درة تستعيد ذكريات دورها في مسلسل "العار"
تاريخ النشر: 6th, September 2024 GMT
استعادت الفنانة درة ذكريات دورها في مسلسل “ العار” من خلال فيديو لها عبر حسابها الشخصي على موقع إنستجرام.
وعلقت قائلة:' سماح مسلسل العار.
كشفت الفنانة درة عن دخولها مجال الإخراج والإنتاج لأول مرة من خلال فيلم وثائقي بعنوان "وين صرنا"، والمقرر طرحه خلال الفترة المقبلة.
وعبّرت درة عن سعادتها الكبيرة بهذه الخطوة، حيث نشرت صورًا لها من كواليس تصوير الفيلم الوثائقي، معلقةً: "بعد التفكير والخطوات الأولى منذ شهور، ثم التصوير والمونتاج الذي لا يزال مستمرًا، أود أن أشارككم هذه التجربة المختلفة والأقرب إلى قلبي.
فيلم" وين صرنا" هو فيلم وثائقي تسجيلي من إخراجي وإنتاجي لأول مرة، ولا أظهر فيه."
وأضافت: "سأشارككم تفاصيله بعد الإنتهاء من المراحل الأخيرة. الإخراج كان دائمًا من أحلامي، والذي دفعني إليه إيماني بهذه التجربة ومضمونها الإنساني.
مُمتنة لكِ يا نادين لأن ظهورك في حياتي بكل براءة أنتِ وأسرتك هو الذي أوحى لي بهذا الفيلم ولكل من آمن بي وشارك فيه بأي شكل
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أحدث أعمال الفنانة درة أحدث إطلالة درة العار
إقرأ أيضاً:
مصر تستعيد عددا من القطع الأثرية الفرعونية المهربة
ذكر السفير بسام راضى، سفير مصر في إيطاليا، أنه فى إطار استراتيجية مصر لاستعادة إرثها التاريخى الأثري والفنى المهرب خارج البلاد خاصة الذي ينتمى للحضارة المصرية القديمة بجميع عهودها والمهربة بطرق غير شرعية، نجحت السفارة أمس في تسلم عدد من القطع الأثرية الفرعونيّة التى تعود إلى العصر القديم.
وأكد راضي أن السفارة المصرية فى روما تولى أولوية قصوى لهذا الملف الهام، مشيدا بالتعاون الإيجابى المثمر الذى يبديه الجانب الإيطالي في هذا السياق فى إطار العلاقات المتميزة بين البلدين حيث تم خلال العامين الماضيين استعادة عدد من القطع الأثرية وأجزاء من جداريات فرعونية.
وقد قامت السلطات الإيطالية متمثلة فى الجهاز الأمنى الإيطالى الكاربنيارى (قوات الدرك) بتسليم السفارة رسمياً القطع الأثرية التى عثر عليها مؤخراً، وقد قامت مسؤولة السفارة بمتابعة الشؤون الثقافية والآثار المستشارة سارة عطية باستلام القطع تمهيداً لنقلها إلى موطنها الأم مصر.
وأكد السفير بسام راضي أن الآثار المهربة خارج البلاد تخضع لقانون حماية الآثار المصرية، وكذا الاتفاقيات الدولية الخاصة بحظر ومنع استيراد وتصدير ونقل الممتلكات الثقافية بطرق غير شرعية."