الأرجنتين تضرب تشيلي بثلاثية في تصفيات المونديال
تاريخ النشر: 6th, September 2024 GMT
حقق منتخب الأرجنتين فوزاً مستحقاً على ضيفه منتخب تشيلي بثلاثة أهداف دون رد ضمن منافسات الجولة السابعة بتصفيات أمريكا الجنوبية المؤهلة لبطولة كأس العالم.
سجل الأهداف الثلاثة لحامل لقب كأس العالم كل من مالك أليستر في الدقيقة 48، وجوليان ألفاريز في الدقيقة 84، وباولو ديبالا في الدقيقة 90.
ولم يشارك في المباراة النجم ليونيل ميسي، الذي تم استبعاده من المعسكر الحالي للمنتخب الأرجنتيني بسبب عدم جاهزيته البدنية والفنية، بناءً على الاتفاق بينه وبين المدير الفني ليونيل سكالوني.
كما شهدت المباراة تكريم أنخيل دي ماريا، نجم المنتخب الأرجنتيني، الذي أعلن اعتزاله الدولي بعد تتويجه مع الفريق ببطولة "كوبا أمريكا" الأخيرة التي أقيمت في الولايات المتحدة الأمريكية.
بهذا الفوز، تصدرت الأرجنتين جدول ترتيب التصفيات برصيد 18 نقطة، بعد تحقيقها 6 انتصارات وهزيمة واحدة. بينما ظل المنتخب التشيلي في المركز التاسع وقبل الأخير برصيد 5 نقاط، من فوز وحيد وتعادلين وأربع هزائم.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الأرجنتين أخبار الرياضة بوابة الوفد تشيلي ميسي دي ماريا كاس العالم الأرجنتين ضد تشيلي
إقرأ أيضاً:
خبير اقتصاديات الطاقة: أزمة الشرق الأوسط تضرب اقتصاد العالم كله
قال الدكتور عامر الشوبكي، خبير اقتصاديات الطاقة، إن التحولات الجيوسياسية الرئيسية في الشرق والأزمات في المنطقة إلى جانب العدوان المستمر على قطاع غزة، أثر على اقتصاد الإقليم بأكمله.
الأزمة في المنطقة تلقي بظلالها على الاقتصاد العالميوأضاف «الشوبكي» خلال مداخلة ببرنامج «عن قرب مع أمل الحناوي» المذاع على شاشة قناة «القاهرة الإخبارية»، أن هناك تحولات رئيسية لتغيير واجهة الشرق الأوسط، وخارطته السياسية والاقتصادية، وأن أثار العدوان لن تتوقف عن الإغلاق المستمر في البحر الأحمر من قبل الحوثيين، بل ستصل التداعيات السلبية للاقتصاد العالمي.
تأخير وتقليل أسعار الفائدةوأشار خبير اقتصاديات الطاقة إلى أن الأزمة في الشرق الأوسط، تسببت في تأخير وتقليل أسعار الفائدة، ما يؤكد أن تأثير الصراع لم يكن فقط على دول المنطقة والإقليم، بل امتدت إلى الاقتصاد العالمي.
ولفت إلى أن أبعاد آثار الأزمة في المنطقة قد تبدو مستدامة، مثل الوضع الذي هو عليه الآن في الاقتصاد الإيراني، والتحول السياسي في سوريا.
عادل حمودة: الثورة السورية أصبحت صراعا دوليا متعدد الأطراف