حريق في حافلة متروبوس يسبب ازدحاماً مرورياً في إسطنبول
تاريخ النشر: 6th, September 2024 GMT
شهدت إسطنبول صباح اليوم حادثة حريق في حافلة متروبوس بمحطة هاليجي أوغلو، حيث اندلعت النيران لأسباب غير معروفة حتى الآن، مما استدعى تدخل عدد كبير من فرق الإطفاء.
إجلاء الركاب دون إصابات
الحادث وقع بينما كانت حافلة المتروبوس تعبر من فوق جسر القرن الذهبي وتوقفت في محطة هاليجي أوغلو. وسرعان ما انتشرت النيران في الحافلة بأكملها، إلا أن فرق الإنقاذ تمكنت من إجلاء جميع الركاب بسلام دون وقوع إصابات.
أسباب الحريق قيد التحقيق
فيما لم تُعرف بعد الأسباب الدقيقة وراء الحريق، تشير الأنباء الأولية إلى أن الحادث قد يكون ناتجاً عن عطل في المحرك. وتواصل الجهات المختصة التحقيق للوقوف على السبب الحقيقي.
ازدحام مروري وتعليق خدمات المتروبوس
أدى الحادث إلى توقف خدمات المتروبوس بشكل مؤقت، مما تسبب في اختناقات مرورية. وتم إغلاق مسارين في اتجاه مجيدية كوي ومسار واحد في اتجاه أفجيلار، مما أدى إلى ازدحام مروري في كلا الاتجاهين.
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: اخبار اسطنبول اسطنبول حريق في اسطنبول
إقرأ أيضاً:
سقوط غامض لفتاة أجنبية من الطابق الرابع في إسطنبول
شهدت منطقة كاغيتهانة في إسطنبول حادثًا مأساويًا، حيث سقطت٬ سارة محسني، المؤثرة الإيرانية الشهيرة على وسائل التواصل الاجتماعي، من نافذة شقتها بالطابق الرابع لأسباب لا تزال مجهولة.
الحادث وقع في ساعات متأخرة من ليلة الجمعة، وأسفر عن إصابة محسني بجروح خطيرة، بينما تمكنت فرق الإطفاء من إنقاذ طفلتها ذات العامين التي كانت محاصرة داخل الشقة.
تفاصيل الحادث
وفقًا للمعلومات الأولية، التي تابعها موقع تركيا الان٬ وقع الحادث في حي تشيليك تَبه بمنطقة كاغيتهانة. عادت سارة محسني، البالغة من العمر 28 عامًا، إلى شقتها برفقة طفلتها الصغيرة. ولأسباب لم تُحدد بعد، سقطت محسني من نافذة شقتها في الطابق الرابع.
اتحاد العمال في تركيا يضع خطًا أحمر: لن نقبل بأقل من هذا…
الخميس 19 ديسمبر 2024على الفور، استجابت فرق الطوارئ، حيث وصلت إلى الموقع فرق الإسعاف والإطفاء والشرطة. وتم تقديم الإسعافات الأولية لمحسني قبل نقلها إلى المستشفى، حيث أفادت التقارير بأن حالتها الصحية حرجة وتخضع للعلاج المكثف.
إنقاذ الطفلة
خلال تدخل الفرق، تم اكتشاف أن طفلة محسني البالغة من العمر عامين كانت محاصرة داخل الشقة. وبفضل جهود فرق الإطفاء، تم إنقاذ الطفلة عبر النافذة دون تعرضها لأي أذى.