الشنيف: أسلوب مانشيني عقيم وجبان جدًا .. فيديو
تاريخ النشر: 6th, September 2024 GMT
ماجد محمد
انتقد الإعلامي الرياضي خالد الشنيف، أسلوب المدير الفني للمنتخب الوطني، الإيطالي روبرتو مانشيني.
وقال خالد الشنيف، عبر برنامجه “دورينا غير”: “أسلوب مانشيني عقيم وجبان جدًا، الغنام لم يسبق له اللعب كظهير أيسر وأشركه اليوم في هذا المركز!”.
واستبعد مانشيني 7 لاعبين من قائمة الأخضر، أثناء مواجهة إندونيسيا، أمس الخميس، وهم: عبد الإله المالكي، ومحمد اليامي، وعبد الله الحمدان، ومحمد مران، ومروان الصحفي، وناصر الدوسري، ومشعل الصبياني.
وتعادل الأخضر أمام ضيفه منتخب إندونيسيا، بهدف لمثله، في المباراة التي جمعتهما مساء الخميس، على ملعب مدينة الملك عبد الله الرياضية “الجوهرة المشعة”، ضمن منافسات الجولة الأولى للدور الثالث من تصفيات آسيا المؤهلة لكأس العالم 2026، التى تنظمها الولايات المتحدة الأمريكية بالشراكة مع كندا والمكسيك.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/09/HsR6NmZhmWCL8cTr.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الأخضر خالد الشنيف مانشيني
إقرأ أيضاً:
خالد الجندي: “لو سيدنا نوح عاش فى زمن السوشيال كانوا هيعملوا فيه إيه”
أكد الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، أن قصة سيدنا نوح عليه السلام تحمل دروسًا عظيمة يجب أن تُدرَّس للجميع، خاصة فيما يتعلق بمبدأ "ولا تزر وازرة وزر أخرى"، موضحًا أن الأنبياء أنفسهم لم يكونوا مسؤولين عن تصرفات أقربائهم.
وأوضح عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، خلال حلقة برنامج "لعلهم يفقهون"، المذاع على قناة "dmc"، اليوم الأربعاء، أنه لو كان سيدنا نوح عليه السلام يعيش في زمننا الحالي، لكان البعض هاجمه عبر وسائل التواصل الاجتماعي، قائلين: "كيف يكون نبيًّا ولم يستطع إقناع ابنه بالإيمان؟ لماذا لم ينجح في هداية زوجته؟"، مشيرًا إلى أن هذه النظرة السطحية تتجاهل الحقيقة القرآنية التي أكدت أن الله سبحانه وتعالى لم يؤاخذ نوحًا على أفعال ابنه وزوجته.
وأضاف أن الله تعالى قال في القرآن الكريم: ﴿إِنَّهُ لَيْسَ مِنْ أَهْلِكَ إِنَّهُ عَمَلٌ غَيْرُ صَالِحٍ﴾ وهو ما يؤكد أن مفهوم الأهلية ليس مجرد رابطة نسب، بل يتعداها إلى الإيمان والعمل الصالح.
كما شدد الشيخ الجندي على ضرورة فهم معنى الخيانة التي ذُكرت في حق زوجتي نوح ولوط، حيث قال: "الخيانة في القرآن لم تكن خيانة فراش، بل كانت خيانة عقيدة، لأن الله لا يدنس فراش الأنبياء"، لافتًا إلى أن الأنبياء عانوا من الابتلاءات العائلية ليكونوا قدوة للناس في الصبر والتسليم بحكم الله.
وأكد أن المجتمع بحاجة إلى إعادة قراءة القصص القرآني بوعي، بعيدًا عن الأحكام السطحية، والتدبر في المعاني التي ترسّخ القيم الإيمانية الحقيقية.، وهو ما يؤكد أن مفهوم الأهلية ليس مجرد رابطة نسب، بل يتعداها إلى الإيمان والعمل الصالح.