تفاصيل مشروع تكافل.. كيف أعانت السعودية طلاب الفقر بالمملكة
تاريخ النشر: 6th, September 2024 GMT
ضمن إعانات المملكة للطلاب المحتاجين.. قامت مؤسسة تكافل الخيرية بتقديم مشروع" الإعانة المدرسية" ضمن الدفعة الأولى للعام الدراسى الجديد 1446 ه، والتي يتم تسليمها للطلاب المستحقين من حسابات المدارس، بناء على بيانات رسمية مسجلة
فالمملكة السعودية تمنح لاعانة المدرسية عن طريق نظام معالج ٱليا لتحديد الطلاب والطالبات المستحقين المسجلين فى عدة جهات رسمية ضمن إعانات افقراء والمحتاجين من مواطنيين المملكة والمكفولة من الضرائب.
إعانات مكفولة لطلاب المملكة
فيما تهدف المؤسسة إلى مساعدة الطلاب لدعم التحصيل الدراسى خلال العام مع تطوير المشروعات الشاملة لتلبية الإحتياجات والتطلعات الخاصة بالطلبة المستحقين لتنمية شخصيتهم والسعى للتفوق وتهيئهتهم كعناصر مؤثرة وفاعلة فى المجتمع السعودي.
وتمنح المملكة تلك الإعانة لعدد من الوزارات ومنها وزارة التعليم ووزارة الداخلية ووزراة الموارد البشرية والتنمية والمؤسسات الهامة للتأمينات الإجتماعية ووزارة التجارة مع المؤسسات الأخرى ذات صلة بالإعانة، كحال المؤسسات الخيرية التابعة لوزارة التضامن في مصر.
يشارإلى أنه تبلغ إجمالى الإعانة المدرسية حوالى "130 مليون ريال" ليغطى المشروع الزى المدرسى والمستلزمات المدرسية مع وجبة الإفطار خلال السنة الدراسية، ويشمل العام الجديد حوالى 260 ألف طالب وطالبة موزعين فى حوالى 16 ألف مدرسة على أراضي المملكة السعودية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المملكة مؤسسة تكافل الخيرية الإعانة الإعانة المدرسية
إقرأ أيضاً:
النواب العرب يطلعون على مشاريع طلاب وطالبات جامعة تبوك
اطلع أصحاب المعالي النواب العموم العرب، في إطار أعمال الاجتماع السنوي الرابع لجمعية النواب المنعقد في نيوم، على مجموعة من المشاريع العلمية والبحثية المقدمة من طلاب وطالبات جامعة تبوك، التي تناولت موضوعات متعددة مثل الطاقة المستدامة، الذكاء الاصطناعي، الصحة العامة، وحلول البيئة.
وقدم وكيل جامعة تبوك للشؤون التعليمية ماجد بن صلاح بلعلا شرحًا وافيًا عن الجهود البحثية التي تعكس مستوى الابتكار والتنوع العلمي لدى الطلاب والطالبات، موضحًا مدى ارتباط هذه الأبحاث بأهداف التنمية المستدامة ورؤية المملكة 2030.
وفي ختام الجولة، أشاد المعجب بالمشاريع المتميزة التي قدمها الطلاب والطالبات، مؤكدًا أنها تعكس كفاءة الجيل الشاب في مواجهة التحديات المستقبلية من خلال البحث العلمي والابتكار. كما دعا إلى مواصلة دعم مثل هذه المبادرات التي تسهم في تعزيز الإبداع والتميز الأكاديمي، مثمنًا دور جامعة تبوك في خلق بيئة تعليمية محفزة تسهم في بناء كوادر وطنية متميزة.