انجراف مئات الحقول يشكل تهديدا للأمن الغذائي لليمن، حيث يعاني ثلثا السكان من الجوع.

6/9/2024مقاطع حول هذه القصة3 مرشحين لانتخابات الرئاسة بالجزائر.. تعرف عليهمplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 07 seconds 03:07قبل انسحابها.. قوات الاحتلال دمرت البنية التحتية بمدينة جنينplay-arrowمدة الفيديو 05 minutes 00 seconds 05:00الرئيس الفرنسي يكلف ميشال بارنييه بتشكيل الحكومة الفرنسيةplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 59 seconds 02:59شاهد.

. كيف دمر الاحتلال البنية التحتية لجنين ومخيمها؟play-arrowمدة الفيديو 01 minutes 50 seconds 01:50ملامح مقترح تعتزم إدارة بايدن طرحه لوقف حرب غزةplay-arrowمدة الفيديو 04 minutes 02 seconds 04:023 شهداء بقصف إسرائيلي طال تجمعا شمالي قطاع غزةplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 11 seconds 01:11شاهد.. الاحتلال يعاود اقتحام مخيم طولكرم ويدفع بتعزيزات عسكريةplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 10 seconds 02:10من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معناالنشرات البريديةرابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2024 شبكة الجزيرة الاعلامية

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: حراك الجامعات حريات arrowمدة الفیدیو

إقرأ أيضاً:

العبرة لمن يعتبر

يمثّل إصدار الجنائية الدولية لقرار اعتقال كل من رئيس وزراء الكيان ووزير الحرب السابق، لحظة تاريخية، لم يكن يتوقعها أو ينتظرها بشكل مؤكد، لا قيادات الكيان ولا حتى كثير من المتتبعين، لاسيما بعد محاولات الضغط على المحكمة أمريكيّا، بدءا من الكونغرس وما مرّ على القضاة والمدّعي العامّ من تهديدات شخصية، وصلت إلى حد اتهامه بالتحرُّش، وهو الآن محل تحقيق.

كل هذا لم يمنع، من إصدار المذكرة، مما دفع رئيس وزراء الكيان إلى اعتبار هذا “اليوم أسود”، في تعليق له محشوّ بالغرور والاستكبار والرفض والوعيد، غير أن كل هذا لم يخفِ الخوف والوقع الزلزالي الذي أحدثه هذا القرار، لاسيما بعد ما أعلنت معظم الدول الموقعة على اتفاق روما المؤسسة لإنشاء المحكمة، أنها ستحترم قرار المحكمة الجنائية الدولية.

قرارٌ تاريخي قوي، حتى ولو لن يجد طريقه نحو التطبيق، لغياب آلية لذلك، ولرفض الولايات المتحدة للقرار ودفاعها عن الكيان بكل ما أوتيت من قوة حتى لدى المحاكم الدولية، التي تأخذ قراراتها من سيادة القانون الدولي وليس بقرارات سياسية.

بهذا المعنى، لن يكون رئيس وزراء الكيان ولا وزير دفاعه السابق، قادرين على التحرك والسفر إلا لدول قليلة جدا، منها الولايات المتحدة، هذا إذا احترمت الدول الأوربية هذا القرار ولم تخضع لضغوط آتية حتما من الإدارة الحالية وما تبقى من أيامها في البيت الأبيض، ولكن أكثر مع الإدارة القادمة التي ستعمل المستحيل من أجل الضغط لعدم التقيد وعدم تنفيذ قرار المحكمة الجنائية.

مع كل هذا، فإن صورة الكيان قد تضررت إلى حد لم يكن أحدٌ يتوقعه: سمعة ملطخة بالإجرام والإبادة والتشريد والتجويع والتقتيل العشوائي للأطفال والنساء والشيوخ والتهجير القسري للمدنيين، مع التهم التي قد يُفرج عنها لاحقا عندما تظهر قائمة أكبر وأطول من الطيّارين الصهاينة والضباط المنفذين لأوامر والوزراء والصحافيين الذي تورطوا في الإبادة قولا وعملا، قصفا وتحريضا موثقا بالصوت والصورة.

حدثٌ كبير لا يعادله إلا ما حدث في غزة والضفة منذ أزيد من 13 شهرا ثم في لبنان، من جرائم يندى لها جبلين الإنسانية.

مع ذلك، سيحاول الكيان التملص من القرار مدعوما ومشفوعا من الإدارة الأمريكية المقبلة والكونغرس، بالضغط على القضاة والمحكمة والدول الأوروبية التي أعلنت أنها ستعتقل المتهمين حال دخولهما أراضيها.

غير أن كل هذا لن يمحو هذا العار المخزي الذي لطخ الوجه النتن الوحشي للكيان، وسيبقى حدثا تاريخيا حتى وإن بدا لكثير من الدول الداعمة للكيان وللكيان نفسه أن “السحر قد انقلب على الساحر” على اعتبار أن المحكمة إنما أنشئت وفقط، ضد “شرار” القادة الدكتاتوريين في العالم الثالث وفي إفريقيا، كما صرح به بعض قادة الكيان، ولم يدركوا أنهم هم أول شرّ تجري إدانته في كتلة “الدول الديمقراطية” التي مارست أكبر الجرائم حتى قبل النازية، لم يقم بها أحدٌ من قادة العالم الثالث، لا في إفريقيا ولا في آسيا.

الجزائر، التي عبّرت عن دعمها وارتياحها لهذا القرار، ليس غريبا عنها موقفها هذا، فهي إحدى الدول الموقعة على اتفاق روما، وليست لها أيُّ علاقات مع الكيان وغير معنية عمليًّا بالقرار، لكنها بذلك ترسل إشارة إلى بعض الدول العربية الشقيقة والصديقة والمطبِّعة التي لم توقع على اتفاقية روما، والتي قد يكون بإمكانها استقبال المجرمين: أمر محرج لها في هذا الظروف، خاصة وأن الدول الأوروبية هددت المطلوبين بالاعتقال فور دخولهم إلى أراضيها، حتى عن طريق “ترانزيت”، والعبرة لمن يعتبر عربيًّا وعبريًّا.

الشروق الجزائرية

مقالات مشابهة

  • 23 نوفمبر خلال 9 أعوام.. أكثر من 50 شهيداً وجريحاً وتدمير للبنى التحتية والأعيان المدنية بغارات العدوان على اليمن
  • باحث سياسي: 66% من البنية التحتية لغزة تعرضت للدمار الشامل
  • العبرة لمن يعتبر
  • الفرجاني يوجه بإطلاق مشاريع البنية التحتية في مرادة 
  • مجموعة Sandworm الروسية تستهدف البنية التحتية للطاقة الأوروبية قبيل الشتاء
  • عون لهوكشتاين: حزب الله شارك بحماية الفاسدين وحربه دمرت لبنان
  • مستشار مجلس الوزراء: نستهدف رفع قدرات البنية التحتية لتحقيق التنمية المستدامة
  • تدشين حملة تحصين المواشي ضد مرض الحمى القلاعية بالحديدة
  • الإغاثة الطبية في غزة: الاحتلال دمر 80% من البنية التحتية لخان يونس
  • تقرير: جهود الشركة العامة للكهرباء لتطوير البنية التحتية ودعم الطلب المتزايد