للموظف الحكومي.. ضوابط تغيير نوع ونمط العمل في الإمارات
تاريخ النشر: 6th, September 2024 GMT
أوضحت اللائحة التنفيذية لقانون الموارد البشرية في الحكومة الاتحادية الإماراتية، أنه يجوز لجهة العمل بناءً على ما تقتضيه مصلحة العمل لديها ووفقاً لإجراءات الموارد البشرية المعتمدة، أن تقوم أثناء سريان العقد أو عند انتهاء مدته بتغيير نمط التوظيف، أو نوع العمل، أو آلية التعاقد وما يرتبط بأي منها من مزايا وأجور.
وبينت أنه في حال تغيير نمط التوظيف من نمط إلى آخر، يتم تعديل آلية احتساب الإجازات والترقيات والمكافآت ومكافأة نهاية الخدمة، بحيث يتم الاحتساب كنسبة وتناسب مع ساعات أو أيام العمل التي يتم التعاقد مع الموظف بشأنها بالمقارنة مع الدوام الكامل.
وذكرت أنه في جميع الأحوال، يجب ألا يتم تغيير نمط توظيف أو نوع عمل الموظف قبل مرور سنة على بقائه في النمط السابق.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: الهجوم الإيراني على إسرائيل رفح أحداث السودان غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الإمارات
إقرأ أيضاً:
«الإمارات للإعلام»: يوم زايد للعمل الإنساني تأكيد على نهج العطاء
أبوظبي: وام
قال محمد سعيد الشحي، الأمين العام لمجلس الإمارات للإعلام، إن يوم زايد للعمل الإنساني يمثل مناسبة نجدد فيها الوفاء لإرث المغفور له، الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، الذي جعل العطاء نهجاً ثابتاً وأرسى نموذجاً عالمياً في العمل الإنساني؛ إذ أصبحت رؤيته منظومة متكاملة من المشاريع والمبادرات التي أحدثت تغييراً إيجابياً في حياة ملايين البشر، ورسّخت مكانة الإمارات كدولة تحتضن قيم الخير والتسامح.
وأضاف، أن قيم الشيخ زايد لا تزال حاضرة في مسيرة الإمارات، حيث بات العمل الإنساني مكوناً أساسياً من هويتها ونهجاً تتبناه الدولة بمبادراتها ومشاريعها التنموية التي تصل إلى أكثر من 100 دولة حول العالم.
وأكد أن هذا النهج عزز مكانة الإمارات ضمن أكبر الدول الداعمة للعمل الإغاثي والتنموي، ليعكس التزامها الدائم بمساندة الشعوب ودعم استقرارها وازدهارها.
وأردف أن يوم زايد للعمل الإنساني تأكيد على استمرارية رسالة الخير التي أرسى دعائمها المؤسس، وترسيخ لمبادئ التعاون، حيث تواصل الإمارات دورها الريادي في نشر قيم التسامح والعطاء، ليظل اسمها رمزاً للعمل الإنساني وأيقونة للخير تمتد آثاره إلى أرجاء العالم المختلفة.