???? من أسرار القوني حمدان دقلو
تاريخ النشر: 6th, September 2024 GMT
الحلقة الأولى من أسرار القوني حمدان دقلو،
نسلط الضوء على القوني، شقيق حميدتي والشخصية الأبرز في استثمارات آل دقلو. نكشف لكم دوره في إدارة الاستثمارات والشبكات الخارجية. سنحكي قصة حياته الغامضة والمعقدة، من علاقاته الاجتماعية والمهنية، إلى دوره في تمويل الصراعات واستغلال الموارد السودانية. تابعوا هذه الحلقة والحلقات القادمة لتتعرفوا على حقائق لم تروى من قبل حول هذه الشخصية المثيرة للجدل والتي تلعب دورًا حاسمًا في شبكة علاقات آل دقلو وميليشيات الدعم السريع.
#البعشوم
القوني حمدان دقلو “الجزء الثاني”،
في هذه الحلقة الثانية من سلسلتنا عن القوني حمدان دقلو، شقيق قائد ميليشيات الدعم السريع، نستعرض تفاصيل جديدة حول دوره في تجنيد أبناء كسلا في ميليشيات آل دقلو المعروفة بالدعم السريع. نتناول علاقاته بمختلف الشخصيات ومكتبه الخاص، وتأثير دراسته في ماليزيا على توسع نفوذه، إضافةً إلى أسماء الشخصيات التي كانت تحت إدارته في الدعم السريع. تابعوا معنا لتحصلوا على نظرة أعمق حول شبكات علاقاته وكيفية تطور دوره داخل الميليشيات.
#البعشوم
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
حافظ بشار الأسد: سنكشف أسرار المرحلة في بودكاست مرتقب
أعلن حافظ بشار الأسد، نجل الرئيس السوري السابق بشار الأسد، عن قرب نشر حلقة بودكاست خاصة ستكشف للمرة الأولى حقائق وأسرارًا تتعلق بالفترة التي سبقت مغادرة عائلته سوريا، مؤكدًا أن الهدف ليس إثارة الجدل، بل عرض القصة كما هي بعيدًا عن التوتر والاتهامات.
وفي سلسلة تغريدات نشرها عبر حسابه على منصة "إكس"، قال حافظ الأسد:
"لكل حدث روايات، ولكل مرحلة أسرارها. آن الأوان أن تُروى القصة كما كانت، دون تشويه أو تحريف."
وأضاف نجل الاسد "قريبًا، ستسمعون القصة كاملة من المصدر نفسه، عبر حلقة بودكاست تكشف جميع التفاصيل، فالوقت كفيل بكشف الحقيقة بعيدًا عن الضجيج."
كما أشار إلى أن مقاطع فيديو ستُنشر لاحقًا لتوضيح كافة الملابسات المتعلقة بالأحداث الأخيرة، في خطوة يبدو أنها تهدف إلى الرد على التساؤلات والجدل الذي رافق مغادرة عائلته سوريا.
وفي إشارة إلى الجدل الدائر حول ظروف رحيله، كتب حافظ الأسد "قد يعتقد البعض أن الغياب هروب، لكنه كان ضرورة في زمن الفوضى. البعض يصرخ في الغياب، لكن الحقيقة لا تحتاج إلى ضجيج لتبقى. نحن هنا، والوقت سيكشف كل شيء."
وأكد أن الوطن يظل في القلب، وحبه لا يتغير، مضيفًا: “أحيانًا، تفرض الظروف مسارات لم تكن في الحسبان، والأخطاء كانت حاضرة في كل زمن. لكن الحقيقة تبقى أكبر من أي رواية.”
وفي وقت سابق، حسم حافظ الأسد الجدل حول حقيقة ملكيته لحسابات التواصل الاجتماعي عبر نشره فيديو سيلفي مفاجئ ظهر فيه وهو يتمشى في شارع بأحد الأحياء الراقية، ليتبين لاحقًا أنه في العاصمة الروسية موسكو. الفيديو الذي تم تصويره بكاميرا الهاتف كان بمثابة تأكيد رسمي لهويته، بعد أن شكك البعض في صحة الحسابات التي نشرت تفاصيل اللحظات الأخيرة لعائلته في سوريا.
ويترقب المتابعون الحلقة المنتظرة، حيث من المتوقع أن تحتوي على تفاصيل لم تُعلن من قبل حول الظروف التي أحاطت بمغادرة عائلة الأسد، في ظل استمرار التكهنات حول مستقبل العائلة السياسي وموقفها من المشهد السوري الحالي.
اليونيفيل: هجوم أنصار حزب الله غير مقبول