
الإعلام يهدد حلم المونديال.. من يُنقذ منتخب العراق؟!
أبريل 30, 2025آخر تحديث: أبريل 30, 2025
المستقلة/- في وقتٍ يحتاج فيه المنتخب العراقي إلى الهدوء والدعم قبل مواجهتيه المصيريتين ضد كوريا الجنوبية والأردن ضمن التصفيات المؤهلة إلى كأس العالم، تتصاعد الأصوات الإعلامية المنفلتة وتُسكب التصريحات غير المحسوبة فوق جراح الكرة العراقية، مهددةً بتمزيق ما تبقى من أمل في طريق التأهل.
دعوات واضحة أطلقها اثنان من أبرز لاعبي المنتخب الوطني السابقين، علي حسين محمود وحسام نعمة، لإنقاذ ما يمكن إنقاذه قبل فوات الأوان، مؤكدين أن المشهد الحالي “لا يخدم” المنتخب بل يعمق الانقسام ويضعف التركيز.
علي حسين محمود صرخ برسالة تحذيرية: “الوقت يكاد ينفد، والقرارات يجب أن تُبنى على تفاهم بين أهل الاختصاص، لا على فوضى إعلامية وتهجم جماهيري”، مضيفاً أن “نجاح أي مدرب مستقبلي بات مرهوناً ببيئة صحية، لا بيئة موبوءة بالتصريحات التي لا تعي خطورة المرحلة”.
في المقابل، عبّر حسام نعمة عن استيائه من المشهد المرتبك، قائلاً: “يؤسفني جداً ما أسمعه من تصريحات تزيد من المعاناة، بدلاً من أن توظف الطاقات لخدمة الهدف الأكبر: التأهل إلى المونديال”.
وسط هذه الأجواء المشحونة، يواجه المنتخب الوطني اختبارين مفصليين، أحدهما على أرضه ضد كوريا الجنوبية، والثاني خارجي أمام الأردن. ورغم صعوبة المهمة، فإن الفرصة لا تزال قائمة، بشرط أن تتوقف الحروب الجانبية، ويتحول الإعلام من منصّة تصفية حسابات إلى جسر دعم ومؤازرة.
فهل يتحول الحلم إلى كابوس بسبب تخبطات خارج الملعب؟ أم سينتصر صوت العقل وتتوحد الجهود خلف منتخب يُمثل آمال شعب بأكمله؟ الجواب ستحدده الأيام القليلة المقبلة.. وما أكثر المفاجآت في كرة القدم العراقية!