الشنيف: أسلوب مانشيني عقيم وجبان جدًا .. فيديو
تاريخ النشر: 6th, September 2024 GMT
ماجد محمد
انتقد الإعلامي الرياضي خالد الشنيف، أسلوب المدير الفني للمنتخب الوطني، الإيطالي روبرتو مانشيني.
وقال خالد الشنيف، عبر برنامجه “دورينا غير”: “أسلوب مانشيني عقيم وجبان جدًا، الغنام لم يسبق له اللعب كظهير أيسر وأشركه اليوم في هذا المركز!”.
واستبعد مانشيني 7 لاعبين من قائمة الأخضر، أثناء مواجهة إندونيسيا، أمس الخميس، وهم: عبد الإله المالكي، ومحمد اليامي، وعبد الله الحمدان، ومحمد مران، ومروان الصحفي، وناصر الدوسري، ومشعل الصبياني.
وتعادل الأخضر أمام ضيفه منتخب إندونيسيا، بهدف لمثله، في المباراة التي جمعتهما مساء الخميس، على ملعب مدينة الملك عبد الله الرياضية “الجوهرة المشعة”، ضمن منافسات الجولة الأولى للدور الثالث من تصفيات آسيا المؤهلة لكأس العالم 2026، التى تنظمها الولايات المتحدة الأمريكية بالشراكة مع كندا والمكسيك.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/09/HsR6NmZhmWCL8cTr.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الأخضر خالد الشنيف مانشيني
إقرأ أيضاً:
استشهاد أسير فلسطيني داخل سجون الاحتلال جراء التعذيب
قالت مصادر فلسطينية، إن أسيرا فلسطينيا، استشهد في سجون الاحتلال، جراء جرائم الاحتلال وانتهاكاته المتواصلة بحق الأسرى.
وأوضحت أن الشهيد يدعى خالد محمود قاسم عبد الله 40 عاما، من مخيم جنين، واستشهد في سجن مجدو، وهو معتقل منذ 9 تشرين ثاني/نوفمبر 2023 بشكل إداري.
وقال نادي الأسير، إن الشهيد متزوج وأب لأربعة أطفال، وله شقيقان معتقلان إداريا هما شادي وإياد عبد الله، ووفقا لعائلته لم يكن يعاني من أي مشاكل صحية قبل اعتقاله.
وارتفع عدد الشهداء الأسرى، منذ بدء عدوان الاحتلال على قطاع غزة والضفة، إلى 61 شهيدا، ممن كشف الاحتلال عنهم، من بينهم 40 شهيدا من قطاع غزة.
وقالت هيئة شؤون الأسرى، إن هذا العدد هو الأعلى تاريخيا، لتشكل هذه المرحلة هي المرحلة الأكثر دموية في تاريخ الحركة الأسيرة منذ عام 1967.
وبذلك يرتفع عدد شهداء الحركة الأسيرة المعلومة هوياتهم منذ عام 1967 إلى 298 علما أن هناك عشرات الشهداء من معتقلي غزة رهن الإخفاء القسري، كما ويرتفع عدد الشهداء الأسرى المحتجزة جثامينهم إلى 70 من بينهم 59 منذ بدء الحرب.
وأضافت الهيئة والنادي، إن قضية استشهاد المعتقل خالد عبد الله، تشكل جريمة جديدة في سجل منظومة توحش الاحتلال، التي وصلت إلى ذروتها منذ بدء حرب الإبادة.
وتابعت الهيئة والنادي، إن الاحتلال لا يكتفي بقتل المعتقلين، بل يتعمد حتى في الكشف عن مصيرهم بعد مرور فترة على استشهادهم، كما جرى مع العديد من معتقلي غزة، وكذلك كما جرى مع المعتقل خالد عبد الله.
وحملت الهيئة والنادي، الاحتلال المسؤولية الكاملة عن استشهاد المعتقل خالد عبد الله ، وجددتا، مطالبتهما للمنظومة الحقوقية الدولية، المضي قدما في اتخاذ قرارات فاعلة لمحاسبة قادة الاحتلال على جرائم الحرب التي يواصلون تنفيذها بحق الفلسطينيين، وفرض عقوبات على الاحتلال من شأنها أن تضعه في حالة عزلة دولية واضحة، وتعيد للمنظومة الحقوقية دورها الأساس الذي وجدت من أجله.