الصحة الفلسطينية: تطعيم 161188 طفلا ضد شلل الأطفال في خان يونس ومناطق برفح
تاريخ النشر: 6th, September 2024 GMT
أفادت وزارة الصحة الفلسطينية بغزة، بتطعيم 161188 طفلا ضد شلل الأطفال في اليوم الأول من المرحلة الثانية بخان يونس ومناطق في رفح الفلسطينية، وذلك وفقًا لنبأ عاجل لقناة «القاهرة الإخبارية».
وأضافت الصحة الفلسطينية اليوم الجمعة، أن المرحلة الثانية من حملة تطعيم الأطفال ضد شلل الأطفال تستهدف نحو 350 طفلًا بمناطق جنوب قطاع غزة.
وأشارت الوزارة إلى أن بقاء 10% من الاطفال في غزة دون تطعيم يشكل خطوة لانتشار شلل الأطفال.
اقرأ أيضاًالصحة الفلسطينية: 160 ألف طفل تلقوا الجرعة الأولى من لقاح شلل الأطفال بوسط غزة
«يونيسيف فلسطين»: 640 ألف طفل مخطط تطعيمهم ضد شلل الأطفال
الصحة العالمية: الظروف الكارثية التي يعيشها أطفال غزة تساهم في انتشار شلل الأطفال
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: وزارة الصحة الفلسطينية تطعيم ضد شلل الأطفال وزارة الصحة الفلسطينية بغزة تطعيم الأطفال ضد شلل الأطفال في فلسطين الصحة الفلسطینیة ضد شلل الأطفال
إقرأ أيضاً:
خبراء يؤكدون: التعليم المبكر يصنع طفلاً متمكناً
الشارقة (الاتحاد)
أكد خبراء في التعليم وأدب الطفل أن الاستثمار في التعليم المبكر يشكّل حجر الأساس لبناء مجتمعات متعلمة وقادرة على مواجهة تحديات المستقبل، مشيرين إلى أن المراحل الأولى من حياة الطفل تلعب دوراً حاسماً في تشكيل وعيه المعرفي والاجتماعي والعاطفي.
جاء ذلك، خلال جلسة حوارية بعنوان «بناء أسس وطيدة»، ضمن فعاليات الدورة السادسة عشرة من مهرجان الشارقة القرائي للطفل، التي تستمر حتى 4 مايو المقبل في مركز إكسبو الشارقة. وشارك في الجلسة كل من محمد الحسن السجاد، المستشار الفني للتعليم ما قبل المدرسي في وزارة العمل الاجتماعي والطفولة والأسرة بموريتانيا، والكاتبة الباكستانية المتخصصة في أدب الأطفال مريم شاه، وأدارها الإعلامي عبدالكريم حنيف.
وقال محمد الحسن السجاد إن التعليم المبكر يشكل نقطة الانطلاق نحو منظومة تعليمية متكاملة، مؤكداً أن تطوير المناهج في سن الطفولة ليس شأناً تربوياً فقط، بل هو مدخل أساسي للتنمية الاجتماعية والاقتصادية.
وأوضح أن موريتانيا تعمل حالياً على بناء مناهج حديثة تستند إلى الإرث الثقافي الموريتاني، وأضاف:«نحن نعيد صياغة تجربة التعليم المبكر، اعتماداً على قيمنا الأصيلة، مع انفتاح على المقاربات الحديثة، بهدف تمكين الطفل في سن الخامسة من أدوات التعلم، وتعزيز قدراته العقلية والاجتماعية في مرحلة بالغة الحساسية من حياته».
من جانبها، شدّدت الكاتبة الباكستانية مريم شاه على أن مؤلفي كتب الأطفال وخبراء التعليم يقع على عاتقهم دور كبير في صياغة محتوى شائق ومناسب للمراحل العمرية المبكرة، يجمع بين الفائدة والمتعة، ويأخذ بعين الاعتبار سيكولوجية الطفل.
وقالت شاه:«الكتاب والمعلم يجب أن يكونا وسيلتين لتحفيز خيال الطفل وإشراكه، لا مجرد أدوات نقل معلومات. التعليم في السنوات الأولى يحتاج إلى أدوات مرنة تراعي الفروق الفردية، وتُبنى على فهم عميق لاحتياجات الطفل».