مرفت مرسي تناشد عمومية التشكيليين كثافة الحضور بانتخابات الإعادة على مقعد النقيب
تاريخ النشر: 6th, September 2024 GMT
كتب- محمد شاكر:
ناشدت المهندسة مرفت مرسي، المرشحة لمقعد نقيب الفنانين التشكيليين في انتخابات الإعادة أمام الفنان طارق الكومي، والمزمع عقدها يوم 13 سبتمبر الجاري، جميع أعضاء الجمعية العمومية للنقابة بضرورة الحضور وإتمام العملية الانتخابية بشكل ديموقراطي دون النظر لمن سيذهب التصويت، وذلك لتظهر الانتخابات بصورة مشرفة تعبر عن رقي فناني مصر.
وأضافت "مرسي"، لمصراوي، أن لها تاريخ كبير في العمل النقابي كعضو مجلس إدارة سابق ومشرفة على لجنة الإسكان حققت إنجازات عديدة أبرزها جلب وحدات سكنية لأعضاء النقابة والعمل على حل الكثير من المشكلات، أهمها الإسهام في تغيير القانون لصالح النقابة.
وعن أهدافها حال نجاحها أشارت مرسي إلى أن أبرزها يتمثل في تنمية موارد النقابة بشكل علمي بعيداً عن شبكات المصالح الشخصية التي يحاول البعض خنق النقابة بها.
وأضافت: إذا زادت الموارد أستطيع مثلا رفع معاش الفنان التشكيلي لـ 2000 جنيه على الأقل حفاظا لكرامة الفنان فمبلغ المعاش الحالي مخز بما تحمله الكلمة من معان، ويبلغ نحو 75 جنيه، وهو أمر لا يليق بتشكيليين مصر على الإطلاق، ونستطيع بعد زيادة الموارد اتخاذ الكثير من القرارات كتطوير منظومة العلاج الصحي ودعم صندوق الإعانات والكفالة الاجتماعية وغيرها من سبل التنمية لصالح الأعضاء كرسالة أصيلة للنقابة في مساندة الدولة المصرية المرهقة بالأعباء.
واختتمت مرفت مرسي تصريحاتها بأنها حال توفيقها من عدمه ستظل تدعم نقابتها للنهاية لأنها أكثر دراية بأجاعها، مؤكدة أن نجاح سبع مرشحين من قائمتها في مجلس الإدارة مؤشر رائع لاستكمال طريق الإصلاح.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: حادث طابا هيكلة الثانوية العامة سعر الدولار إيران وإسرائيل الطقس أسعار الذهب زيادة البنزين والسولار التصالح في مخالفات البناء معبر رفح تنسيق الثانوية العامة 2024 سعر الفائدة فانتازي الحرب في السودان نقيب الفنانين التشكيليين الفنون التشكيلية
إقرأ أيضاً:
اعتداء 7 فتيات مدمنات على أسرة أردنية بسبب "فسخ الخطوبة"
تعرضت فتاتان في منطقة سحاب الأردنية، لاعتداء وحشي من 7 فتيات متعاطيات للمخدرات، مما أسفر عن إصابتهما بجروح بليغة وصدمة نفسية شديدة.
أوضحت والدة الفتاتين أن الأحداث بدأت بعد أن قرر ابنها إنهاء خطوبته من إحدى هؤلاء الفتيات، بعدما اكتشف أنها تتعاطى المخدرات.
وفي يوم الحادثة، كانت الفتاتان في زيارة إلى منزل جدهما، وبينما كانت الفتاة الصغرى تسير في الشارع، التقتها "الفتاة المخطوبة" ووجهت لها شتائم مهينة، لكن الثانية فضّلت عدم الرد ودخلت المنزل.
وبعد لحظات، فوجئت الابنة الكبرى بهجوم عنيف من مجموعة الفتيات السبع داخل المنزل، حيث قمن بإلقاء الحجارة عليها وطعنها في ظهرها، ما أدى إلى فقدانها للوعي، وهي الآن في العناية المركزة في حالة خطيرة، حيث تعاني من تسرب السوائل إلى رئتيها.
ولم يتوقف الأمر عند هذا الحد، إذ أقدمت إحدى الفتيات المعتديات على إيذاء نفسها، واتهمت إحدى الضحيتين بالاعتداء عليها.
ووفق ما ذكرت وسائل إعلام محلية، أوضحت الأم أن المعتدية طالبت بتسوية القضية بعبارة: "تنازلوا بتنازل"، وأضافت الأم أن الفتيات قاموا بنقع أدوات الجريمة في الثوم لتسريع تعفن الجروح.
وأضافت الأم، أن العائلة تمر بظروف معيشية صعبة وتفتقر إلى معيل، مما يجعل تأمين العلاج اللازم لابنتيها أمراً صعباً.
وطالبت والدة الضحيتين الجهات الأمنية باتخاذ الإجراءات القانونية الرادعة ضد الفتيات المتورطات في هذا الاعتداء الوحشي، وضمان حصول ابنتيها على العلاج النفسي والجسدي اللازمين.