كلمات دي ماريا الأخيرة في ليلة عاطفية
تاريخ النشر: 6th, September 2024 GMT
تم تكريم أنخيل دي ماريا، الذي اعتزل مؤخراً اللعب مع المنتخب الأرجنتيني، الخميس في إستاد مونومنتال بالعاصمة بوينوس آيرس قبل المباراة ضد تشيلي في الجولة السابعة من تصفيات أمريكا الجنوبية المؤهلة لكأس العالم 2026.
وشكر دي ماريا زملائه وعائلته وقال إنه قد أصبح الآن "مشجعاً" للمنتتخب.
وارتدى دي ماريا قميص المنتخب لمدة 16 عاماً، بدءاً من منتخبات الشباب وصولاً إلى تتويجه بطلاً للعالم والفوز بكوبا أمريكا مع المنتخب الأول مرتين.
وبعد فوزه بكوبا أمريكا هذا العام في الولايات المتحدة، طوى دي ماريا، البالغ من العمر 36 عاماً، صفحة النهاية في مسيرة حافلة بالنجاحات والصعوبات.
وقال لاعب ريال مدريد وباريس سان جيرمان السابق لزملائه أمام آلاف المشجعين الذين استقبلوه بالتصفيق: "علمني الجميع الاستمرار في القتال".
وشكر عائلته على "الحب والدعم عندما كانت الأمور لا تسير على ما يرام" وعلى "تحمل كل ما تحملوه خلال هذه السنوات حتى حققنا كل هذه الأفراح".
وساهم دي ماريا في جميع النجاحات البارزة في السنوات الأخيرة للألبيسيليستي: فسجل في نهائي الألعاب الأولمبية في بكين 2008، والتي فازت فيها الأرجنتين بالميدالية الذهبية، وفي نهائي كوبا أمريكا بالبرازيل 2021، وفي كأس العالم بقطر 2022.
بالإضافة إلى ذلك، أضاف ألقاب بطولة فيناليسما 2022 وكوبا أمريكا 2024 إلى سجله الحافل مع الأندية التي لعب لها، حيث فاز بالدوريات والكؤوس في كل من إسبانيا والبرتغال وفرنسا، بالإضافة إلى دوري أبطال أوروبا والسوبر الأوروبي مع ريال مدريد.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: الهجوم الإيراني على إسرائيل رفح أحداث السودان غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية منتخب الأرجنتين أنخيل دي ماريا دی ماریا
إقرأ أيضاً:
كلمات
وقف الخلق .. ينظرون .. كيف أبنى .. قواعد المجد وحدى ..
فاشتعلوا غيظا .. واستشاطوا غضبا .. و ماتوا كمدا و قهرا ..
أخذتهم العزة بالإثم .. و يالهول ما صنعوا .. بأنفسهم و بلدهم ..
يتمنون الآن لو أن لهم كرة أخرى فيعودوا إليها و يعودوا إلى صوابهم ..
ف راحوا يعضون على أيديهم من الحسرة و الندم..
و خرجوا يصرخون. .. يتقافزون حائرون .. على منصات و مواقع و شاشات .. بالطبع ليست مصرية ..
يتعجبون و يتساءلون ، فى جنون .. من يكون ؟؟ .. و ما الذى يقصده بهذا البنيان المرصوص .. و المزخرف بمزيج فريد من الطرز المعمارية .. تعلوها آيات قرآنية .. و لماذا هذه الأيات ، التى تذكرهم ب فرعون ؟؟
أمن العدل أن نبنى و نشيد بهذا البذخ و هم هاربون محرومون ؟؟
أمن الحق ان نطلق الأسد منا و هم مختبئون مقيدون ؟؟
يا أيها الهارب من بلدك .. ل تعاديها و تحرض عليها .. و تنتهك حرمتها من مشارق الأرض و مغاربها .. و تدنس اسمها و أنت تردده على لسانك و من بين شفتيك .. ما الذى يرعبك و يزعجك فى ذلك البنيان ، أو تلك الآيات ؟؟
آرتعشت الآن و ارتعدت فرائصك لأنك تحالفت مع أعداء بلدك ؟؟؟
بلى إنها رسالة .. مدروسة و مقصودة .. أننا بلد الفراعنة ، و لكننا لسنا الطغاة و لا الأعلون فى الأرض منهم ..
إنا نحن المصريون المؤمنون .. الأشداء على أعداءنا .. و الرحماء بيننا .. فى أى عصر و فى كل زمان ..
و أنتا بلد االمحبة و الامن و الأمان .. و أننا نبدأ بالسلام مع من يستحق السلام .. و اللبيب بالإشارة يفهم ..
أما أنت .. ف لست منا .. و لا أنت لبيب ، و لا حتى بالإشارة تفهم .. لأنك أعمى و أصم و أبكم .. و لا تتحدث لغتنا .. و إن كنت تنطق بالمصرية ..