في حلقة خاصة بأبطال مصر الأوليمبيين، يحل الأبطال أحمد الجندي وسارة سمير ومحمد السيد أبطال مصر الحاصلين على ميداليات في أوليمبياد باريس ضيوفًا على برنامج "معكم منى الشاذلي" على قناة "ON"، بصحبة عائلاتهم ومدربيهم وأصدقائهم، وذلك في حلقة مساء اليوم الجمعة.

 

 

 

وتشهد الحلقة كواليس وحكايات يرويها الأبطال الثلاثة  عن مشوارهم الرياضي ومنافسات الألعاب الأوليمبية الأخيرة باريس 24 بالإضافة لتفاصيل عائلية تتعلق بمشوارهم الرياضي وتتويجهم في بطولات كبرى.

وتتضمن الحلقة جوانب أخرى عن حياة الأبطال الثلاثة بعيدا عن المنافسات الرياضية والتمارين وقصص التحدي والصعوبات التي يواجهونها حتى يحصلوا على الألقاب ويصعدوا منصات التتويج.

 

 

كما يتحدث الأبطال الثلاثة عن بعضهم البعض ورؤيتهم لتميز كل منهم وطموحاتهم المستقبلية لأنفسهم خلال البطولات القادمة.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: برنامج معكم منى الشاذلي تفاصيل برنامج معكم منى الشاذلي الفجر الفني

إقرأ أيضاً:

اللاءات حلقة (8)

وتتواصل ذكرياتنا حول قمة اللاءات الثلاثة بالخرطوم في نهاية أغسطس ١٩٦٧م حلقة( ٨ )
بعد أن نجح اقتراح دعم الدول النفطية وهي كما قلنا السعودية والعراق وليبيا والكويت لدول المواجهة للعدوان الاسرائيلي وهي مصر والأردن وسوريا بإجمالي مبلغ وقدره ١٥٠ مليون جنيه إسترليني سنويا لإعادة بناء قدراتها العسكرية وبجهد من القيادة السودانية بذلك المؤتمر الأكثر شهرة.. فضلا علي إعادة التضامن العربي بعد شقاق طويل.
وهنا .. وحسب ماذكر رئيس الوزراء محجوب احمد محجوب في كتابه (الديمقراطية في الميزان) الصادر في بيروت في العام 1973م إبان السنوات الأولي لحكم الرئيس نميري ، وقدر صدر باللغتين العربية والانجليزية أن الملك فيصل قد أسر لمحجوب تقديرا لدور السودان في ذلك المؤتمر الناجح ، بأنهم سوف يقررون دعما آخراً للسودان بسبب مصاعبه الإقتصادية ، والتي سوف تتعقد أكثر بسبب إغلاق مصر لقناة السويس في وجه الملاحة البحرية حيث تتجه السفن التجارية القادمة من اوربا مرة أخري للإبحار عن طريق رأس الرجال الصالح في الجنوب الأفريقي لتصل الي ميناء بورتسودان ، وما يترتب علي ذلك من إرتفاع في أجور شحن البضائع التجارية (النولون البحري).
وهنا جاء رد محمد احمد محجوب قاطعا وبكل لطف حيث شكر الملك فيصل علي مبادرته لدعم السودان ماديا، لكنه اعتذر للملك فيصل واخبره برفض حكومته لقبول السودان أي دعم مالي حتي لا يقال أن السودان يبيع مواقفه العربية بالجهد الذي بذله في هذا التضامن العربي الفريد بالقمة العربية بالخرطوم ، بعد أن راهن الغرب علي تشتت العرب بعد الهزيمة النكراء المباغتة من إسرائيل في صبيحة الخامس من حزيران..يونية ١٩٦٧م، وهنا فقد أدمعت عينا الملك الراحل فيصل بن عبد العزيز الذي قدر جداً عزة نفس أهل السودان وكبرياء قيادته الاصيلة في مثل هذه المواقف الحرجة ، ما أثار دهشة وإعجاب قيادات كل الدول العربية في ذلك المؤتمر .
نعم .. إنهم زعماء السودان الشرفاء في ذلك الزمان والذي لن يتكرر (بأخوي وأخوك).
نتوقف هنا ونواصل الختام في الحلقة القادمة .
إبقوا معنا ،،،،

abulbasha009@gmail.com  

مقالات مشابهة

  • دوناروما يغيب عن سان جيرمان في «الأبطال»
  • الحلقة المقبلة.. الشاب خالد ضيف ببرنامج بيت السعد
  • انطلاق الحلقة الأولى من مسلسل برغم القانون.. الليلة
  • السوداني يشيد بمنجز أبطال البارالمبية ويوجه بتكريمهم وفق القانون بمنحة شهرية وقطعة أرض
  • اللاءات حلقة (8)
  • ديمبيلي: الفوز على بريست مهم قبل بداية دوري الأبطال
  • ماكرون يكرم أبطال فرنسا في الألعاب الأولمبية والبارالمبية باريس 2024
  • ممدوح عيد يحفز لاعبي بيراميدز قبل مواجهة الجيش الرواندي بدوري الأبطال
  • اليوم.. الأهلي يخوض مرانه الوحيد في كينيا استعدادًا لمباراة جورماهيا
  • حلقة عمل حول جراحة الأوعية الدموية المفتوحة بصحية ظفار