تامر عبد الحميد ساخرا: كل يوم بنصحى على خبر إيقاف قيد الزمالك
تاريخ النشر: 6th, September 2024 GMT
علق تامر عبد الحميد نجم الزمالك ومنتخب مصر السابق، على قرار الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا " رفع إيقاف القيد على نادي الزمالك.
وقال تامر عبد الحميد في مداخلة هاتفية لبرنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم،:"الحمد لله رب العالمين دي المرة الثانية أو الثالثة التي يتم فيها رفع القيد عن نادي الزمالك، معقبا: "إحنا كل يوم الصبح بنصحى على خبر إيقاف قيد الزمالك".
تابع نجم الزمالك السابق، مجلس إدارة نادي الزمالك الحالي يعمل بقوة على حل جميع المشاكل المادية التي تواجه النادي وإبرام صفقات قوية وبناء فرقة جديدة ونأمل أن تسير الأمور إلى الأفضل، مضيفا: "بشاير الخير بدأت تهل وهناك مجموعة من التعاقد الجديدة بينهم عمر فرج ومحمود بن تايك بخلاف صفقتين أو ثلاثة يتم الانتهاء منهم خلال الفترة القادمة.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
محافظ الإسماعيلية يُهنئ ليلى عبد العاطي عبد الحميد الأم المثالية على مستوى المحافظة
قدَّم اللواء أكرم جلال محافظ الإسماعيلية، التهنئة للمواطنة ليلى عبد العاطي عبد الحميد الفائزة بلقب الأم المثالية على مستوى المحافظة لهذا العام ٢٠٢٥.
جاء ذلك عقب إعلان الدكتورة مايا مرسي وزيرة التضامن الاجتماعي، عن الأمهات المثاليات على مستوى الجمهورية وعلى مستوى المحافظات لهذا العام خلال المؤتمر الصحفي الذي عُقِد اليوم بوزارة التضامن الاجتماعي.
وقد حصلت ليلى عبد العاطي عبد الحميد على المركز الأول على مستوى محافظة الإسماعيلية، تليها منى عبد الغني السيد في المركز الثاني، ورجاء عبد الحكيم محمد في المركز الثالث، وسيدة محمود جاد الكريم الأم المثالية لابن من ذوي الهمم.
وكان محافظ الإسماعيلية قد وجَّه بتشكيل لجنة لتلقي وفحص طلبات المتقدمات للأم المثالية عن محافظة الإسماعيلية، تحت إشراف مديرية التضامن الاجتماعي بالإسماعيلية.
وتعدُّ ليلى عبد العاطي الأم المثالية لمحافظة الإسماعيلية لهذا العام مثالًا للتضحية والمثابرة، فهي أم لاثنين من الأبناء وحاصلة على مؤهل عال، وقد واجهت تحديات كبيرة بعد تعرض أسرتها لأزمة اقتصادية أدت إلى فقدان ممتلكاتهم وتراكم الديون عليهم، وتدهور حالة زوجها الصحية، مما أدى لوفاته وأصبحت المعيل الوحيد لأبنائها الصغار.
وعملت الأم المثالية على مستوى المحافظة في مجالات متعددة، كالتدريس في الحضانات ومحو الأمية ولها إسهامات في المشاركة المجتمعية، لتوفير احتياجات أسرتها وتعليم أبنائها، خلال هذه الفترة، واجهت صعوبات صحية، حيث خضعت لجراحة قلب مفتوح عام ٢٠١٧، رغم ذلك نجحت في إكمال مسيرة أبنائها التعليمية، فحصل الابن على ليسانس الآداب قسم فلسفة وأتمت ابنتها الصغرى تعليمها الجامعي وحصلت على بكالوريوس في نظم المعلومات الإدارية، ومن ثم زواجهم، وهي اليوم تنتظر قدوم الأحفاد بعد سنوات طويلة من الكفاح والتضحية.