الإفتاء تكشف وقت يمكن للطفل إمامة والدته (فيديو)
تاريخ النشر: 10th, August 2023 GMT
كشف الشيخ محمد كمال، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن سن التمييز عند الأطفال يبدأ من سن 7 سنوات.
معنى سن التمييزوقال كمال، خلال لقاء خاص ببرنامج "فتاوى الناس"، المذاع على فضائية "الناس"، اليوم الخميس، إن الطفل يجوز أن يصلى بوالدته إمامًا أو يؤذن للصلاة، حيث تتاح عدد من التصرفات الشرعية لهذا الطفل، مثل الصلاة وإمامة والدته أو أخته.
وأوضح الشيخ محمد كمال، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أنه في سن 7 سنوات يجب تعليم الطفل طريقة الصلاة وتحفيظه القرآن، حتى ولو من سن الخامسة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الإفتاء أمين الفتوى
إقرأ أيضاً:
كلب بيتبول شرس يهاجم طفلة 6 سنوات.. ماذا فعل شقيقها لإنقاذها؟
ضحكات مرتفعة بحديقة أحد المنازل، مصدرها طفلة صغيرة لم تتجاوز العقد الأول من العمر، تبدلت في لحظات إلى صراخ واستغاثات، من هول ما رأت الصغيرة، حيث هاجمها كلب جيرانها من فصيلة بيتبول الشرسة، ما أسفر عن إصابتها بجروح بالغة، ولولا تدخل شقيقها، لربما كانت قد فقدت حياتها.
طفلة صغيرة بين أنياب كلب بيتبولسمع الطفل نيكولاس شيتوود، البالغ من العمر 8 سنوات، صراخ أخته الصغيرة «ليليان» صاحبة الـ6 سنوات، والتي هاجمها كلب شرس، وعلى الفور هرعَ مصطحبًا قطعة «حديدية» في يده لإنقاذ شقيقته من أنياب «البيتبول»، الذي أصابها بجروح بالغة، كادت أن تودي بحياتها، وفق ما نشرته صحيفة «ديلي ميل».
«الكلب تسلل إلى حديقة منزلنا وهاجم ليليان وكان من الممكن أن يكون قاتلاً لولا بطولة وشجاعة نيكولاس وسرعة تفكيره في إنقاذ شقيقته» وفق ما أوضحته ريبيكا شيتوود والدة الطفلين، موضحة أن نجلها لم يتمكن من إيقاف الكلب عندما عض وجه ورقبة شقيقته فحسب، لكنه تمكن من نقلها إلى مكان آمن قبل أن يتمكن الكلب من إلحاق المزيد من الأذى بها.
جروح بالغة نتيجة هجوم كلب على طفلةوقال أقارب الطفلين، إن صرخة الفتاة الصغيرة هي التي دفعته إلى التدخل، إذ وصفوا كيف قفز الطفل على الكلب، رغم وحشيته، وقالوا «لقد قفز على الكلبة وسحبه عنها واستمر في ركلها وضربها بالحديدة حتى جاء جدها للمساعدة»، ولكن بعد أن هجم الكلب على الفتاة، وتمكن من عض وجهها ورقبتها.
بعد إصابة الفتاة بقطع شريان في رقبتها وجروح بالغة في العين والوجه، قالت والدتها: «لقد خضعت الطفلة لجراحة أيضًا لجفنها الأيسر، وأصيبت بتلف عصبي واسع النطاق في وجهها، وأظهرت الصور وجه الفتاة المتورم والمخيط»، فيما خضعت الطفلة لعمليات جراحية في جامعة ميشيجان، «لم أكن أريدها أن تموت» حسب تعبير الطفل «نيكولاس» بعد إنقاذ شقيقته.