سعد الصغير يتحدى بعد اتّهامه بضرب زوجته في الشارع: “لن أتنازل عن حقي”
تاريخ النشر: 6th, September 2024 GMT
متابعة بتجــرد: انتشر خلال الساعات الماضية منشور على مواقع التواصل الاجتماعي يدّعي العثور على سيدة ملقاة في الشارع بعد الاعتداء عليها ونقلها إلى المستشفى، وأن هذه السيدة هي الفنانة برلنتي عامر زوجة الفنان سعد الصغير، وادعى المنشور أن السيدة المذكورة أكدت أن سعد هو الذي اعتدى عليها بالضرب وألقى بها في الشارع.
وفي ردّه الأول على ما تم تداوله حول هذا الأمر، نفى سعد الصغير في بيان صحافي كل ما تم نشره أخيراً في عدد من المواقع الصحافية عن الاعتداء على زوجته برلنتي عامر مؤكداً: “سوف أقاضي كل مَن نشر تلك الشائعة، وما قيل عن اعتدائي على زوجتي لا أساس له من الصحة، وقد تواجدنا معاً في الأراضي السعودية المقدّسة لأداء العمرة، ومن المفترض أن تطرح برلنتي أغنية خلال الفترة المقبلة، كما سنشارك معاً في مسلسل لموسم رمضان المقبل مع المنتج بلال صبري”.
وقال سعد الصغير إن زوجته برلنتي عامر ليست راقصة كما ذُكر في عدد من الأخبار، وأضاف: “كل شخص كتب كلمة تسيء إليها لن أتنازل عن حقها وحقي وسأقاضيه على فعلته هذه، وأنا كسعد لم أتحدث مع أي صحافي ولم أُدلِ بتصريحات بخصوص هذا الموضوع”.
ووجّه الفنان سعد الصغير بعد رجوعه من أداء العمرة رسالة الى الصحافي الذي نشر تلك المعلومة الخاطئة قائلاً: “يا ريت تواجهني وجهاً لوجه، لأنني لم أتحدث معك ولا أعرفك”.
وكانت برلنتي عامر زوجة سعد الصغير قد نشرت صوراً ظهرت فيها مع والدتها أثناء تأديتهما مناسك العمرة، في نفس الوقت الذي أدى فيه سعد الصغير أيضاً مناسك العمرة، ما يُثبت أن أخبار اتّهامه بالتعدّي عليها بالضرب في منطقة المهندسين كاذبة.
main 2024-09-06 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: برلنتی عامر سعد الصغیر
إقرأ أيضاً:
محلل سياسي: نتنياهو بغاراته بسوريا يزعم بضرب كل ما يهدد الأمن الإسرائيلي
أكد مراد حرفوش، المحلل السياسي الخبير في الشؤون الإسرائيلية، أن الاحتلال الإسرائيلي استطاع تدمير القدرات العسكرية للجيش السوري واحتلال مزيد من الأراضي السورية، وذلك فقط بعد انهيار نظام الرئيس السوري السابق بشّار الأسد.
عمليات الاحتلال الإسرائيلي في سوريا:وأوضح “حرفوش”، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية بسنت أكرم، عبر قناة “القاهرة الإخبارية”، أنّ ما قام به الاحتلال دليل على استمرارية العدوان على الأراضي العربية والسورية، مؤكدًا أن الاحتلال الإسرائيلي مستمر في استهداف المواقع العسكرية يوميا، فضلاً عن الإغارة على سلاح الجيش السوري.
وشدد على أن قوات الاحتلال الإسرائيلي ورئيس وزراءها بنيامين نتنياهو يريد ضرب الأهداف داخل سوريا، كما أنه يريد إرسال رسائل أنه يستطيع استهداف كل المناطق التي يدعي أنها تشكل تهديد على أمن الاحتلال الإسرائيلي، مؤكدًا أن رئيس وزراء دولة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يسعى إلى توصيل رسائل داخلية للمجتمع الإسرائيلي أنه مازال يستطيع توفير الأمن والأمان للإسرائيليين وقادر على حماية المجتمع الإسرائيلي وضرب من يهدد الأمن الإسرائيلي، منوهًا بأن نتنياهو تحدث مرارا وتكرارا بمساعيه عن إعادة رسم الشرق الأوسط وأنه يريد إعادة هيبة الاحتلال الإسرائيلي وقدرات دولته.
وفي وقت سابق كانت قد أكدت مراسلة «القاهرة الإخبارية»، من القدس، أن هناك مزاعم إسرائيلية بشأن الغارات التي يشنها جيش الاحتلال على مناطق متفرقة في سوريا، مشددة على أن الحديث الآن داخل إسرائيل وهناك حالة تداولة لرواية إسرائيلية مغلوطة، وتبرير لكل هذه الهجمات غير المسبوقة على سوريا ليس الوقت الحالي فقط ولكن على مستوى الأشهر الماضية.
الغارات الإسرائيلية:أشارت خلال رسالة على الهواء مع الإعلامي محمد جاد، المُذاع عبر شاشة «القاهرة الإخبارية»، إلى أنه خلال الأشهر الماضية لم تكن الغارات الإسرائيلية مقتصرة على جنوب لبنان أو قطاع غزة ولكن كان للجانب السوري نصيب من هذه الغارات الإسرائيلي، وخاصة أن إسرائيل تزعم بأن الأسلحة كانت تصل إلى حزب الله عن طريق الأراضي السورية من إيران، لذلك إسرائيل في كل مزاعمها تؤكد أنها تستهدف مستودعات مخازن لوضع الأسلحة فيها والمدخرات العسكرية أو مراكز أبحاث.