هنا الزاهد تتعاون للمرة الأولى مع هذا النجم
تاريخ النشر: 6th, September 2024 GMT
متابعة بتجــرد: تنتظر الفنانة هنا الزاهد الانتهاء من تصوير فيلم “ري ستارت” مع النجم تامر حسني لتباشر تصوير فيلم جديد مع النجم أمير كرارة في تعاون هو الأول بينهما.
الزاهد تعاقدت أخيراً على مشاركة أمير كرارة أحدث أعماله السينمائية بعنوان “الشاطر”، حيث من المقرر أن تبدأ جلسات التحضير التي تسبق تصوير الفيلم بعد الانتهاء من تصوير فيلم “ري ستارت”.
فيلم “الشاطر” يدور في إطار اجتماعي كوميدي، وجارٍ حالياً الاتفاق على كل تفاصيله والتعاقد مع باقي الأبطال المشاركين فيه، وهو من تأليف أحمد الجندي وكريم يوسف وإخراج أحمد الجندي.
من ناحية أخرى، تواصل هنا الزاهد تصوير فيلم “ري ستارت” وتجسد فيه شخصية فتاة شعبية من شبرا، تعيش قصة حب خلال أحداث العمل الذى يدور في إطار اجتماعي كوميدي. والفيلم هو بطولة: تامر حسني، هنا الزاهد، عصام السقا، باسم سمرة، محمد ثروت، ميمي جمال، رانيا منصور، ومن تأليف أيمن بهجت قمر وإخراج سارة وفيق، ومن المقرر عرضه في موسم أفلام رأس السنة المقبل.
main 2024-09-06 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: هنا الزاهد تصویر فیلم
إقرأ أيضاً:
دمشق تحيي للمرة الأولى الذكرى الـ14 للاحتجاجات الشعبية بعد الإطاحة بالأسد
دمشق - يحيي السوريون السبت 15مارس2025، الذكرى الرابعة عشرة لاندلاع الاحتجاجات المناهضة لبشار الأسد، وذلك للمرة الأولى بعد الإطاحة بالرئيس السابق، بتجمعات شعبية في مدن عدة خصوصا دمشق التي تستعد لتحرك غير مسبوق منذ العام 2011.
ويرتقب أن تشهد ساحة الأمويين وسط العاصمة، تجمعا حاشدا يعكس تحولّها الى نقطة للاحتفاء بالمرحلة الجديدة، بعدما بقيت طوال أعوام النزاع، رمزاً لتجمعات لأنصار الأسد للرد على الاحتجاجات المناهضة في مدن أخرى.
وتحت شعار "سوريا تنتصر"، دعا ناشطون إلى تظاهرات في مدن أبرزها حمص وإدلب وحماة، تأكيدا لمرحلة جديدة في تاريخ البلاد بعد عقود على حكم آل الأسد.
وقال قادر السيد (35 عاما) المتحدر من إدلب (شمال غرب) لوكالة فرانس برس "لطالما كنا نتظاهر في ذكرى الثورة في إدلب، لكن اليوم سوف نحتفل بالانتصار من قلب دمشق، إنه حلم يتحقق".
واعتبارا من منتصف آذار/مارس 2011 في خضم ما عرف بـ"ثورات الربيع العربي"، خرج عشرات آلاف السوريين في تظاهرات مطالبين بإسقاط نظام الأسد. واعتمدت السلطات العنف في قمع الاحتجاجات، ما أدخل البلاد في نزاع دامٍ تنوعت أطرافه والجهات المنخرطة فيه.
ويأتي إحياء الذكرى هذا العام للمرة الأولى من دون حكم آل الأسد الذي امتد زهاء نصف قرن، بعد أن أطاحت به فصائل معارضة تقودها هيئة تحرير الشام، بدخولها دمشق في الثامن من كانون الأول/ديسمبر إثر هجوم بدأته من معقلها في شمال غرب البلاد في أواخر تشرين الثاني/نوفمبر.
وقاد زعيم الهيئة أحمد الشرع الإدارة الجديدة، وعين رئيسا انتقاليا للبلاد أواخر كانون الثاني/يناير.
ولا تزال البلاد تواجه تحديات كبيرة مرتبطة بالواقع المعيشي والخدمي، فضلاً عن تحديات مستجدة مرتبطة بالسلم الأهلي، ولا سيما بعد أيام من أعمال عنف دامية في منطقة الساحل أوقعت أكثر من 1500 قتيل مدني غالبيتهم علويون، قضوا على أيدي عناصر الأمن العام ومجموعات رديفة، وفق آخر حصيلة للمرصد السوري لحقوق الانسان.
وشكّلت هذه الأحداث اختبارا مبكرا للشرع الساعي الى ترسيخ سلطته على كامل التراب السوري، بعدما كان تعهد مرارا بالحفاظ على السلم الأهلي وحماية الأقليات.
وقال المبعوث الخاص للأمم المتحدة لسوريا غير بيدرسون في بيان الجمعة "مر أربعة عشر عاماً منذ أن خرج السوريون إلى الشوارع في احتجاجاتٍ سلمية، مطالبين بالكرامة والحرية ومستقبل أفضل".
وأشار إلى أن السوريين " يستحقون الآن انتقالاً سياسياً يليق" بصمودهم وسعيهم لتحقيق العدالة والكرامة، داعيا الى وقف فوري لجميع أعمال العنف وحماية المدنيين وفقاً للقانون الدولي.
وأكد ضرورة "اتخاذ خطوات جرئية لإنشاء حكومة انتقالية وصياغة دستور جديد.
Your browser does not support the video tag.