الأمم المتحدة: الوضع الإنساني في غزة كارثي
تاريخ النشر: 6th, September 2024 GMT
المناطق_متابعات
حذّرت الأمم المتحدة أمس، من أن الوضع الإنساني في قطاع غزة “يتجاوز الكارثي”.
وقال المتحدث باسم الأمم المتحدة، ستيفان دوجاريك: إن “أكثر من مليون شخص في غزة لم يحصلوا على حصص غذائية في جنوب ووسط غزة عبر الوسائل الإنسانية خلال شهر أغسطس الماضي”.
أخبار قد تهمك استشهاد أربعة فلسطينيين في قصف إسرائيلي على محيط مستشفى شهداء الأقصى وسط قطاع غزة 5 سبتمبر 2024 - 6:36 صباحًا استشهاد سبعة فلسطينيين في قصف للاحتلال الإسرائيلي على مخيم البريج ومدينة غزة 2 سبتمبر 2024 - 10:55 صباحًاوأضاف “الوضع الإنساني في غزة يتجاوز الكارثي، ولا نزال لا نملك جميع الظروف اللازمة لدعم الناس على النطاق الذي يحتاجونه فعليًا”، مبينًا، بأنه لا يزال يُحظر على وسائل الإعلام الدولية دخول غزة لتغطية التأثيرات الإنسانية، بعد 11 شهرًا من الحرب.
وأكد المتحدث باسم الأمم المتحدة، أن قوات جيش الاحتلال الإسرائيلي “حاصرت المنشآت الطبية فعليًا لأكثر من أسبوع، وفرضت قيودًا صارمة على حركة سيارات الاسعاف والأطقم الطبية”، محذرًا من أن هذا يعمّق الاحتياجات الإنسانية للأشخاص ويزيد من انعدام الأمن ويثير المخاوف بشأن الاستخدام المفرط للقوة.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: غزة الأمم المتحدة
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة تحمل الدعم السريع وولايتين في الشرق مسؤولية إعاقة وصول المساعدات الإنسانية
متابعات ــ تاق برس أبدى مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية في السودان قلقه من استمرار القتال في السودان وانعكاسه على الحالة الإنسانية بالبلاد وصعوبة وصول المساعدات الإنسانية لمستحقيها. واضاف تعميم صادر عن المكتب “لا يزال القتال الدائر والعوائق البيروقراطية وقيود السفر تعيق قدرة الشركاء على الوصول إلى السكان المتضررين. وكشف مكتب الأمم المتحدة عن تعليق بعض الشركاء الإنسانيين لعملياتهم في مخيم زمزم بسبب النشاط المسلح على الطرق المؤدية إليه والحصار المستمر للفاشر. وحمل البيان الأممي وكالة تابعة لقوات الدعم السريع مسؤولية إعاقة وصول المساعدات للمتضررين بعد أن فرضت قيودًا على سفر المنظمات الإنسانية التي لم توقع اتفاقية تعاون، مما تسبب في تأخير كبير في إيصال الإمدادات الأساسية المنقذة للحياة إلى دارفور. وتطرق البيان إلى وكالة أخرى تابعة لقوات الدعم السريع تمنع وصول الإمدادات إلى المناطق الخارجة عن سيطرة قواتهم. وأشار مكتب الأمم المتحدة إلى مناطق تحت سيطرة الجيش أعاقت وصول الإغاثة لمستحقيها ونوه إلى التدخل من قبل سلطات ولايتي القضارف وكسلا وأبان انه أدى إلى تقييد العمليات الإنسانية. ونبه البيان الأممي إلى معوقات في الحصول على تأشيرة الدخول للمنظمات وأشار إلى أنه وخلال شهر فبراير، من أصل 113 طلب تأشيرة مقدمة من منظمات غير حكومية دولية، تمت الموافقة على 66 طلباً فقط. وأبدى المكتب الأممي خشيته من عزل مناطق عديدة في دارفور خلال موسم الأمطار القادم مع تعذر الوصول إلى الجسرين الرئيسيين اللذين يربطان زالنجي بالجنينة وأدري. الأمم المتحدةالدعم السريعالمساعدات الإنسانية